باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الحزب الشيوعي العراقي (2)
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الحزب الشيوعي العراقي (2)
مقالات سياسية

الحزب الشيوعي العراقي (2)

أ.د.قاسم حسين صالح
آخر تحديث: 2021/05/08 at 1:46 مساءً
أ.د.قاسم حسين صالح
نشر
7 دقيقة للقراءة
الحزب الشيوعي العراقي (2)
نشر

الحزب الشيوعي العراقي (2)

- إعلان -

87 سنة..تضحيات وخيبات!

أ.د.قاسم حسين صالح

 

 كانت افدح كواراث الحزب الشيوعي العراقي ما حدث له في انقلاب (8شباط 1963)..ففي ثلاثة أيام قتل المئات من كوادره،وسجن عشرات الألاف ضاقت بهم مراكز الشرطة والسجون فوضعوهم في بنايات مدنية بينها قاعات مدارس حكومية.

 ولقد نجم عن هذه الكارثة ، انكسارات نفسية أدت الى انقسامهم على النحو الآتي:


  • قسم رجعوا الى ما كان عليه آباؤهم،فأطلقوا اللحى وأكثروا من السجود،ربما للتكفير عن خطيئة وطلب الغفران،معتبرين انتماءهم للحزب ذنبا عظيما هم مسؤولون عنه وعليهم محوه بالإكثار من الصلاة وطلب الاستغفار..بينهم من انتمى الآن الى أحزاب الأسلام السياسي!.

  • قسم عدّ الحزب مسؤولا عن خطيئة تحولهم الفكري من الإيمان الى الإلحاد،فأكثروا من اللعنة عليه “الحزب ” كآلية نفسية في ترحيل الخطيئة على الحزب و تبرئة النفس وضمان الحصول على المغفرة،مع ان في الحزب من يصلّي ويصوم ويحتل مواقع متقدمة فيه.
     
    •
    وقسم غادر الحزب وصار معاديا له اثر محاولة اغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم،متهمينه بانه اذعن لطلب الحزب الشيوعي السوفييتي واضاع فرصة سهلة لاستلام السلطة عام (59) حيث كان مرافقو الزعيم وقيادة القوى الجوية والانضباط  العسكري.. من كوادر الحزب.

 *والقسم الأكبر غادر الحزب لهذا السبب أو ذاك،معتبرا هذه القضية مسألة شخصية. ومعظم أفراد هذا القسم ظلوا يحملون للحزب عتبا جميلا،أو لوما قاسيا على فرص اضاعها او اخطاء ارتكبها ،أو ودّا مكتوما في القلب شبيها بودّ لحبيبة نقية صادقة!..بينهم أنا الذي ألقي محاضرات في مقره وأحظى بالتكريم من قياداته.

والمؤسف أن الحزب لم يحسن التعامل مع من كانوا قد ضحوا بشبابهم لتحقيق (وطن حر وشعب سعيد) وتعرضوا لأنواع التعذيب (التعليق في سقوف الغرف، الكوي بالنار او النتل بالكهرباء،التشويه..) معتبرا اياهم كما لو انهم احيلوا على التقاعد ،او اصبحوا خارج الصلاحية..ناسين أن لهولاء اولادا واحفادا يسهل ان يكونوا من كوادره!.

 

محنة الحزب..تحليل سيكوبولتك

  واجه الحزب الشيوعي العراقي محنتين بعد سقوط النظام في نيسان 2003 ، الأولى : هل يشترك في الحكومة التي شكلّها المحتل..أميركا الملطخة يداها بدماء الشيوعين العراقيين عام 63، باعتراف علي صالح السعدي القيادي في حزب البعث الذي قال: ان الحزب – البعث- جاء الى السلطة بقطار امريكي..يقصد انقلاب 63؟ أم ينأى بنفسه بعيدا عن الحكومة والمحتل ويكون في صفوف المعارضة السياسية او المقاومة؟


ولقد حلّ تلك المحنة حلّ (بلاّع الموس) فأشترك في السلطة، او بالأحرى اشركوه فيها بقدر الحجم الذي اعطاه له المحتل، وفاز في الانتخابات الاولى بعضوين في البرلمان ضمن تحالف مع القائمة العراقية.


وأجمل مفارقة حققها ( حميد مجيد موسى و مفيد الجزائري) انهما جلسا في البرلمان الى جانب معممين..يعدونهما كافرين وملحدين وزنديقين!. وأظنهم (المعممون) ما كانوايطيقون رؤيتهما، وأن شيطانين لو جلسا مكانيهما لأهون عليهم منهما. فوالد أبرز المعممين البرلمانيين كان اعطى الضوء الأخضر لإبادة الشيوعين عام 63، ولا أظن ان ابنه استغفر لأبيه، ولا أظن أن الشيوعيين ايضا قد غفروا له.

ومن حلاوة هذه المفارقة أن الطرفين في البرلمان ، المعممون والشيوعيان الوحيدان، حصل لهم ترويض سيكولوجي حضاري، لا اقول بقبول احدها الآخر، وانما بتحمل أحدهما للآخر ..فالشيوعيون ايضا لايطيقون رؤية المعممين.


 والواقع ان كره الطرفين لبعضهما الآخر..سخيف. فالمسألة بينهما تخص العلاقة بطرف ثالث، هو الله الذي يؤمن المعممون بوجوده فيما ينكر وجوده الشيوعيون،فماذا يضير ان ترك أحدهما الآخر على هواه.. فإن كان الله موجودا فأنه سيلعب بالشيوعين (طوبه) يوم القيامة! (ويوريهم نجوم الظهر) ولو انهم رأوها في دنياهم!


  نعود بعد هذا الفاصل! لموضوعنا فنقول : ان حلّ اي محنة حلّ (بلاّع الموس) ينتهي بنجاحات قليلة وخسائر كثيرة. ومن اهم نجاحات الحزب انه حافظ على كوادره، ووفر الفرصة لأن يتحدث بعلانية في البرلمان ووسائل الاعلام، خاصة لجيل من الشباب العراقي كان معظمه اما لايعرف شيئا عن الماركسية، او ان محاضرات (الثقافة القومية) في الجامعة، والاضطهاد الذي مارسه النظام السابق ضد الاحزاب والحركات الدينية جعلهم يكرهون الشيوعية او يعزفون عنها، فضلا عن الحملة الايمانية اواسط التسعينيات التي استهدفت الشباب.


 أما اكبر خسائره فتتمثل بانشقاق الكثير من كوادر الحزب وتشكيل اكثر من خمسة احزاب او حركات يسارية ترى في نفسها انها تمثل المنهج الماركسي الصحيح، بغض النظر عما اذا كان لهم أو لبعض منهم رصيد بين الناس ام مجرد مجموعة افراد.


وثاني خسائره ان كثيرا من المتعاطفين معه شعروا أن الحزب خذلهم وخذل قضيته لحظة اشتراكه بالحكومه ” وتعاونه ” مع المحتل.. ويعدّون هذا احد اهم اسباب اخفاقه ، ودليلهم في ذلك انه لم يحصل في انتخابات مجالس المحافظات ولاحتى على مقعد واحد فيما فازت تكتلات ، تشكلت قبل اشهر من موعد الانتخابات، باكثر من مقعد.


  وثاني مِحنه ، انه لم يحقق رصيدا له بين الناس بالمستوى الذي يتناسب وتاريخه النضالي وتضحياته الجسيمة وسمعته النزيهة . ومقياس هذا الرصيد ان الشعب الذي ناضل الحزب من اجله ثمانين سنة! وقدّم قافلة بآلاف الشهداء من خيرة مثقفي العراق واكثرهم نبلا وأخلاصا..لم يوصل ولا عضوا واحدا الى الحكومات المحلية في محافظات العراق كلها!.

 والمؤسف أن الحزب عزا هذا الاخفاق فقط الى عمليات تزوير رافقت الانتخابات و الى ( أن بعض الكتل السياسية التي شاركت في انتخابات مجالس المحافظات..استولت على مليوني صوت من خلال المادة 13 من قانون الانتخابات ) وكأنه بذلك يوحي أن فوزه كان مضمونا فيما الحقيقة أنه مارس تبريرا سيكولوجيا بدفع أسباب الاخفاق ، بكاملها ، عن نفسه.

 ان القراءة السيكولوجية لمزاج الناس وتوجهاتهم الفكرية وتوقعاتهم للأحزاب والتكتلات التي يرون انها تحقق مصالحهم، ماكانت – وما تزال – في صالح الشيوعين ..وهذا ما سنتاوله في الحلقة القادمة.

  • لمناسبة ذكرى التأسيس.

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

أ.د.قاسم حسين صالح مايو 8, 2021 مايو 8, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق (من داخل السّور)
المقالة القادمة كان يجلس خلف النافذه
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟