باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: اثنا عشر عاما تكفي ..المواطن هو السبب .
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > اثنا عشر عاما تكفي ..المواطن هو السبب .
مقالات سياسية

اثنا عشر عاما تكفي ..المواطن هو السبب .

حمزه الجناحي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 6:42 مساءً
حمزه الجناحي
نشر
9 دقيقة للقراءة
اثنا عشر عاما تكفي ..المواطن هو السبب .
نشر

اثنا عشر عاما تكفي ..المواطن هو السبب

- إعلان -

حمزه الجناحي

كثيرة هي المؤاخذات التي تحسب على سياسيي المرحلة الحالية والتي جعلت من العراق بلد فاقد لأهليته كدولة قانون ومؤسسات كان من المفروض ان تعيش هكذا بعد العام 2003 والتغيير الهائل الذي حصل في بنيوية الدولة العراقية في كل المجالات …
فالمسئول العراقي الذي تبوأ المنصب ووصل الى ما وصل اليه فجأة او غفلة من غفلات الزمن او عن طريق الانتخاب او الاختيار لأسباب يفسرها البعض انها وحدها كافية لأن يكون ذالك المسئول مؤهل لأدارة منصب خطير له اول وليس له اخر وتصديه لتحديات كبيرة باعتبار ان المنعطف او المرحلة او الوقت هذا هو بداية اعتماد لتكوين الدولة العراقية المؤسساتية والتي فارقتها منذ عشرات السنين بعد سيطرة الدكتاتورية عليها واكيد ان الحاليين لم يكونوا قد ولدوا او عاشوا قبل مرحلة الدكتاتورية كسياسيين خبروا السياسة ومعرفة اهداف وجود المسئول الذي يطلب منه ان يقود بلد
وشعب عانى الكثير ويخرج به من العتمة الى النور …
صحيح ان المواطن اليوم عليه ان يتحمل المسئولية الاولى لكن ليست المسئولية كاملة تقع عليه فالمواطن واجبه ان يختار او ينتخب من يعتقده انه مؤهل ان يكون في المكان الذي رشح نفسه له ويستمر بمراقبة اداء ذالك المرشح الذي خرج من تلك المدينة او الحي او القصبة فيطرح نفسه كمشروع سياسي قادر على تحمل مسئولية الاختيار والاختبار امام ذالك المنتخب اولا ومن ثم اما الشعب ككل ممثل له ,,
الاختيار الشعبي لأي شخصية طرحت اسمها على الساحة الانتخابية لم يكن مبني بناء رصين على اساس سياسي بحت اقصد ان تلك الشخصية لم تطرح كسياسي محنك قادر ان يواجه المرحلة بخبرة السياسي المحترف بل كل الذين نزلوا في القوائم الانتخابية هم اساسا ليس سياسيين اصلا ولم يدرسوا الف باء السياسة في متاهات تلك المدارس العملاقة التي يولد منها السياسي الذي يستطيع ان يجد الطريق لعمله عند التجادل او يستطيع ان يسخر حتى الفشل لصالحه ليخرج بنتيجة لشعبه او تلك المناورة المشروعة في عالم السياسيين الذين خبروا الخروج من اضيق المخارج والحصول على مكاسب
بالنتيجة النهائية تحسب لهم ,,ابدا لم نعرف او نسمع يوما ان من طرح اسمه كمرشح كان سياسي محترف وهذا واقع اضهرته الحقائق بعد صعود هؤلاء الى تلك المناصب التي تحتاج صفاة خاصة لأستمرارها نحو السير في هذا الطريق ,,
المواطن العراقي عرضت عليه اسماء في فترات الانتخاب وتعرض عليه اليوم وغدا هذه الاسماء لها وقع اجتماعي او اقتصادي استطاعت ان تسخرها للفوز او انتماءات حزبية مرحلية لوقت محدد أي انتماء مصلحي وهذا ماشاهدناه في التشظي الذي يحصل يوميا في بنية القوائم والكتل الحزبية التي وصلت للحكم في العراق ..
ربما وصل البعض واقنع الشعب على اساس انه من المتضررين في وقت ما من النظام السابق او انه كان معارض وهرب الى احدى الدول او هو قد خرج بسبب بعض الامور الاقتصادية وهرب الى خارج العراق وهؤلاء جميعا لم تنطبق عليهم صفة السياسي نعم هو متضرر من النظام السابق لكن لم يجرا ان يكون سياسي يوما واحد وتعلم الدروس او انه كان معارض خارج العراق لكنه ايضا لم يعيش ولا يوم واحد ان يصبح سياسي دخل المدارس والمعاهد في تلك البلدان ليخرج منها انه شخصية تستطيع ان تقود الشعب هذا هو الواقع الذي عاشه الشعب العراقي قبل الانتخابات وهؤلاء كما يعتقد المواطن انهم
الافضل لكن بالحقيقة هناك بون شاسع بين الصفتين انه الافضل اخلاقيا او دينيا او اجتماعيا او اقتصاديا او الافضل بين المعروضة اسماءهم لكنهم ليسوا الافضل كسياسيين ابدا لأن المواطن لم تطرح امامه اسماء يعول عليها وهذا ماطرح عليه وعليه ان يذهب للانتخاب ويختار …
في الانتخابات الاولى أي في العام 2005 انتخابات مجلس النواب اصلا لم تعرض على المواطن اسماء بل طرحت عليه قوائم ومغلقة فاصبح المواطن في حيرة ما بعدها حيرة لابد له ان يختار قائمة فاختار القوائم التي يترأسها اشخاص لهم رنة مجتمعية ليس الا وفازت القائمة ككل لكن من هم الاسماء ؟ لا يعرفها المواطن وبالتالي بعد ان اختيرت الاسماء تبين لذالك الواطن المسكين انه لا يعرف الا رئيس القائمة وكل هؤلاء ليس له أي علم بأوضاعهم او من يكونون او هل هم مؤهلين ومرت الايام وبانت الماسي ووضح الفشل والمصيبة العظمى ان البعض من هؤلاء اللذين لم يعرفهم المواطن
صاروا رؤساء لدولة هي بأمس الحاجة الى اشخاص مؤهلين ليقودها الى الخروج من البركة الاسنة العميقة الى شاطئها لممتلئ بالاشواك وعروق الاشجار الياسة التي تمنع السير والتي اخفت بحكم تشابكها وكثافتها معالم الطريق نحو الجادة الرئيسية المعبدة …
وجراء كل هذا الذي حدث والاختيارات الخائبة التي اجبر عليها المواطن حصل الذي حصل في العراق ولكل هذه الفترة التي هي طويلة نسبيا في قاموس الساسة ليس قليلة في القواميس التغيرية وايضا هي ليس قليلة في الحساب الزمني لكن تعال وانظر مالذي تحقق الجواب لاشيء اذن الفشل هو النتيجة الحتمية والمتوقعة لتداعيات المرحلة السابقة بل احيانا من الممكن القول ان الاستقرار على المربع الاول لبدأ العملية التغيرية في العراق لا يولد شعور بالمبالغة اطلاقا .
اعتقد ان التحضيرات التي يستحضرها ركاب باص المرحلة السياسية القيادية القادمة لا تقل شانا او بالاحرى لا تختلف كثيرا عن سابقتها ويبدو لي انها وللاسف الشديد لا تطرح شيء جديد ولا وجوه جديدة لقيادة العراق لأن الشواهد والصور التي بدات تتبلور لدى المشاهد او المواطن من جراء تلك التحضيرات جميعها تسير الى نفس الوجوه والبرامج هي هي ولا تغير في اي مفصل بل على العكس اعتقد ان المرحلة السابقة افضل بكثير من الاتي ,,
لعل احدهم يتبادر الى ذهنه ان هؤلاء اللذين ستطرح اسمائهم للمرحلة التغييرية القادمة التي يريدها الجمهور بمظاهراته وخروجه الى ساحات التحرير ربما هم أنفسهم اللذين تبوأوا مناصب بالامس صار لديهم خبرة وحنكة او اكتسبوا شيئا يؤهلهم للقادم كسياسيين اقول لا ابدا لم يكتسبوا أي شيئ ولم يضيقوا الى رصيدهم شيئا كسياسيين لأن المرحلة السابقة لم تضعهم على المحك الحقيقي للعمل كرجال دولة بل هم انهوا المرحلة كرجال تشاحن وتباغض وإظهار عضلاتهم امام الغير والبحث عن المغانم وركوب موجة التجاوز على المال العام والعبث بمصالح الدولة العراقية من أجل
الحزب او المكون او المذهب او القومية ولم يخوضوا غمار التجربة بجدية السياسي الذي يود الاستفادة من كل يوم يمر عليه الا اللهم شيئا واحد هم اكتسبوه من تلك الايام الا وهو التصريحات والظهور على شاشات التلفزة التي تقود السياسي في كيفية الحصول منه على ماتريد وهذا ايضا يبدو نوع من الفشل …
اذن المسئولية الاولى وليست الكلية وقعت على المواطن اما المسئولية الكلية والكبيرة تقع على المتقدم لخوض مرحلة الخروج من هذه الشرنقة الفاسدة وأعادة الامور الى نصابها في دولة مدنية يعترف بها العالم تعيش في العام 2015 اما المرحلة الاتية فالمسئولية كاملة تقع على المواطن لأنه عرف الكثير عن اشخاص الامس وعليه ان يتوخى الحذر الشديد بعد العودة اليهم ثانية واذا حصل هذا فيعني ان المواطن سيكون السبب وسيكون بسبب ما جنت يده بالاختيار سيكون الضحية الاولى .
بالحقيقة ما قلناه لم ياتي من بناة افكارنا او من حلاوة وجمالية او فلسفة صنع الكلام او للتجني لا ابدا بل التجربة تتحدث قبل كل هذا وكل شيء كان واضح وملموس لمس اليد لدى الشعب العراقي الذي بدأ يهيئ نفسه يوميا للذهاب الى ساحات التظاهر   ..
ماذا يفعل المواطن اذن اذا كان كما يقال هذا هو الموجود ,,
على المواطن قبل الذهاب هناك ان يستحضر ويتذكر كل شيء مر به ولمدة طويلة  واذا تطلب الامر وانه لا يستطيع الا ان يعود  بهؤلاء فالأفضل له ان لا يذهب الى الساحات او عليه ان يحزم امره ويتدخل ليختار الاشخاص المؤهلين من الشخصيات التي يعرفها ويدخلها عنوة الى تلك المعمعة السياسية الصعبة (التكنوقراط) وعذره معاه للتدخل ولم يفت القطار واذا فات اليوم وذهب فهذا لا يعني لا يعود غدا ..
والتخبط والفشل طيلة كل هذه السنوات هي اهم الشهادات التي يستطيع ان يحاجج نفسه بها اولا ويحاجج الغير الذي يعارضه ثانيا .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

حمزه الجناحي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق 8 شباط الاسود بداية تدمير العراق على يد البعث الفاشي
المقالة القادمة اعلام وزارة التربية في سبات عميق
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟