باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: من يلتفت الى مأساة الايزيديين و يحس بمعاناتهم و آلامهم؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > من يلتفت الى مأساة الايزيديين و يحس بمعاناتهم و آلامهم؟
الزاوية الأسبوعية

من يلتفت الى مأساة الايزيديين و يحس بمعاناتهم و آلامهم؟

كاوة محمود
آخر تحديث: 2021/06/14 at 5:59 صباحًا
كاوة محمود
نشر
5 دقيقة للقراءة
من يلتفت الى مأساة الايزيديين و يحس بمعاناتهم و آلامهم؟
نشر

من يلتفت الى مأساة الايزيديين و يحس بمعاناتهم و آلامهم؟

كاوة محمود


منذ احتلال ارض كوردستان و ديمومة حكم المحتلين بمختلف اصنافهم و أشكالهم و هوياتهم و بدعم من المرتزقة و العملاء المحليين، سجلت ذاكرة التاريخ الشفاهي و المكتوب المتعلق بمعاناة الايزيديين ما يقارب أربع و سبعين حملة من حملات الابادة المسماة في الثقافة الشفاهية بـ”الأوامر” و المقصود بذلك أوامر الابادة الصادرة من قبل السلطات المختلفة الحاكمة لقمع الايزيدين و قتلهم و اجبارهم للتخلي عن دينهم و تراثهم، دون أن يتحرك مجتمع الحداثة و حقوق الانسان لتوصيف تلك الحملات و الأوامر ضمن جرائم الجينوسايد.
والمفارقة الواضحة في هذا الشأن هي أن المجتع و الاديان و الشعوب و الامم الأخرى تطلب جميعها من الضحية أي الايزيديين تقبل التعايش السلمي المشترك، في وقت يتناسون بأن حملات الابادة و الاعتداء و القمع و اغتصاب اخواتنا الايزيديات و التي أرتكبت على مر التاريخ و آخرها جرائم دولة الخلافة الاسلامية داعش، لا تزال مستمرة في تداعياتها و آثارها، و لم يتم معاقبة مرتكبيها، بالتزامن مع حالات التمايز الاجتماعي المعيب في وطننا و منها عدم استخدام العمال الايزيديين في بعض المطاعم و التوجس من شراء بعض المنتوجات منهم أو مشاركتهم في الأكل.
و بلغت هذه الحالات الاانسانية المعيبة ذروتها عندما تحدث البعض عن عدم جواز تقديم حتى الصدقات والمعونة الانسانية في وقت كانت الدولة الاسلامية تفتك بهذه الجمهرة من المدنيين الآمنيين.
لقد تحولت معاناة الايزيديين الى مادة اعلانية و اعلامية أكثر من كونها قضية سياسية و انسانية كبيرة تدخل في اطار القانون الجنائي الدولي.، فبالرغم من تقديم بعض المساعدات الانسانية من منظمات الأمم المتحدة وبعض المنظمات الخيرية، الاّ أن الدعاية الاعلامية و أخذ الصور و مقاطع الفيديوهات عند تقديم المساعدات و الخيم غطت المشهد الاساسي و كانت له الغلبة على التفكير في مصير الالاف من الازيديين الذين لا يريدون سوى العودة الآمنة الى أماكن ابائهم و اجداهم الاصلية.
ان الضحايا الايزيديين الذين جرى ابادتهم و هتك اعراضهم و دفن موتاهم في قبور جماعية تحت راية داعش و شعارها، قد جرى دفنهم مرة أخرى بعد الخلاص من داعش في ظل راية ملونة أخرى لكنها تحمل بشكل آخر الشعار نفسه، دون الاخذ بنظر الاعتبار بان مراسيم الدفن بتلك الشاكلة لا تمت الى تراث الايزيدية و تاريخهم و قيمهم الدينية بأية صلة.
وتأخذ الدعاية الاعلامية مدياتها الواسعة عندما تتحرر أحدى الناجيات من العبودية و الاستغلال و يتم تصوير الأمر كانتصار كبير لتلك المنظمة او الجهة التي تبنت تقديم المساعدة لتحريرها، دون ان يتم التفكير بالوضع النفسي للناجية التي تتحول الى مجرد رقم لا يقوم المجتمع و لا تفكر الدولة و الحكومة و المجتمع الدولي في التعامل معها ضمن حقوقها كأنسانة و كأم في كيفية احتضانها و معالجة وضعها النفسي، و اعادتها الى الحياة الطبيعية الانسانية، ضمن مفهوم العدالة الانتقالية و محاسبة المجرمين و انصاف الضحايا.
لقد أصبح هم الايزيدي أن يقول للآخرين بملئ صوته: لا نريد أن ينضم أو يتبنى احد ديننا، و هاجسنا الاساسي هو أتركونا بسلام لنحافظ على ثقافتنا و نمارسها مع طقوس ديننا بحرية!
على مرّ التاريخ تم تهميش الايزيديين، و عندما تأسست الدولة العراقية ازداد و تعمق الاستغلال و التهميش، و عندما تشكلت حكومة أقليم كوردستان لم ينته التهميش.
ان من حق الايزيديين أن يقولوا ماذا نفعل، و الى أية جهة نوجّه شكوانا؟
ان من حق الايزيديين أن يقولوا:
أيها السادة الكبار في المجتمع الدولي!
أيها المسؤولون في الدولة العراقية!
أيها المسؤولون الكبار في حكومة الاقليم!
أيها الوزراء و المسؤولون الحزبيون!
بعد ما جرى من هدم مساكننا و تدمير اراضينا و بعد حملات الجينوسايد و الابادة الجماعية، و بعد أن جرى تشويه وشجائنا العائلية و علاقاتنا الأسرية، هل تقبلون أن نعيش نحن الايزيديون لمدة سبع سنوات أخرى في مجمعات من خيم احترقت أكثر من اربعمئة منها خلال لحظات وبالشكل الذي حدث في مخيم شارا، و نتعرض للمبيت في العراء مرة أخرى.
هل ما يجري من تعامل في كافة النواحي معنا تمثِّل جوهر العدالة الانتقالية التي تتحدثون عنها!
أيها المسؤولون!
اذا رغبتم في معرفة معاناة الايزيديين تعالوا لقضاء سبع ساعات في تلك المخيمات… سبع ساعات فقط لا سبع سنوات!

—————-
*
سكرتير الحزب الشيوعي الكوردستاني

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

من هو الكادح في مقياس طبقية المجتمع الليبرالي ؟

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

كاوة محمود يونيو 14, 2021 يونيو 14, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يكفي هذا الهذيان الاحمق,
المقالة القادمة الحقيقة التي أعرفها واشهد بها على المدعوا محمد علي الشهرستاني
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟