باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: كافيار إيراني
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > كافيار إيراني
مقالات سياسية

كافيار إيراني

هادي جلو مرعي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 8:29 مساءً
هادي جلو مرعي
نشر
3 دقيقة للقراءة
كافيار إيراني
نشر

كافيار إيراني

- إعلان -

هادي جلو مرعي

تنتهي المفاوضات النووية العسيرة بين إيران والغرب بإتفاق تاريخي يسري لعشر سنوات قادمة يرفع خلالها الحصار المفروض على الجمهورية الإسلامية تدريجيا على أن تقوم وكالة الطاقة الذرية بمراقبة إجراءات طهران لتثبيت الإتفاق والإلتزام به وسوف يتم رفع الحصار على إن الإجراءات التنفيبذية بدأت بالفعل منتصف ليلة الأحد 16 يناير 2016 بأمر من الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي بذل جهودا كبيرة في تجاوز الخلافات الداخلية وعناد الجمهوريين وضغط الإسرائيليين وتخوفات العرب ودول الخليج التي تتقدمها السعودية التي حاولت لمرات عديدة تعطيل الإتفاق وتقدمت بمختلف الإغراءات الى دول كانت تعمل على تقويضه وتحديدا فرنسا التي مارست ضغوطا ووضعت العراقيل خلال المفاوضات وكانت السعودية توافقت مع الفرنسيين على شراء الأسلحة منهم بمبالغ خيالية ومولت صفقات لجيوش عربية في مصر ولبنان ولكن كل تلك الجهود لم تفلح في وقف عجلة الإتفاق التي كانت تدور بسرعة حتى تمكن المفاوضون من الوصول الى المنطقة التي لايمكن التراجع عنها وذهبت مليارات التعطيل هباءا.

لاتعتمد إيران على البترول لوحده كمورد مالي بل هو جزء من المنظومة الإقتصادية الهائلة لهذا البلد المترامي على العكس من الدول العربية النفطية التي ربما ينهار إقتصادها في حال إنخفاض أسعار النفط كما هو الحال في العراق والسعودية وبقية دول الخليج التي تترقب إنخقاضا حادا في سعر البرميل الواحد وهي لاتمتلك موارد أخرى سوى النفط وعليها أن تنتظر أياما صعبة وقاسية لايمكن تلافيها بإجراءات إقتصادية غير ذات جدوى مع عدم توافر البدائل الإقتصادية التي تعوض خسارة النفط المتوقعة حيث يهبط سعر البرميل الواحد منه الى مستويات مقلقة في كل ساعة، ومع إرتفاع نسبة المخزون النفطي في بلدان العالم المستهلكة فلم تعد الحاجة الى النفط متوفرة لدى المستوردين الذين يتوفر لديهم الخزين الكافي لفترة طويلة بينما تفشل أوبك في تحديد المنتج والمعروض منه كذلك ينتظر السوق الدخول الفعلي لإيران الأمرالذي سيتسبب بإنخفاض جدي في الأسعار.

المدى الذي ستقترب فيه إيران من الغرب لن يدع مجالا للعرب الذين لايملكون سوى النفط ليكونوا مهمين على المدى البعيد ووفق الإستراتيجيات الأمريكية فإن إيران تعد واحدة من أهم الدول التي تريد واشنطن سحبها عن دائرة نفوذ بعض القوى المنافسة، ورفع العقوبات يعني إن إيران ستستثمر البدائل الإقتصادية الهائلة لتعويض خسارات النفط وربما خفضت إنتاجها ليكون التصدير من خلال الإستثمار في صناعات زراعات أخرى ذات قيمة مالية عالية لايمتلك العرب مثيلها وهم يعتمدون على النفط الذي يبيعونه فيشترون بثمنه كل شئ بينما لايمتلكون شيئا ليصدروه، وستتمكن إيران من بيع كل مايخطر في البال من كافيار وسجاد وسيارات ونفط وغاز وزعفران وفستق وووووووووو وينظر أثرياء الغرب بلهفة الى الإتفاق الذي سيمكنهم من تناول الكافيار الإيراني المستخرج من أسماك بحر قزوين.. الكافيار يبلغ سعر الكيلو الواحد منه 5000 آلاف دولار يعني مايعادل 50 برميل نفط بسعر 100 دولار.. ويصل سعر الكيلو غرام الواحد عالي الجودة منه الى 15000 دولار أمريكي يعني مئات من البراميل من النفط بسعر 100 دولار فكيف وسعر البرميل قد يصل الى 10 دولار؟

قد يعجبك ايضا

الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

هادي جلو مرعي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق قيادة النار تثأر للجرف الصامد
المقالة القادمة كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

القرون السبعة من غياب العراق (2
القرون السبعة من غياب العراق (2
مقالات ثقافية قبل أسبوع واحد
الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة
الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة
مقالات سياسية قبل أسبوع واحد
أرائِك الياسمين
أرائِك الياسمين
شعر عربي قبل أسبوع واحد
أنفاس خطيئتي..
أنفاس خطيئتي..
قصة قصيرة قبل أسبوع واحد
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
Go to mobile version
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟