باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: هل كان اغتيال هاشم الهاشمي مفاجأة؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > هل كان اغتيال هاشم الهاشمي مفاجأة؟
الزاوية الأسبوعية

هل كان اغتيال هاشم الهاشمي مفاجأة؟

د. كاظم حبيب
آخر تحديث: 2020/08/15 at 12:07 صباحًا
د. كاظم حبيب
نشر
3 دقيقة للقراءة
هل كان اغتيال هاشم الهاشمي مفاجأة؟
نشر

كل الوطنيين المخلصين من العراقيات والعراقيين،كل المنادين بالدولة المدنية الديمقراطية الحديثة، كل الرافضين لوجود كل الميليشيات الطائفية المسلحة على ارض العراق، كل الذين ينادون بمحاربة الطائفية والفساد ومحاكمة رؤؤس الفساد في البلاد، كل الذين يرفضون النظام السياسي الطائفي المحاصصي الذي زرع الفتنة عنوة في ارض الرافدين، كل هؤلاء وغيرهم من الوطنيين معرضون للموت على أيدي الميليشيات الطائفية المسلحة، لاسيما على أيدي الولائية منهاالتي تأتمر بأوامر وفتاوى على خامنئي وتلتزم بوكيله الأول في العراق نوري المالكي والجماعات الأكثر قربا من الخامنئي مثل حزب الله والنجباء وعصائب اهل الحق … الخ. انا اعرف، وانتما ايها المواطن العراقي وأيتها المواطنة العراقية تعرفان، والشعب بأغلبيته يعرف أيضاً، والسيد مصطفى الكاظمي يعرف قبل غيره بحكم مسؤوليته المستمرة عن جهاز المخابرات، بأن هؤلاء الأوباش الإراهبيون القتلة مستقوون على الدولة العراقية الهشة والمائعة بكل سلطاتها الثلاث حتى الآن لاعتمادهم على دور وفعل إيران في البلاد، وكذلك بالدور الذي تؤديه وتمارسه قيادات الأحزاب الإسلامية السياسية والحشد الشعبي وميليشياته الفاعلة في الحياة اليومية العراقية، وبالتالي فهم لا يخشون احدا ويمارسون اغتيالاتهم بكل رهاوة ويختارون ضحيتهم ومن يريدون اغتياله قبل غيره بعناية. إنهم ادركوا بأن الدولة العميقة التي تقودها ايران من خلال نوري المالكي وفالح الفياض ومن لف لفهما، هي اقوى واكبر واقدر من الدولة العراقية الهشة التي يسيطرون عليها ويتحكمون بجزء مهم وكبير منها، بسبب الفساد السائد والملفات التي يمتلكونها على غيرهم من حكام العراق. ان استمرار وجود نوري المالكي وفالح الفياض وقيس الخزعلي ومن جاء اسمه في التقرير المهم للشهيد الدكتور هشام الهاشمي حول خلافات الحشد الشعبي أو لم يذكر اسمه من قادة الميليشيات في الحشد الشعبي الميليشياوي على رأس احزاب إسلامية سياسية وميليشيات بصورة رسمية أو غير رسمية،يؤكد بما لا يقبل الشك بان الدولة حتى اليوم عاجزة عن مواجهة الإرهاب الذي مورس في قتل المئات من العراقيين والعراقيات وان استمر هذا الوضع فسوف لن يكون هشام الهاشمي اخر شهيد وطني عراقي على أيدي الدولة العميقة التي تديرها إيران بواسطة عراقيين ومستشارين إيرانيين منذ سنوات في البلاد.
ليس امام من يريد التصدي لهذه القوى الهمجية الإرهابية سوى اعتماد قوى الشعب المنتفضة، على الوطنيين والوطنيات في مواجهة من تخلى عن وطنيته لصالح المال الحرام وخدمة الأجنبي والإيديولوجية الخطرة والخاطئة التي الحقت وتلحق افدح الأضرار بالشعب والوطن. ان الوقوف بوجه الإرهابيين بحاجة إلى الإرادة الوطنية والجرأة الإنسانية واعتماد القوى الوطنية والتعبئة الشعبية الواسعة كالتي نهضت اليوم تدين وتشجب وترفض كا الذين وقفوا ويقفون وراء قتل قوى الانتفاضة والشهيد هشام الهاشمي، إنه الطريق الوحيد وليس هناك من طريق آخر، إذ أن الطريق الآخر هو طريق “الصد ما رد” طريق الطائفيين الفاسدين امثال الجعفري والمالكي وعادل عبد المهدي ، وكذلك العبادي، هذه الشخصية التي اهتزت امام جبروت الدولة العميقة وتنكرت لوعودها بالضرب بيد من حديد على أيدي الفاسدين، كما ادعى!

 

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

نحو حركة طلابية ثورية مقتدرة

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

د. كاظم حبيب أغسطس 15, 2020 أغسطس 15, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق ميسون أسدي تصف الحياة الخاصة للنساء في “لملم حريم”
المقالة القادمة تجاهل تمثيل (قصة قصيرة)
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟