باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: القضية الفلسطينية، بين مواقف أمريكية متهالكة، وقلوب عربية لا تحزن !
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > القضية الفلسطينية، بين مواقف أمريكية متهالكة، وقلوب عربية لا تحزن !
مقالات سياسية

القضية الفلسطينية، بين مواقف أمريكية متهالكة، وقلوب عربية لا تحزن !

د. عادل محمد عايش الأسطل
آخر تحديث: 2016/02/13 at 6:42 مساءً
د. عادل محمد عايش الأسطل
نشر
4 دقيقة للقراءة
القضية الفلسطينية، بين مواقف أمريكية متهالكة، وقلوب عربية لا تحزن !
نشر

القضية الفلسطينية، بين مواقف أمريكية متهالكة، وقلوب عربية لا تحزن !

- إعلان -

د. عادل محمد عايش الأسطل

نجاح الرئيس الفلسطيني “أبومازن” في إفشال مهمّة وزير الخارجية الأمريكي “جون كيري ” التي تتمحور حول اقناعه بأن لدى واشنطن مشروع امريكي للسلام، ولا تزال لديها القدرات الكافية للتأثير على رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتانياهو” لم يكن مصادفةً، بل كان مبنياً على هواجس تقول بأن “كيري” يهدف إلى تخفيف نبرة خطاب “أبومازن” في الأمم المتحدة، لشعور واشنطن بأن الخطاب سيكون بالنسبة لها جارحاً، وفي ضوء أن هناك معطيات سابقة تدل بأنها بدت متراخية بشأن المسألة الفلسطينية، وتراخت أكثر حتى النوم تماماً، خلال هذه الفترة برغم تطوراتها المتصاعدة سياسياً وميدانياً، حيث أنها لم تبلغ أحداً بأن هناك مشروع سلام، كما أنها لم تستطع ممارسة أيّة تأثيرات تذكر على إسرائيل، وحتى تلك التي قامت بممارستها والمتمثّلة بعدة كلمات ناقدة، لم تكن مُلفتة.

ولعل الناظر إلى التاريخ الطويل فسيرى تسجيلات لا حصر لها بشأن فشل كل الخطوات بحذافيرها، التي قامت واشنطن على مدى إداراتها المختلفة (جمهورية وديمقراطية) وسواء التي تعلّقت بمشروعاتها للسلام أو تلك المتصلة بمسألة تأثيراتها على إسرائيل، والتي تهدف إلى حث إسرائيل على تنفيذ بنداً واحداً من مستحقات السلام، أي التي كانت قد وافقت عليها مسبقاً، وسواء كانت بواسطة ضغوطات جيّدة أو إغراءات خيالية.

حتى هذه الأثناء، لم تستطع إدارة الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” من إقناع “نتانياهو” حتى بالتخلي عن السياسات التي من شأنها أن تعمل على تسخين الأوضاع أكثر من اللازم، حيث التصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين وعلى كافة اتجاهاته ومستوياته وخاصة بالنسبة لمسألة النشاطات الاستيطانية، والتعديات الصارخة على المسجد الأقصى ومحاولة فرض حقوق يهودية من خلال اعتماد إجراءات تؤدّي إلى تقسيمات مكانية وزمانية ثابتة.

لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل أبدت الإدارة الأمريكية، تجاهلاً تاماً بالقضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني- الاسرائيلي، وأثبت ذلك خطاب “أوباما” أمام الأمم المتحدة ذلك بوضوح، حين خلا تماماً من ذكر فلسطين وحتى لم يحمل أي تلميح عن الصراع، أو عن أيّة مشاريع سلام، كما احتال “كيري” قبل لحظة واحدة من إلقاء الخطاب، واستعاض بدلاً عنها، بالمناداة إلى مواجهة الإرهاب وتنظيم الدولة، باعتباره بات يُشكل التهديد الأوحد لأنحاء الأرض، واستطاع بها جلب الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” إلى الشراكة معه في مواجهة ذلك الإرهاب.

لقد جلب “أوباما” يأساً كبيراً – فلسطينياً- على الأقل، الذين سارعوا إلى إعلان خيبتهم الغامرة من سياسته المتدهورة، لكنه كان يقصد ذلك، وربما كان لديه الحق، بسبب يقينهِ، بأن العرب كلّهم تقريباً، مشغولون بأنفسهم وبصراعاتهم أكثر من أي وقتٍ مضى، كما أن لديه شعوراً عارماً، بأنهم تفككوا تماماً بالنسبة إلى القضية الفلسطينية وازدادوا بعداً عنها، حتى أصبحوا على قلوبٍ لا تحزن، وباتوا لا يؤرّق مضاجعهم سوى الإرهاب وتنظيم الدولة، برغم ربطهم – أحياناً- بأن حل القضية الفلسطينية سيعبّد الطريق إلى محو الإرهاب من جذوره، فمصر – مثالاً- باعتبارها أكبر دولة، ترى في الحرب على الإرهاب قضية أهمّ من القضية الفلسطينية، ولن نقول في الوقت المنظور على الأقل، بسبب أن لا إضاءات محتملة في المستقبل.

ربما يجدر بنا القول، أنه ليس من الجيّد الاتكال على المواقف الغربية والأمريكية، بسبب أنها مواقف مرتعشة، وهي متهالكة بالضرورة، وغير قادرة على إنشاء حلول، وبنفس القدر بالنسبة للمواقف العربيّة، باعتبارها هي الأخرى لا تسمن ولا تغني من جوع، وسواء كانت مصفوفة أو متفرّقة، بسبب أنها مواقف أقوال وحسب.

وعلى أي حال، لم يبقَ أمام الرئيس “أبومازن” سوى ساعات قليلة لألقاء كلمته أو موقفه تحديداً من كل ما يجرى، سيما وأن الصور جميعها (غربية وشرقية) أصبحت واضحة أمام عينيه، ولا نقول بضرورة أن يكون مُتحدياً، بسبب الخشية من الوقوع داخل الفخاخ الأمريكية المُعدّة له بحرص وإتقان فائقين، سيما وأن واشنطن لديها علم بما تحويه قنبلته الموعودة، وفي أي الأمكنة ستصل شظاياها، وكانت قد استعدت لها كفاية، حتى قبل انفجارها.

خانيونس/فلسطين

29/9/2015

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. عادل محمد عايش الأسطل فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق 8 شباط الاسود بداية تدمير العراق على يد البعث الفاشي
المقالة القادمة اعلام وزارة التربية في سبات عميق
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟