باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: هل كان رئيس مجلس القضاء الأعلى أداة بيد صدام حسين ونوري المالكي؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > هل كان رئيس مجلس القضاء الأعلى أداة بيد صدام حسين ونوري المالكي؟
مقالات سياسية

هل كان رئيس مجلس القضاء الأعلى أداة بيد صدام حسين ونوري المالكي؟

د. كاظم حبيب
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
د. كاظم حبيب
نشر
6 دقيقة للقراءة
هل كان رئيس مجلس القضاء الأعلى أداة بيد صدام حسين ونوري المالكي؟
نشر

كاظم حبيب
هل كان رئيس مجلس القضاء الأعلى أداة بيد صدام حسين ونوري المالكي؟
لم يكن القضاء العراقي، باعتباره السلطة الثالثة في الدولة العراقية، مستعبداً في فترة ما كما كان عليه في فترة حكم صدام حسين ونوري المالكي. وكانت هذه العبودية خاضعة بالأساس لطبيعة النظم السياسية المستبدة التي حكمت البلاد في الفترة الواقعة بين 1963-2015 والتي هيمنت على السلطات الثلاث ووضعتها تحت تصرف الحاكم بأمره، أو تجاوز الحاكم على سلطة القضاء وأخضع في الوقت ذاته السلطة التشريعية الكامل له، كما في فترة صدام حسين، أو بسبب خراب وبؤس السلطة التشريعية بأغلب أعضائها كما في الفترة الواقعة 2006-2015. ومع إن المؤسسة القضائية لم تكن أمينة تماماً في العهد الملكي، وخاصة القضاء السياسي والقضاء المختص بفض النزاعات بين الفلاحين والإقطاعيين وكبار الملاكين، إلا إنها لم تكن بهذا السوء والتدهور والعبودية للحاكم، كما أصبحت عليه بعد سقوط الجمهورية الأولى.
واليوم يلعب مجلس القضاء الأعلى نفس الدور الذي لعبه القضاء في فترة حكم صدام حسين، خاصة وأن رئيس هذا المجلس هو نفس الشخصية القضائية التي كانت تعمل بخدمة صدام حسين وكعبد مطيع لا يرفض للحاكم طلباً أياً كان الطلب المسيء للشعب وإرادته وحقوقه ومصالحه، خاصة وبعد أن أصبح رئيساً لمجلس الشورى بالعراق، هذا المجلس الذي تأسس على وفق القانون رقم 65 لسنة 1979، أي بعد هيمنة صدام حسين الكاملة على السلطة السياسية وتنفيذ مجزرته ضد جزء كبير من قيادته وطرد أحمد حسن البكر من رئاسة الجمهورية وإعلان نفسه رئيسا لها ورئيساً لمجلس قيادة الثورة والقائد العام للقوات المسلحة.
إذن الرئيس السابق لمجلس الشورى البعثي والرئيس الحالي لمجلس القضاء العالمي والمحكمة الاتحادية هو مدحت المحمود من مواليد 1922، أي إنه بلع الآن 93 عاماً بالتمام والكمال وهو خلاف العرف والمعقول والمقبول حتى لو كان شخصاً نزيهاً. ورغم معرفته الممتازة بالقضاء وخبرته الطويلة، إلا إن الرجل قد وضع كل معارفه وخبراته تحت تصرف الحكام المستبدين وخضع لإرادتهم وما يطلبون. وكان مثالاً للقاضي السيئ والمسيء للقضاء والمجتمع.
جاء في موسوعة الرشيد عن مدحت المحمود، وقد نشر في موقع الأخبار، حين كان الموقع مستقلاً ولم يخضع لإرادة المالكي بعد، ما يلي:
“كان منسباً للعمل في ديوان رئاسة الجمهورية في عهد الرئيس صدام حسين, وعمل مديراً عاماً لدائرة التنفيذ ومديراً عاماً لرعاية القاصرين, وعضواً في محكمة البنك المركزي التي كان يشرف عليها عبد حمود سكرتير صدام حسين, وعمل ممثلاً لديوان الرئاسة في هيئة الأوقاف, ورئيساً لمجلس شورى الدولة!.” (موقع الأخبار في 13/5/2010 ).
وجاء في هذا الموسوعة أيضاً وفي نفس لموقع عن مدحت المحمود ما يلي:
وهو “صاحب عبارة ( البيعة الأبدية ) في وصف (الاستفتاء على رئاسة صدام حسين ( الاستفتاء الشعبي عام ( 2002 ) وصاحب مقولة ( أعظم قائد لأعظم شعب ) التي نشرها في صحيفة القادسية في 15 تشرين الأول 2002 , ونشر له حديث في جريدة الثورة ( جريدة الحزب والدولة ) في العدد 9861 في تشرين الأول 1999 شبّه فيه الرئيس صدام حسين وعدله بالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم وله كتاب ( العدالة في فكر القائد!.” (موقع الأخبار في 13/5/2010 ).
أما في فترة حكم المستبد بأمره والحاكم الجائر والخانع لإرادة الحكام بإيران نوري المالكي، فكان مدحت المحمود وما زال رئيسا للقضاء الأعلى، وكان عاشقاً للمالكي تابعاً له وخاضعاً لإرادته في تفسير ما يشاء من الأمور التي تخدم استمرار نوري المالكي في الحكم وكل لما يريد أن يفرضه على الشعب وكل ما هو متعارض مع الدستور العراقي. ويمكن أن نورد هنا تفسيره للدورة الثانية لرئاسة الوزراء وتفسيره لما كان يريده نوري المالكي بشأن الهيئات المستقلة، ومنها مفوضية الانتخابات والبنك المركزي والذي سمح للمالكي بالهيمنة غير الشرعية على تلك المؤسسات المستقلة عن السلطة التنفيذية.
والسؤال العادل الذي يطرحه الشارع العراقي هو: هل يستحق هذا الرجل أن يبقى في القضاء العراقي، دع عنك رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس المحكمة الاتحادية والذي تسنى له أن يجمع حوله كل الفاسدين، وليس كل القضاة فاسدين، ويعين من يشاء ويبعد أو يطرد من لا يخضع لإرادته. وكما كان نوري المالكي حاكماً مستبداً بالعراق كان مدحت المحمود يحمل صفة الخانع والخاضع للحاكم بأمره حتى في زمن بريمر والقوانين التي صاغها له، والمستبد بأمره في القضاء العراق وعلى القضاة جميعاً.
إن هذا الرجل لا ينبغي أن يحال على التقاعد فحسب، بل ينبغي أن يحاكم لأنه، كما يبدو من تاريخ حياته في القضاء العراقي قد خان الأمانة التي وضعت في عنقه، القسم في صيانة القانون والعدل حين تخرج من كلية الحقوق أولاً وقبل كل شيء.
إن الجواب عن سؤال عنوان المقال هو: نعم لقد كان أداة طيعة وخادماً خاضعاً للمستبدين صدام حسين ونوري المالكي، ومثل هذا الرجل لا يستحق أن يكون أحد القضاة بالعراق، دع عنك أن يكون رئيساً لمجلس القضاء الأعلى!!!

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. كاظم حبيب فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟