باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: بين مغشوش ومنحوش ساعدنا إنتشار الفساد
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > بين مغشوش ومنحوش ساعدنا إنتشار الفساد
مقالات سياسية

بين مغشوش ومنحوش ساعدنا إنتشار الفساد

واثق الجابري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
واثق الجابري
نشر
4 دقيقة للقراءة
بين مغشوش ومنحوش ساعدنا إنتشار الفساد
نشر

بين مغشوش ومنحوش ساعدنا إنتشار الفساد
.
ثمة عوامل مجتمعة؛ أدت الى جعل صورة العراق تلتف بخرقة سواد الفساد، وكثير من الشعب يعتبر كل مسؤول سارقاً، حتى المواطن شك في نفسه وهل يُراوده الفساد ويصرعه إذا تسلم الكرسي؟!
مَنْ أوصل كثير من المجتمع؛ الى قناعة القبول بوصمة عار في تاريخه، ومَن المستفيد من تعميم الفساد، وهل ينكرمواطن؛ علاقته المباشرة أو غيرها بالساسة من صلة قرابة أو ولاء حزبي؟!
يشبه لي وصف العراق كشخص عاقل إعترض على مفاهيم خاطئة، فأتهم بالجنون وتلاحقة أصوات تقول: مجنون مجنون؟! وهذا يرميه بالنفايات وأخر يضربه على قفاه ويمزق ملابسه، وجَمْع يصفقون، وآخرون يتفرجون، وعلى جانب وقف المعترضون ساكتين، ومن يُعارض جمعهم يتهم بالجنون؟!
لنسأل أنفسنا ونجلد ذاتنا وننتقد أفعالنا ونقيّم أداءنا؛ لماذا في كل مكان يتحدثون عن الفساد، ولماذا تلك البرامج التي تتحدث عن الفساد وتُدلي بأرقام صحيحة ومغلوطة؛ أكثر مشاهدة، وكلما نزل الإعلامي الى قاع الحديث السوقي صار أكثر وطنية وحرصاً، وهو يبكي وينوح كالنساء المفجوعات، ويلطم على رأسهم وكأنه وكيل دفاع لا يملك إلاّ الزهيق والنهيق؟!
لا يخلو مواطن متحدث من علاقة سياسية، ويعرف أن الساسة إستخدموا مناهج مختلفة لنتائج موحدة؛ تؤدي الى إنتخابهم لا غيرهم، وبعضنا يرتبط بالساسة بصلة قربى أو عشيرة أو حزب وفكر، أو أمنية معلقة؛ وصدق كثيرون خطاب هذا وإتهام ذاك، ولم يركن أغلب الشعب الى خطاب يجمعهم، وأفترقوا كي يدخول العدو بين طيات التفكير، وجرهم الساسة الى منزلق لا يعرف الوسطية، ويتقاذف بعض رعاع السياسة جملة ألفاظ سوقية، وعندما يثبت جرم أحدهم يقول كلنا، وهناك جهور يُصدق، وعتبره أفضل من سكوت مُدرك لخطورة المرحلة؟! 
قمة الإستهتار بالمواطنة؛ حينما يكون المسؤول رئيس عصابة، ويتباهى الفاسد بفساده، ولا يسحتي القاتل من إدعاء الوطنية، وبلا وجل يُعلن الرقيب أنه مرتشِ، ومنتهى الخيانة العفو عن المجرم بذريعة المصلحة، وأسخف المتاجرة؛ هي بيع الدماء لمصلحة آنية، وتشويه الخطاب لخلق ضبابية يختفي فيها السراق، ويقول كلنا فشلنا من كان على رأس الهرم، ويأتي دور الإعلام نافخاً في صورة المهرجين وقرقوزات السياسية، وصولات وجولات في التنظير لإسقاط هيبة الدولة ومقدرات الشعب
إن بعض الساسة سعوا بكل ما نهبوا من الخزينة؛ الى إشاعة الفساد، والظهور بوجه المدافع المتباكي على الشعب، وإتهام الطبقة السياسية جمعاء، وتحميل الشعب وز النتائج، والإعلام أهم وسيلة مساعدة، بين مغشوش ومنحوش؛ على تخريب صورة تقاليد المجتمع، وأداة رئيسة للإعلان للمواطن أن جمع الشعب فاسدون؟!
زيّن الإعلام المزيق صور الجلاد، وأكمل منهج التعميم، ووضع المجتمع برمته في سلة الفساد؟! 
يسعى الفاسدون لجعل الواقع سوادوياً، وتحمل الإعلام جزءاً مناصفاً، والمجتمع خاضعاً أو مُصدقاً أو مناصراً، فهل وقفنا يومياً وحاسبنا بصراحة من يسرق في القطاع العام والخاص، وهل لا نعرف أن الفاسدين موظفين أو أصحاب رؤوس أموال حرامي يعيشون بيننا ونجاملهم ونمدحهم، وعندما يذهبون نذمهم؛ إذا حديثنا عن الفساد هو من أشاع الفساد، وتشجيعنا للفاسد في الدواوين وإعلاء مرتبته في المجتمع؛ هو من جعله يتمادى، وحصرنا النزيه في زاوية الغبن والإتهام بالفشل والتخلف؛ إذن لنعترف أننا ساعدنا على إنتشار الفساد، ومنا من صدق كلام الفاسد بإتهام النزيه، وصار كالطبول يقرعها الفاسدون متى أرادوا، ومَنْ أيد أتهام التجربة السياسية؛ لحنينه الى الماضي وإسقاط تجربة الحاضر، وتبيض الماضي بسوداوية الحاضر، أو وجهه أسوّد من الفساد؛ وأراد الإختفاء في ضباب الفوضى؟!
 
واثق الجابري

- إعلان -

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

واثق الجابري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟