ذات ڤالانتاين
أهداني
جوريّةً حمراء
غافية
تحايلتُ عليها كثيراً
كي أوقظها
من سباتها
لم أفلح……
حفظتها
بين صفحات
مجموعتي الرومانسية
وزرعتها
في حقول قصائدي
الوجدانيّة
فانتعشت
وأينعت
ودقَّ قلبها
ثمَّ
شيئاً
ف…شيئاً
أخذت
تتململ في فراشها
حوريّة
وشرعت
بفتح جفونها
قصيدةً
ف..قصيدة
ذات ڤالانتاين
شارك هذه المقالة
اترك تعليقا
اترك تعليقا