باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مُناخْ روحاني ؛ غائم جزئیاً هذه الأيّام !.
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > مُناخْ روحاني ؛ غائم جزئیاً هذه الأيّام !.
مقالات سياسية

مُناخْ روحاني ؛ غائم جزئیاً هذه الأيّام !.

احمد البحراني
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
احمد البحراني
نشر
4 دقيقة للقراءة
مُناخْ روحاني ؛     غائم جزئیاً هذه الأيّام !.
نشر

مُناخْ روحاني ؛
    غائم جزئیاً هذه الأيّام !.

         احمد البحراني

2015-8-26
رغبة الرئیس الإیراني “حسن روحاني” باقامة علاقات حمیمة مع الغرب ، لاتخفی علی أحد ، تماماً کرغبة سلفه محمود احمدي نجاد ، مع الفارق ، انَّ الاخیر ، کان مکبلاً أواخر حکمه بعد ان اَبعدَ حلفاءهُ و اصدقاءهُ واحدا تلو الاخر ، فأسقط عن نفسه دعم النظام في نهایة المطاف و خسر ثقته بادارة ملفات خارجیة کبری ، کالعلاقة مع واشنطن ، و النووي ، و دور ایران في الاقلیم .

و في احدی مقابلاته قالها صراحةً ، الرجلُ المتواضع  احمدي نجاد ، اِنه غیر معني بالملف النووي ، و فعلاً ، فقد داره امینُ المجلس الاعلی للامن القومي الایراني “سعید جلیلي” بعد ان اوصله “علي لاریحاني” من نفس الموقع
الی مراحل متقدمة ، قبل
تعنُّتٍ فرنسيٍ حینها افشل التوصل الی اتفاق ، و عقوباتٍ امریکیةٍ شملت قطاع النفط و الغاز و البنك المرکزي الایراني ، انهت مسیرة التفاوض .

اما الرئیس الاصلاحي حسن روحاني الذي یرفض احتسابه علی جناحٍ بعینه رفضاً قاطعاً ، و ذلك لنزع اکبر قدر ممکن من تأیید النظام لتنفیذ سیاساته في الداخل و الخارج بسلاسة، فیتمتع بصلاحیاتٍ واسعة ،
اقل مایقالُ عنها ، انها مثالیة ، مقارنة بما حظي بها سلفه و لعدة اسباب ، ابرزها ظروف البلاد في ظلِّ العقوبات ، و متغیرات المنطقة المتشابکة .

هکذا وجدَ روحاني المُناخ مناسباً جداً ، بل فرصة ذهبیة لاستثماره ، فاطلقَ مشروعاً للتقارب مع الغرب ، ابتدأهُ بالمفاوضات النوویة و توصّّلَ الی اتفاقْ ، و واصلهُ عبر فتح علاقاتٍ ثنائیة مع عواصم القرار الأوروبیة ، تجسدت بزیاراتٍ متبادلة ، آخرها لوزیر الخارجیة البریطاني فیلیب هاموند لطهران ، وجاءت بالکثیر ، سیاسیاً و اقتصادیا .

و رغم تزاید حدَّة الانتقادات الداخلیة الموجَّهة لروحاني ، من قِبل مؤسسات و وجوه سیاسیةٍ لامعة تُحسَبُ علی التیار الاصولي في البلاد ، لمایُبدیه الرجل من مرونةٍ زائدة في التعاطي مع الغرب ، لکنه مستمرٌ بنهجه دون تردُّدْ .  

و من مصادیق مرونة “شیخ الاعتدال” کما یُطلِقُ علیه مؤیدوه ، تصریحاته الجريئة  بین الفینة و الأخری ، آخرها ما اورده خلال لقاءٍ جمعه بوزیر الخارجیة البریطاني هاموند ،
عندما اشار الی ضرورة عدم نبش -احداث الماضي- ، في رسالةٍ فُهمت علی انها وُجِّهت لخصومه في الداخل ، لمن استنکروا اعادة الحکومة ، العلاقاتَ مع لندن ، لتاریخها الاسود في التعامل مع ایران ، بدءاً من مساعیها لعدم تأمیم النفط و اسقاط حکومة “مصدِّق” في اواسط القرن الماضي ، مروراً بقمع الشعب الایراني ابان ثورته علی الشاه ، ختاماً بمساهمتها في فرض العقوبات و ضلوعها في اغتیال علماء نوویین و ادارة جزءٍ کبیر من الاضطرابات التي تلت الانتخابات الرئاسیة عام 2009 حسب تقاریر استخباراتیة .

الحملاتُ الکلامیةُ ضد الرجل الثاني في ایران في الأسابیع الأخیرة لم تصدر من السّاسة فقط .
فبینما یطالبُ انصارَه -بالکفِّ- عن اطلاق شعار الموت لامریکا ، خرج مساعد رئیس هیئة ارکان القوات المسلحة الایرانیة اللواء مسعود جزائري بتصریح عکس مدی التباین مع توجهات الرئیس ، عندما قال نصاً : “شعار الموت لأمریکا و بریطانیا و اسرائیل لم یلد بین لیلة و ضحاها ، لیُرفَعَ من خطابِ الإيرانیین ، بتوصیةٍ
من هذا و ذاك” .

التصریح هذا ، تلی مقالاً لقائد الحرس الثوري اللواء “محمد علي جعفري” ، طالب فیه المسؤولین الحکومیین باطلاق تصریحات أکثر اتزاناً و درایة .

احمد البحراني
طهران

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

احمد البحراني فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟