باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: البطالة.. وقود داعش الأزلي!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > البطالة.. وقود داعش الأزلي!
مقالات سياسية

البطالة.. وقود داعش الأزلي!

قيس النجم
آخر تحديث: 2016/02/13 at 6:42 مساءً
قيس النجم
نشر
3 دقيقة للقراءة
البطالة.. وقود داعش الأزلي!
نشر

البطالة.. وقود داعش الأزلي!

- إعلان -

الكاتب: قيس النجم

البطالة حالة إجتماعية نفسية مدمرة عقمية، تدفع الى إنعزال العاطلين، عن مزاولة أي نشاط إيجابي في مجتمعهم، ولها إنعكاس سلوكي شديد الخطورة، كالإندفاع نحو تعاطي المخدرات، والجريمة، والإنضمام بسهولة الى المنظمات الإرهابية.

مقدمة واقعية، ووصف مركز عن ماهية البطالة، وخاصة في المنطقة العربية، لما تمر به من ظروف إستثنائية فرضت عليها؛ بسبب دكتاتورية حكامها و بعد إزالتهم من كراسيهم، بما يسمى بالربيع العربي.

لكني الآن سأتكلم عن البطالة في العراق، ومسبباتها، وطرق علاجها، رغم عقم الحلول الناجعة لها وصعوبة تنفيذها! وسط هذا التخبط الحكومي المزري، وخزينة دولة فارغة، ودينار عراقي معرض للإنهيار، والإعتماد على المنتج الخارجي بدل المنتج المحلي، وإقفال أغلب المصانع بسبب هبوط قيمة المنتج المحلي، الذي لا يسد حاجة أصحاب المعامل، حتى أجور العمال، أو المواد الأساسية التي تدخل ضمن تصنيعها.

هناك نوعان من البطالة، هما البطالة المقنعة، والبطالة المقننة، للموظفين الذين يشغلون درجة وظيفية مستحقة، وهم مجرد اسماء موجودة غير منتجة (فضائيين)، وثقل كبير على كاهل الدولة، يدخلون ضمن خانة الفساد، أما البطالة المقنعة التي تشمل المواطنين، الذين يحملون شهادة تؤهلهم ان يشغلوا وظائف، ويخدمون البلد، لكنهم يعملون حمالين او نجارين أو باعة بسطيات، أو ممن لا يملكون سوى قطعة خشب مربعة (جمبر)، لبيع السكائروالعلك والألعاب على قارعة الطريق!.

لو أردنا التعرف على اسباب البطالة ومسبباتها، لتلخصت بما يلي: عوامل تفشي الفساد والهدر وتبذير الأموال، في وقت يمر البلد بمرحلة انتقالية، بعد تغيير (2003)، وتسنم وزراء فاسدون ليسوا أكفاء، لوزارات مهمة ذات تماس مباشر مع المواطن، واهمها العمل والشؤون الاجتماعية، وأمانة بغداد، والتخطيط، والتي من المفترض أن تقدم للحكومة البيانات الدقيقة، لحجم البطالة المتفشية، وكيفية المساهمة في تقليل نسبتها على أقل تقدير بخطط مدروسة من قبل مستشارين يعملون بهذا الاختصاص.

 

الحلول لهذه المشكلة ليست بالسهلة، فهناك تقاطعات تقف حاجزاً، بين الدولة والعاطل عن العمل، فالدولة ملزمة بميزانية سنوية، لا تستطيع ان تتخطاها، سيما وان قوانين قديمة هي من تسير عملها، ولا تستطيع ان تسن قوانين جديدة؛ بسبب تعدد الاحزاب؛ والمنافع الضيقة، التي تقف في مقدمة المطبات، للوصول الى الحلول، وتذليل مشكلة البطالة ولهذا تجد دائماً أن الحلول عقيمة وغير نافعة إلا إذا غيرنا واقعنا الحكومي بتغيير الفاسدين وأحالتهم على القضاء وكذلك وضع قانون تقاعد جديد فيه حلول واقعية للمتشبثين بالمواقع الوظيفية.

 

سبع نقاط مهمة، للخروج من مشكلة البطالة، وهي تشجيع الإستثمار للدولة، ولقطاع الخاص، وتوفير فرص العمل للشباب، سيما الخريجين، ولإهتمام بتحسين النظام التعليمي، والنهوض بالنظام الإقتصادي، وخفض السن القانوني للتقاعد، لفسح المجال للشباب، والاهم هو تخفيض رواتب الدرجات الخاصة، التي لاتتناسب مع مجهوداتهم ومهاراتهم، مما سيوفر دخلاً اضافياً في ميزانية الدولة، في محاولة للبدء بشطب خط الفقر والبطالة، من خارطة العراق الجديد.

ختاماً : البطالة في جميع الدول، وخاصة في العراق، أصبحت وقود بشرية تزود داعش دائماً، للإستمرار في نشر أفكاره الباطلة، وتشويه الإسلام، وقتل الأبرياء، إقطعوا عنه الوقود كي يقف محرك التكفير.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

قيس النجم فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق 8 شباط الاسود بداية تدمير العراق على يد البعث الفاشي
المقالة القادمة اعلام وزارة التربية في سبات عميق
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟