كلما نسيتُ وجهي,
انتظر رائحة العشب تمرّ قرب نوافذ الريحِ
و احدّقُ في ضوء الرصيفِ العبيد
كي اجد بعضي المشرّد هناك
لكنّني لا استطيع ان احلم مرّتين
أو ان اسافرَ الى خيال امرأةٍ
تقرؤني كلّما ودّعتُ غروب الصحراء في عيون الجنوب________
تسجيل الدخول إلى حسابك