باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: ماكرون وشيخ الازهر وحفيد العثمانيين
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > ماكرون وشيخ الازهر وحفيد العثمانيين
مقالات سياسية

ماكرون وشيخ الازهر وحفيد العثمانيين

متي كلو
آخر تحديث: 2021/07/26 at 5:16 صباحًا
متي كلو
نشر
6 دقيقة للقراءة
ماكرون وشيخ الازهر وحفيد العثمانيين
نشر

ماكرون وشيخ الازهر وحفيد العثمانيين

- إعلان -

متي كلو

 

“لا يمكن ان تبنى الوطنية على اي اساس غير العلماني”

جواهر لال نهرو

قال إيمانويل ماكرون “الإسلام يعيش اليوم أزمة في كل مكان بالعالم، وعلى فرنسا التصدي للانعزالية الإسلامية الساعية إلى إقامة نظام موازٍ وإنكار الجمهورية الفرنسية”، مضيفاً خلال زيارة لضاحية لي ميرو الفقيرة في باريس: “ما نحتاج لمحاربته هو الانفصالية الإسلامية.. المشكلة في أيديولوجية تدعي أن قوانينها يجب أن تعلو على قوانين الجمهورية”.

حديث الرئيس الفرنسي اثار عاصفة من الغضب والتشنج والتهيج والرعشة  والتذمر والتوتر والضغط النفسي  وخفقان القلب! عند البعض، قبل ان ننتقل الى هؤلاء الذين اصابهم الارق، نسالهم، اليس من حق رئيس اي دولة في العالم  ان يحافظ على بلده واسقراره وابعاد ابناء شعبه عن الارهاب و الفكر والتطرف الديني ليعيش بامن وسلام ! نعتقد لا يختلف اثنان بان للرئيس ايمانويل ماكرون له  الحق باختيار الطريقة التي يراها مناسبة لاستقرار فرنسا والمحافطة  على علمانيتها وديمقراطيتها ولا يختلف اثنان ايضا بان  فرنسا تعتبر من ارقى الدول احتراما لحقوق الانسان  سواء كان مواطنا فرنسيا او وافدا  من دول اخرى  ويتمتعان الاثنان بنفس الحقوق والواجبات.

من اوائل الذين اصابهم التشنج والغضب حفيد العثمانيين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان  الذي رد بشكل لا يليق الا باسلوب اجداده  حينما  رد على  ماكرون واصفا   تصريحه ” وقاحة وقلة ادب ” والسؤال  هل يريد ماكرون ان ياخذ الاذن من اوردوغان ليستاذنه عن الاسلوب الذي يخاطب به شعبه!  ويحافظ على ابناء شعبه من  الهجمات الارهابية التي  تضرب فرنسا بين حين واخر بيد الاسلاميين المتطرفيين  والجميع يعلم  بان  أردوغان حوّل تركيا الى بؤرة ومرتعًا لكل صنوف الجماعات والأفكار الإرهابية.
يعيش في  فرنسا  اكثر من 5 ملايين  مسلم  بينهم  ثلاثة ملايين  يحمل الجنسية الفرنسية يتمتعون بكافة الحقوق التي يتمتع فيها المواطن الفرنسي  وبرز بينهم وزراء مثل يمنة زهرة بلعيدي و حملاوي مكاشرة و قادر عريف و جانيت بوغراب ومستشارون واعضاء في مجلس الشيوخ  و في فرنسا اكثر من 130  مسجد  واكثر من 2000 من الائمة  وهناك عشرات الصالات  الرياضية وقاعات للاحتفالات تتحول الى مساجد للصلاة ايام الجمع يمارسون فيها شعائرهم الاسلامية بكل حرية  وكما نعلم بان الكثير من هؤلاء الائمة متطرفون  وينشرون خطب الكراهية ضد الشعب الفرنسي.

 في فرنسا العلمانية  تتساوى فيها حقوق الفرنسي   وغيره من المهاجرين ويصف اردوغان الرئيس الفرنسي بقلة الادب، فماذا  نطلق على اوردوغان عندما يحول كنيسة تاريخية الى مسجد و المسيحيين في تركيا  ليسوا مهاجرين او لاجئين بل اصحاب الارض! ولماذا يتم  تعتيم الرسومات على جدران الكنيسة!     بماذا نصف اردوغان عندما تتحول مئات الكنائس الى  مساجد او تغلق، بماذا نصف اردوغان  عندما أجبرت الحكومة التركية زعماء 18 كنيسة يهودية ومسيحية، على التوقيع على إعلان يفيد بأنهم يتمتعون بالحرية الدينية،اليس هذا قلة الادب والضمير!

اما الاخر الذي غضب على تصريحات الرئيس الفرنسي فهو شيخ الازهر احمد الطيب  الذي هاجم بقوة تلك التصريحات  الذي وصفها بأنها تصريحات عنصرية من شأنها أن تؤجج مشاعر ملياري مسلم”    الظاهر ان هذه التصريحات اججت مشاعر الشيخ  الطيب الرقيقة  والشفافة ولكن عندما  تم حرق  وتدمير وحصار اكثر من 100 كنيسة  في المنيا واسيوط والفيوم  والجيزة والسويس  وسيناء  والاقصر وسوهاج  وبني سويف  وغيرها واستهداف محلات وممتلكات الاقباط  من عناصر ارهابية  واختطاف القبطيات لم تؤجج مشاعر الشيخ الطيب ! وعندما احتلت الدولة الاسلامية في العراق والشام  المدن والارياف ودمرت البنية التحية  ونحرت الرجال والنساء والاطفال  كالنعاج  بسيف التطرف وذبحت المئات من ابناء الشعب العراقي وشردت الالاف  باسم الاسلام  لم تؤجج مشاعر الشيخ الطيب،وعندما فجروا الكنائس والمساجد  والاماكن الاثرية  وشردوا الالاف لم تؤجج مشاعر الشيخ الطيب! حيث رفض تكفيرهم  عندما قال”لكي تكفر شخصا يجب ان يخرج من الايمان وينكر الايمان بالملائكة ” ويرفض تكفيرهم لانهم من اهل القبلة ونطق الشهادتين!!  وقال نصا”لا استطيع تكفير “داعش” لانهم يؤمنون بالله” اذا كل هذا الاجرام الذي اقترفوه هؤلاء الارهابين   ليس الخروج عن الايمان! ولا نعلم اي ايمان الذي يؤمن به الشيخ الطيب!  وهذا تاكيد بان ايمان الدواعش  من نفس فصيلة ايمان الشيخ الطيب!

اما الطيب الثالث الذي اصابه الغضب ايضا فهو علي محيي الدين القره داغي الامين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فهو احد تلامذة يوسف القرضاوي في قطر كان له ردا لا يقل عنفا او غضبا من رجب طيب أردوغان او الشيخ الطيب ، حيث خاطب ماكرون قائلا”أنتم في أزمة، أزمة انتكاس أخلاقي وإنساني وسياسي” وسؤالنا للثلاثة”الطيبين” الم تسمعوا بان السعودية تقوم باعدام من يقوم بادخال المخدرات والانجيل الى اراضيها! وانتم تقولون بان الانجيل كلام الله!

هناك الكثير في جعبتنا عن التطرف الديني ولكن نود  نختصر ونقول لهؤلاء الثلاثة وغيرهم  الذين كشروا عن انيابهم ليهاجموا  فرنسا العلمانية ، التي  يتساوى فيها الجميع  وليس  في دستورها مادة  حول المذهبية او الطائفية  او القومية بل المواطنة    وولائها للوطن اولا  ، وسؤالنا الاخير ماذا يقول هؤلاء”الثلاثي” عندما خصص ماكرون 10 ملايين يورو الى مؤسسة اسلام فرنسا، نقول لهؤلاء الثلاثة بان فرنسا  تبقى  علمانية  والعالم  في طريقه الى النظام العلماني بعيدا عن الارهاب بجميع اشكاله وتطرفه!

 

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

متي كلو يوليو 26, 2021 يوليو 26, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق تقريرا مفصلا عن جلستي البرلمان الهولندي في 1 و 6 تموز 2021 والاعتراف بالابادة الجماعية لاتباع الديانة الايزيدية
المقالة القادمة فشل أمريكا في أفغانستان وتداعياته على كوردستان
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟