باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: النووي الإيراني و(الإنبطاح) العراقي!..
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > النووي الإيراني و(الإنبطاح) العراقي!..
مقالات سياسية

النووي الإيراني و(الإنبطاح) العراقي!..

محمد الحسن
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
محمد الحسن
نشر
3 دقيقة للقراءة
النووي الإيراني و(الإنبطاح) العراقي!..
نشر
النووي الإيراني و(الإنبطاح) العراقي!..
محمد الحسن
“الإتفاق النووي يُثبت للعالم إمكانية حل المشاكل عبر الدبلوماسية”.. محمد جواد ظريف وزير خارجية إيران ومنفّذ إتفاقها النووي.
 بهذه العقلية يتعامل الإيراني مع أعقد القضايا وأشدها حساسية, ويستطيع تكييف عقيدته وموقفه حسب مقتضيات مصالحه العليا.
سنوات طويلة لم تزعزع صبر وثقة الإيراني بممثّله  التفاوضي؛ فالغاية متفق عليها بهدوء.. سلسلة عقوبات جديدة، وجولات تفاوضية شاقة، الشعب ينتظر، والساسة يسعون، دون مشاكسة. قد يعطي أحدهم رأياً مخالفاً لتوجهات أصحاب الرأي التفاوضي؛ غير إنّ التخوين والإتهام لا وجود له في قاموس السياسة الإيرانية.
سليماني الذي يقاتل أمريكا في مواقع عدة؛ يعد عمله مكملاً لظريف الذي يفاوض أمريكا في مواقع عديدة أيضاً؛ غرابة تصل لمستوى حجم المنجز الذي حققه الإيرانيون في جنيف ليلة القدر!. 
 قد يحقق الإتفاق “النووي الإيراني” لمناطق الصراع تسوية كبرى، الأمر الذي يعجل بوصول المنطقة لطريق السلام الضائع في زحمة الدماء، لكنه بنفس الوقت يمثل درساً لنا في عالم السياسي الخالي من المشاعر والمليء بالمصالح، ومن يطرق على العاطفة كاذب!.. 
الإختلاف بينهم وبيننا؛ هم يصنعون الأحداث كالكبار، ونحن ننتظر تنفيذها أو لنصبح جزءاً منها ولعلنا نتطلع إلى (فضلة) ثمارها..!
لا يوجد فرق كبير بين تركيبة عقل الإيراني ونظيره العراقي، لكن ثمة تناقض عراقي غريب؛ إذ يحتفل بعضنا ويشيد بقدرة المفاوض الإيراني وشجاعته وتخطيه لحواجز العقد النفسية عندما جلس مع أشد خصومه، غير إنّ هذه الإشادة تتحول إلى تقريع وتخوين وتوهين عندما يجلس عراقي شيعي مع عراقي كوردي أو سني، ويُوصَّف الجالس ب (المنبطح) بينما يروّج على إنّ المجلوس معه، السني أو الكوردي، قد خرج “منتصراً ومظفراً بمكاسب كبرى” عند جلوسه مع الشيعي الداعي للحوار (المنبطح)!..
جميعاً ندفع أثمان ثقيلة جداً، ولعل أجيال قادمة ستسأنس بشتم كل من عاصر هذه المرحلة، وحدهم من يروّج للحرب والخراب، يتمتعون بمصائب الجميع. بعضهم يعد نفسه مقاوماً يمثل جزءً من “محور المقاومة” الذي تتزعمه إيران، ويغالي بتصدير نفسه تحت هذا العنوان، إلا إنه لا يستطيع أن يقدّم مبرراً واحداً عن (الإنبطاح الإيراني)..!
إيران عندما فاوضت الكبار، لم تتكلم معهم بصيغة (بعد ما ننطيها) أو (مثلما عندكم نووي نريد نووي) حسب نظرية (٧*٧). طلبت ما تحتاجه، وما يؤسس لها مستقبلاً أفضل، وأعطت ما تحتاجه أيضاً وما يريد الكبار أخذه منها، لكنها وجدت الحصول على ذلك عن طريق الحوار أفضل وأسلم بكثير. نعم، وفق منطق وفرضيات بعضنا، فأنّ إيران فاوضت وسعت بقوة من أجل أن تنبطح، شعبها وكلها إحتفلت لإنها أنبطحت، نحن أيضاً إحتفلنا لإنّ إيران إنبطحت؛ فلماذا نحتفل بالإنبطاح الإيراني ونرفض الإنبطاح العراقي؟!
لم تتبطح إيران، وما أنبطح العراق الداعي للحوار؛ إنما جبناء القوم هانت عليهم مصائبنا، طالما هم يتمتعون بما ينهب بأسم المذهب أو الوطن، وطالما إنّ ضجيجهم يؤنس روح الحقد المتأصلة منذ البعث، وطالما أبناؤهم في “غرب المتوسط”..

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

محمد الحسن فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟