باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: ملامح الإعلام العراقي في أروقة السياسيين
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > متنوعات > ملامح الإعلام العراقي في أروقة السياسيين
متنوعات

ملامح الإعلام العراقي في أروقة السياسيين

حسين علي الناصر
آخر تحديث: 2022/08/18 at 11:21 صباحًا
حسين علي الناصر
نشر
5 دقيقة للقراءة
ملامح الإعلام العراقي في أروقة السياسيين
نشر

حسين علي الناصر

يشكل الإعلام رافداً مهماً من روافد توضيح الحقائق للشعب إذا سار ضمن إتجاهات متوازنة بعيدة عن التأثيرات التي تعصف به لتحرفه عن مبادئه الإنسانية العالية، وتجردهُ من مهنيته وشرف العمل الجهادي، لهذا فالإعلام اذا تم توظيفه بالشكل الصحيح المتنامي فإنه يحقق تأثيراً فعالاً في المجتمع، ولقد لعب الإعلام دوراً مهماً في دول تحترم هذه المهنة وتضعها في أولويات تطور البلاد من خلال تشخيص عناصر الإخفاقات وتحديد الوسائل الكفيلة بالنهوض والكشف عن خفايا المجتمع وما يدور في فلكه، فلقد ساهم في إسقاط حكومات وكان البعض يعدّهُ منقذاً له لكشف مسيرة الدولة وإظهار السلبيات التي ترافق عمل الحكومة، وهذه الحالة نجدها نادرة في غالب الدول إلا النزر اليسير ولا سيما الدول التي لا تعطي للإعلام مكانته الحقيقية وتوفر له كل مجالات العمل بكل حرية ومن دون ضغوط، غير أن الحالة تختلف جوهرياً في بلادنا، فالإعلام إتخذ له إتجاهات عديدة وانغمس في وضعٍ ساهم في شلّ حركته، فالبعض تقوقع في أطر سياسية قيدتهُ بقيودها وجعلته أسير توجهاتها وتنفيذ سياساتها ضمن توجه سلطوي لا يمكن أن يحيد عن خطه والبعض إتخذ سلوكاً إنتهازياً من أجل الحصول على مكاسب مادية دون الرضوخ الى احترام المهنة وأمانتها وإنما وضع الكسب الشخصي فوق كل الإعتبارات وهذا النوع من الإعلام انكشفت نواياه وسقط في منظار المجتمع وأصبح في عزلة وعدم احترام لكل إراداته لأنها متذبذبة وانتهازية وليس لها خط شروع ثابت وواضح في مساراته وإنما انحرف بشكل كلي متلهفاً وراء المكاسب الضيقة مضحياً بأمانة المهنة وقيمها الأخلاقية، لهذا فالإعلام في منظورنا ينقسم الى أربعة أقسام هي:
1- الإعلام السياسي: وهو الإعلام الذي يقبع تحت مظلة الأحزاب أو الكتل السياسية لتفعيل سياساتها على أرض الواقع وهذا الإعلام محدد بأتجاهاته وتحركاته ضمن هذا الإطار.
2- الإعلام المستقل: وهو الإعلام الذي يعمل بحرية مطلقة ضمن التزام مهني وإحساس إنساني ووجداني بأمانة المهنة ونقل الحقائق من دون أن يصيبها خدش أو تتعرض الى التأويل وهذا هو الإعلام الناجح.
3- الإعلام المعتدل: وهو الإعلام الذي يعمل بين الإتجاه السياسي والمستقل ويكون دائماً يوظف وضعه بهذين الإتجاهين ضمن مساراته الواضحة يتخذها ليرسم من خلالها خارطة اتجاهاته الواضحة من دون أن يميل الى جهة على حساب أخرى وإنما إتخذ من الإعتدال وسيلة لنهجه.
4- الإعلام الإنتهازي: وهذا النوع من الإعلام رغم كونه ضيق في توسعه وأفقه ولكنه خلال هذه الفترة بدأ ينشط ويتوسع لكونه لا يهتم بالمهنة وأمانتها بقدر ما يفكر  بالحصول على المال بأية طريقة حتى لو ساهم في تحول الحقائق الى خرافات ضمن سياقات سياسية يستخدمها البعض ليوظفوا من خلال ذلك مكسب سياسي منافق على حساب إرادة الشعب وانعكاس الحقائق وتجريدها من واقعيتها بأسلوب درامي فلسفي كاذب يجذب القارئ من خلال التلاعب بالمفردات الصحفية وجعلها أكثر تأثيراً على نفسية المواطن وهذا النوع لا يمكن أن يستمر على أرض الواقع لأن عمره قصير ونوايا مكشوفة وتكشفها الأحداث شيئاً فشيئاً.
ومن خلال الأوضاع التي تشهدها الساحة السياسية العراقية الساخنة من متناقضات بدأت تأخذ دورها على الساحة للتأثير على المسيرة السياسية لعدم وجود حالة توازن في الرؤى السياسية والتخبط الذي سار بالبلاد الى هذا النوع والكساد الذي تعيشه ضمن هذه الصراعات التي اصبحت حالة مأساوية، ومن هنا لعب الإعلام دوراً في هذه التغطية الساخنة، فالإعلام السياسي أخذ يقلب الأمور ضمن الأهداف السياسية ويسخن الأمور باتجاهاتها حتى ولو لم تكن صريحة وصادقة ولكنها تؤجج الوضع وتقلب الأمور في تصوراتهم بالإتجاهات التي يسعون من خلالها لكسب ما يتمنونه، والبعض أخذ بضع لمسات واقعية في هذا الصراع المحتدم الوطيس وجعل من استقلاليته طريقاً لتوضيح حقائق الأمور التي غطتها التصريحات والمقابلات والتي كانت اغلبها متناقضة في تصوراتها لأنها ترمي الى وسيلة تقلب الرأي العام ضمن اتجاهاتها، ولكن الإعلام المعتدل لعب بصورته الواقعية والحيادية في هذا المسار وابتعد عن المجاملات وإنما شخص الأمور ضمن واقعها السياسي والتي أكدت جميعها بأن الحكومة تجاوزت كل الحواجز، يضاف الى ذلك الأخطبوط في تقلب بعض الكتل في سياساتها والتي اصبحت عنصر إزعاج لدى الشعب لأن سياستها متناقضة وأطهرت بأنها تلعب في ساحة مفتوحة بين هذه الكتلة وتلك، ولكن يبقى الإعلام المستقل والمعتدل والملتزم بقضايا الشعب هو النهج الواضح في رسم معالم الخارطة السياسية باتجاهاتها الصحيحة وغير الملفقة، لأن الإعلام هو الذي يخلق السياسي وهذه حقيقة واضحة.

قد يعجبك ايضا

روز – زهرة العاصفة الأخيرة ….قصة قصيرة

مقتل الرفيق حمدان

هه‌ناسێن خه‌ریبیێ‌

مذكرات كلب

تداعيات أحلام اليقظة في قصيدة الشاعرة نرجس عمران Narjes Omran الموسومة ( آداب الوليمة )

حسين علي الناصر أغسطس 18, 2022 أغسطس 18, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق أغلى رَغيفُ خُبزٍ في العالم
المقالة القادمة -طائر العاصفة- الذي ما يزال يحلّق في سماء الشعر
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟