باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الدراما التلفزيونية .. وحلم الإفاقة
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات ثقافية > الدراما التلفزيونية .. وحلم الإفاقة
مقالات ثقافية

الدراما التلفزيونية .. وحلم الإفاقة

د. سعدي عبد الكريم
آخر تحديث: 2022/08/07 at 12:46 مساءً
د. سعدي عبد الكريم
نشر
5 دقيقة للقراءة
الدراما التلفزيونية .. وحلم الإفاقة
نشر
الدراما التلفزيونية .. وحلم الإفاقة

- إعلان -
سعدي عبد الكريم/ناقد وسينارست

Ist möglicherweise ein Bild von 2 Personen
الدراما التلفزيونية من الفنون الفاعلة والمؤثرة في الوعي والذائقة الثقافية، والجمالية، والوعيوية في حياة المجتمعات، وهي الملاذ الصوري المرئي في معرفة تاريخ الشعوب عبر أحداثه الماضية، والحاضرة، وربما الاستشرافية أيضاً، والأحوال والمتغيرات داخل المجتمعات في حقب زمنية معينة وبطرق فنية اكاديمية، للافادة منها، فالفن بجلّ مصنفاته يهدف إلى الفرجة، والمتعة، والمنفعة وتداول سلطة الوعي بينه وبين المتلقي، وللإفادة القصوى من الدراما بشكلها الفني المُتقن، علينا فتح نوافذ التساؤلات الكبرى للإجابة عنها، وإشاعة روح المناقشة حول مديات نجاح العمل في توصيل فكرته من عدمه، على اعتباره محاكاة الأحداث التاريخية التي وقعت في (زمكانيات) مختلفة، ومتعافبة ماضية، أو سرد الحالات الواقعية الحاضرة، والكتابة بطريقة معالجاتيه عبر أنساق درامية لا يفقهها إلا المتخصّصون في فن كتابة السيناريو، لا كلّ من هَبَّ، ودَبَّ.

تُعَدُّ الدراما مُهلما جمالياً في محاكاة الأحداث لا كما حدثت في الواقع حرفيا، ولكن تحاكيها وفق منظومة معيارية استشرافية مُتخليَّة لإيجاد أجوبة ناجعة حيال الأسئلة اليومية الكبرى، وكما قال أرسطو (إن التاريخ يكتب الأحداث كما وقعت، ولكن الدراما تكتب الأحداث كما كان ينبغي أن تقع) وهذا القول لأرسطو يعاضد رأينا الذي ذهبنا إليه.

إن الدراما العراقية التلفزيونية نائمة في غرفة الإنعاش، وحلم الإفاقة من سباتها الطويل بدا مُستعصيا، لأن القائمين عليها لا يرغبون في كتابة التاريخ في الحالتين التي أشار إليهما أرسطو، ونبقى نحن كتاب الدراما أسرى لجملة من المعطيات، والاسباب والرغبات التي يحاول البعض فرضها علينا، لنكن مشاركين في وأد الدراما التلفزيونية في مهدها بأية طريقة، ولأننا لا نستطيع الهبوط لهذا المستوى المُتدني من النتاج الدرامي الهَشّ، ولا لإملاءات القنوات الفضائية بضمنها القنوات الحكومية الغير راغبة بسماع أصواتنا التي بُحت من أجل تأسيس مناخ صحيّ للنهوض بمستوى الدراما العراقية والارتقاء بها صوب حيزها الإبداع الفسيح، بل وترتجى منا النزول إلى هذا الدرك المُهلك، والكتابة وفق هذا النمط المتخم بالإسفاف والكوميديا الفجة، والحجة الدامغة التي يحتجون بها علينا (الجمهور عاوز كده) والحمى تأتي من الأرجل.

إن إحترام عقل ووعي (السيد المتلقي) هي من أولويات العمل الفني الدرامي، والمعروض من الأعمال التلفزيونية في رمضان وكما يبدو للعيان، والطافح على السطح، ما هو إلا ضحك على الذقون، ومرارة تجثم على الصدر، ومائدة تخلو تماما من الفن، بل ومن الدراما ذاتها، ارحموا (السيد المتلقي) وارحموا الدراما العراقية صاحبة الإرث الفني الكبير، وارحمونا من هذا الغثاء اليومي الذي يزكم الأنوف، والذي يبدو بأنه لم يكتب كنصّ درامي، بل هو مجرد (تصفيط) مشاهد وبلغة أقل ما يقال عنها، بأنها لا تليق بمشاهد عرف، وخبر بدراية (المُتفرج الواعي الحذق) للتمييز بين الغث، والسمين من الأعمال الدرامية، لذا نجده يهرب لأقرب قناة عربية فيها عمل فني يحمل عنوان (مسلسل فني جيد) يتصف بنكهة الدراما التلفزيونية بداية من النصّ، ومرورا بالممثلين، والتقنيين، وانتهاء والمخرج المتمكن من أدواته الفنية ليُظهر لنا صورة فيها قيمة فنية عالية تتمكن من الإبهار، والدهشة، والتَّميّز، والجمال، والمسلسل الذي يبعث على رقي المتابعة، والاستكشاف، ولا يبعث على الملل، والتكرار بذات وجوه الممثلين، والشخصيات، والحوار، والتأليف، والإخراج.

لا تقللوا من قيمة الدراما العراقية الرائدة وكأنكم تشاركون في قتلها، ليتوزع دمها بين الفضائيات.
أما وجهة نظر المسؤولين في الحكومات العراقية المتعاقبة فهم ينظرون إلى الدراما العراقية بعين واحدة، على اعتبارها (رجس من عمل الشيطان) فيجتنبوها، ولا بدعموها، خشية تأثيرها سلبا على السلوك، وخدش الأخلاق العامة، ولأنها حكومات تسمي نفسها إسلامية، وقد كثر فيها الفساد حتى وصل إلى (اليافوخ).

إن مواقف الحكومات معروفة سلفا من الفن والفنانين، والأدب الأدباء الذين بات بعضهم يفترش الأرصفة، ويقطن في بيوت من صفيح، ويأكل من الصدقات، ويعتاش على الفُتات، وينتظر رحمة الله حينما يرحل الى مثواه الأخير، بمساعدة الخيرين من أبناء هذا الشعب الطيب.

إن الحكومات التي سقط من حسابها الفنان، والأديب العراقي، وتحكمت بمصائرها الملاذات الخاصة، لإشباع بطونها المُتدلَّية، وعقولها الخاوية، لا تستحق قيادة بلد بحجم العراق حضارته تمتد إلى عمق التاريخ البشري، هذه الحضارة التي علمت الإنسانية كيف يُكتب الحرف، وكيف تنطق الكلمة.

قد يعجبك ايضا

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره

اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية

التقدم الالي والتخلف النمطي المجتمعي/4

 الاديان العالمية.. والجدالات التشكيكية بوجود مؤسسيها وكتبها المقدسة!

جذورالمحاصصة في الإسلام

د. سعدي عبد الكريم أغسطس 7, 2022 أغسطس 7, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق راقصي الحياة ..من تلك الشُرفةِ ..
المقالة القادمة رواية تراتيل معذبة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟