باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: المقاتلون الصادقون لا يضعفون ولا يبكون شهداءهم
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > المقاتلون الصادقون لا يضعفون ولا يبكون شهداءهم
مقالات سياسية

المقاتلون الصادقون لا يضعفون ولا يبكون شهداءهم

صافي الياسري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
صافي الياسري
نشر
6 دقيقة للقراءة
المقاتلون الصادقون لا يضعفون ولا يبكون شهداءهم
نشر

المقاتلون الصادقون لا يضعفون ولا يبكون شهداءهم

صافي الياسري

نعرف جميعا ان مقاتلي درب الحرية من عناصر منظمة مجاهدي خلق مقاتلون من طراز خاص وطنوا انفسهم على تخليص بلدهم من براثن الاستبداد الديني مهما كلفهم ذلك من تضحيات لذلك فان من يسقط منهم شهيدا في مرحلة من مراحل النضال فانهم يسجلون اسمه بحروف من نور تخلده ابد الدهر ويكتبون على ضريحه (بسم الله الرحمن الرحيم – ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون ) ويحتفون به احتفاءهم بعريس زف اكراما للوطن والاخوة والاهل وحتى الانسانية مجدا وفخرا ،وهذا هو موقفهم اليوم في الذكرى السابعة والعشرين لمجزرة 1988 التي راح ضحيتها 30 الفا من مقاتلي درب الحرية الذين كانوا سجناء في زنازين الظلم والطاغوت وقد ارتكبها ملالي ايران بفتوى حاكمة من الجلاد خميني ،يقول المجاهدون في هذه الذكرى :

في الذكرى السابعة والعشرين لمذبحة (30) ألف سجين سياسي، نخلد ذكرى اولئك النساء والرجال الأشاوس الذين هم رموز ساطعة للتحدي والمقاومة بوجه الفاشية الدينية.

في عام 1988 أصدر خميني الجلاد بعد قبوله وقف إطلاق النار فتوى تقضي بمذبحة السجناء المجاهدين والمناضلين على شكل مجموعات لأن هؤلاء الأبطال أبوا أن يركعوا للديكتاتورية الدينية ووقفوا بوجهها وسطروا ملحمة عظيمة في تأريخ إيران.

واليوم تشمئز قلوب شعوب العالم من سفاحي الرجعية الدينية بمشاهدتهم صور جرائم مجموعة داعش فيما خميني الجلاد هو الذي أسس لهذه الهمجية قبل ثلاثة عقود بإبادة الشباب الإيرانيين بالآلاف وبإصداره أحكاما جنونية.

وفي ذلك الحين كان خامنئي الولي الفقيه الحالي، رئيسا لجمهورية النظام حيث كان يقول علانية بشأن هذه المجزرة: «إننا نعدم ولا نمازح أحدا في هذه القضية». وفي حينه ايضا كان الملا روحاني رئيس النظام الحالي، يعمل في منصب معاون نائب القائد العام للقوات المسلحة أي كان واحدا من المسؤولين الكبار في الحكم.

مشاركة كلا الجناحين للنظام في ارتكاب مجزرة السجناء السياسيين تشكل جانباً من واقع الحال لهذه المجزرة.

وكان الدفاع عن هذه الإبادة الجماعية من معايير الوفاء لولاية الفقيه طيلة السنوات الـ27 الماضية، بحيث تشكل هذه المذبحة جزءاً من هوية وسجل جميع الزمر الداخلية للحكم سواء من الإصلاحيين المزيفيين والخضر داخل النظام أو الزاعمين الاعتدال. ولكن الجزء الآخر من هذا الواقع هو الدماء الزكية التي لا تمحى إطلاقا من سجل هذا النظام كما لا تمحى من ذاكرة تأريخ الشعب الإيراني. وهناك جزء آخر لهذا الواقع يتمثل في الصمت غير المبرر للحكومات الغربية والأمم المتحدة التي تعتمد المساومة وهم يتحملون المسؤولة عن ذلك.

اليوم تُمنع الأمهات والأسر الأبية للشهداء من زيارة اضرحة أبنائها الفاقدة المعالم. الملالي الحاكمون يبذلون قصارى جهدهم لطمس معالم هذه الجريمة الكبرى وحتى يطمسون بقايا معالم تلك الاضرحة للمعدومين في المجازر كي لا يبقى أي أثر من هذه الجريمة ولكنه من المستحيل أن يستطيعوا أن يمحو هذه الواقعة الكبيرة من ذاكرة التأريخ الإيراني. كون هذه الدماء الطاهرة هي التي رسمت الحدود بين العهد الماضي والمستقبل وبين الاستبداد والحرية. كما أن غليان دمائهم يهدد كيان حكم الملالي ويشكل في الوقت نفسه مصدر إلهام لنضال وانتفاضة الشباب الإيراني من أجل قلب عرش الظلم والجور وأن مقبرة «خاوران» وكل أرض احتضنت شقائق النعمان هذه كانت وستبقى مزارات للشعب الايراني.

نعم، انهم شهود قديسون يبشرون بانتصار الحرية.

وفي ذكرى الملحمة الوطنية والعقائدية للضياء الخالد نحيي اولئك الخالدين من المشاعل الوضاءة الذين ظل نضالهم كابوسا دائما ينذر بإسقاط نظام ولاية الفقيه؛ شهداء عظام سطروا أكبر ملحمة في سجل المقاومة وعلمّوا كيف يمكن اجتياز حدود الجرأة والتضحية لانتصار تحرير الشعب، اولئك المجاهدين الذين حضروا عند موعد الحرية حينما دعت الضرورة وقالوا كلا لنظام الملالي.

من المستحيل أن يتخلص نظام ولاية الفقيه من الأزمة مهما مارس التعذيب والإعدام والتنكيل داخل إيران والإرهاب والحرب في المنطقة. لأن بحراً من دماء أنبل أبناء إيران المجاهدين والمناضلين قد زعزع أركان هذا النظام دون رجعة وجعله غير شرعي.

لقد حاول خامنئي مرات عديدة في السنوات الأخيرة وبسبب تجرعه كأس السم النووي أن يزيح القوة النضالية ضد النظام المتمثلة في المجاهدين الأشرفيين من أمام مسيره وأن يبعد خطر سقوطه إلا أن صمود مجاهدي درب الحرية والجهوزية السياسية لمناصري أشرف وحماة المقاومة قد دحرا مخططات وبرامج نظام ولاية الفقيه لتكرار عملية الإبادة وأن هذه الهزيمة هي واحدة من العوامل المهمة للأزمة والمأزق الذي قد أحاط النظام برمته اليوم.

نعم، إنه لعهد كبير على عاتق المقاومة الايرانية لأن تحوّل كل قطرة من دماء المجاهدين والمناضلين الذين سقطوا شهداء تلك المجازر إلى قوة لتحرير إيران وانتصارها وتحقيق النصر لقضيتهم.

في ذلك اليوم، سينهض من جديد في الأمواج العملاقة لحراك الشعب الايراني وجيشهم للتحرير، أبطال مجزرة عام 1988 بدءا من منيرة رجوي التي أعدمت شنقا لمجرد كونها شقيقة مسعود رجوي والى آلاف مؤلفة من المجاهدين الأبطال الذين أوفوا بعهدهم بأرواحهم وقبلوا المشانق باسم مسعود وإلى 120 ألفاً من الشهداء الخالدين على درب الحرية ليضعوا نقطة النهاية لصفحة الرجعية والتخلف والاضطهاد والتعسف.

وكما قال مسعود (قائد المقاومة) في رسالته الأخيرة: «إن الشعب الإيراني لن يرضى بشيء أقل من إسقاط نظام ولاية الفقيه وتحقيق الحرية والسلطة الشعبية».

حرب التحرير وإسقاط خلافة الرجعية والتخلف وإجراء انتخابات حرة وصياغة دستور لجمهورية جديدة في المجلس التأسيسي والتشريعي الوطني هو حق مؤكد للشعب الإيراني.

التحية لشهداء مجزرة عام 1988

التحية للحرية

التحية للشعب الإيراني

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

صافي الياسري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟