باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: منصة فلسفية: مفهوم الثقافة، بين الابداعين المادي والروحي
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات ثقافية > منصة فلسفية: مفهوم الثقافة، بين الابداعين المادي والروحي
مقالات ثقافية

منصة فلسفية: مفهوم الثقافة، بين الابداعين المادي والروحي

نبيل عودة
آخر تحديث: 2022/01/25 at 5:41 مساءً
نبيل عودة
نشر
5 دقيقة للقراءة
منصة فلسفية: مفهوم الثقافة، بين الابداعين المادي والروحي
نشر

منصة فلسفية: مفهوم الثقافة، بين الابداعين المادي والروحي

نبيل عودة

سؤال هام يتكرر بأشكال مختلفة ومناسبات عديدة. وجدت ان الكثيرين يستعملون تعبير الثقافة دون المام بالمبنى الفلسفي للتعبير وماذا تعني الثقافة. وهل هي الابداع الأدبي مثلا بتعدد مدارسه وأشكاله؟

كثيرا ما وجه لي بالحوار او عبر المقابلات الثقافية عبر كتاباتي المختلفة سؤال عن فهمي للثقافة، اذ وجدت ان الكثيرين يستعملون تعبير الثقافة دون المام بالمبنى الفلسفي للتعبير وتفرعات مفهوم الثقافة. دون فهم ان الثقافة تشمل جميع أوجه النشاط الابداعي للإنسان، بما في ذلك الإنتاج المادي الذي لا غناء عنه للمجتمعات البشرية.

الأمر الاساسي ان تعبير الثقافة يطلق على مجمل النشاط الإبداعي للإنسان ونتائج هذا النشاط. وهنا لا بد من التمييز بين الثقافة المادية والثقافة الروحية، الثقافة المادية تشمل انتاج الخيرات المادية (أي نشاط الانسان المادي). اما الثقافة الروحية فتشمل الوعي الاجتماعي للإنسان، بكل تفاصيله، الابداع الأدبي بكل اشكاله، المسرح، الموسيقى، الرسم، النحت، العلم، الفلسفة وكل ما يصنف ضمن النشاط الذهني الإبداعي وعادة يسمى بالثقافة الروحية. طبعا لا يمكن تجاهل الرابط بين الثقافة المادية والثقافة الروحية، هناك تأثير متبادل ودائم بين الثقافتين.

اذن الثقافة هي شكل من أشكال النشاط الجمالي والإبداعي للإنسان، ليس من السهل فهم الدوافع الأولية لهذا النشاط الانساني، لست في باب تفسير الثقافة سوسيولوجيا، أي مجمل العلوم التي تدرس المجتمعات والقوانين التي تحكم تطور المجتمعات وتغيرها او البحث في مركباتها الأساسية، والتطور يشمل اشكال التعبير البشري والصياغات وتجسمها الفعلي مع نشوء اللغات البشرية، فنجد أن التعبير بالرسم بدأ مع إنسان الكهوف، بينما تطور اللغة قاد الى مرحلة أرقى من تبادل المعرفة ونقل الأخبار والتجارب والمخاطر وصولا الى مرحلة الكتابة ووضع اول أبجدية في تاريخ البشر، وقد وضعها جدودنا الكنعانيون، وهي هدية الكنعانيين العبقرية لشعوب الأرض .

الأدب هو جزء من الثقافة الاجتماعية ومصدرها الوعي الاجتماعي للإنسان وتطوير أساليب التعبير عن هذا الوعي. اذن الثقافة تشمل كل أشكال النشاط الإبداع البشري، من الإبداع المادي، أي المنتجات الاستهلاكية والخيرات المادية التي ينتجها الانسان، حتى الإبداع الروحي الذي نسميه “الأدب او الفنون بأشكالها المخلفة”.

الأدب يتفرع الى أجناس عديدة أهمها الأدب النثري والشعري والفنون مختلفة الى جانب العلوم والفلسفة.

تفتقر لغتنا العربية لتعبير يميز بين الثقافة الروحية والثقافة المادية. نجد في اللغات الأجنبية تعبير “الحضارة” civilization)) للحديث عن الثقافة المادية، وتشمل الموارد الاقتصادية، النظم السياسية وترتكز الحضارة على البحث العلمي الذي يعبر عنه في الابتكارات التكنولوجية والعلمية في مختلف العلوم والأبحاث بكل تنوعاتها. اما الثقافة (culture) فتعني الثقافة الروحية أي كل ما يتعلق بالمفاهيم الأدبية والفنية الإبداعية.

وهي تشمل نمط متكامل من المعرفة البشرية، والقدرة على التفكير. ان عناصر الثقافة مرتبطة ببعضها البعض، يمكن القول بدون تردد ان الأدب هو شكل من أشكال الوعي الاجتماعي للواقع الذي يعيشه الانسان بكل امتداده معبرا عنه بالتخيل او بالدمج بين الخيال والواقع.

هذا أيضا لا يفي بالجواب الكامل، لأن الأدب تحول في مراحل متطورة من حياة المجتمعات البشرية الى أداة لها أهميتها في نشر الفكر والفلسفة والعلوم المختلفة. طبعا لا يمكن الفصل بين الثقافة بمفهومها الروحي والثقافة بمفهومها المادي، لأن الترابط الديالكتيكي بينها لا ينفصم ولا تطور لجانب بدون الجانب الأخر. من هنا نجد ان الثقافة في الدول المتطورة اقتصاديا هي بمكانة متقدمة اكثر من الثقافة في الدول ضعيفة التطور، هذا يبرز أيضا بمستوى التعليم والأبحاث، ويبرز أكثر بمستوى تسويق الكتاب. مثلا التقرير الصادر عن “مؤسسة الفكر العربي” يشير إلى أن العربي يقرأ بمعدل 6 دقائق سنوياً، بينما يقرأ الأوروبي بمعدّل 200 ساعة سنوياً، وهذا يوضح لنا مدى الكارثة الثقافية والعلمية التي يعيشها المواطن العربي، مقارنة بمواطنين في الدول الأوروبية.

لعب الأدب دورا في عملية الرقي الحضاري، بل تحول الأدب في مرحلة الاستعمار مثلا الى اداة اعلامية لتبرير نشر السيطرة الاستعمارية على الشعوب المتخلفة كأداة إعلامية للاستعمار، يظهر بها رقيه على الشعوب المستعمرة (بفتح الميم) … ولم يتأخر الوقت لتستفيد الشعوب المغلوبة على أمرها من هذا الجهاز الأدبي الذي تطور مع الاستعمار، لتنشئ أدبها المضاد، ويعرف بالثقافة المضادة في مواجهة الثقافة السائدة. هذا الواقع عاشته الأقلية العربية داخل إسرائيل في مواجهة الثقافة الصهيونية التي تنكرت لحقوق الشعب الفلسطيني وتاريخه وعلاقته بوطنه، بما طرحته عن “ارض بلا شعب لشعب بلا ارض” وعن نهج الفكر الاستيطاني الذي يعمل على السيطرة الكاملة على الأرض الفلسطينية متنكرا لحقوق الشعب الفلسطيني. 

ادوارد سعيد في كتابه الهام الثقافة والامبريالية، يطرح رؤيته الى ان تطور الرواية الانكليزية والفرنسية كان مع تطور الاستعمارين الإنكليزي والفرنسي، بينما الرواية الأمريكية تأخرت حتى بدايات القرن التاسع عشر مع بداية تطور الاستعمار الأمريكي.

من هنا نجد ان الثقافة ليست مجرد ابداع روحي بل هي موضوع شامل للحياة بكل مركباتها الفكرية والانتاجية.

قد يعجبك ايضا

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره

اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية

التقدم الالي والتخلف النمطي المجتمعي/4

 الاديان العالمية.. والجدالات التشكيكية بوجود مؤسسيها وكتبها المقدسة!

جذورالمحاصصة في الإسلام

نبيل عودة يناير 25, 2022 يناير 25, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق التكنوبلوماسية ( الدبلوماسية الرقمية أو الإلكترونية )
المقالة القادمة جماليّة المعنى الأيروسي في ديوان “وشيء من سرد قليل”*
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟