سهيل أحمد درويش
شَغِفْتُ هَواكِ
وغنًّيتُ لحناً بلونِ لماكِ ..
أنا ماسَريتُ مساءً إليكِ ..
أنا جئْتُ طبعاً لهمسِ غِنَاكِ ..
سَمائِي وريدُ النُّجومِ تَدلَّتْ
بجنحِ نَداكِ
هويتُ الشَّفاهَ الّلواتِي تندّتْ
بعطرِ شَذاكِ
وإنّي سقيمٌ .. وإني عشيقٌ
وإني رحيقٌ لوردِ الخدودِ …
بطعمِ أَسَايَ …
و همسِ شِفَاكِ…
و إني حُرِقْتُ بنارٍ تَلظَّتْ
و قلبي لظاكِ …!!