باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مكانة المرأة في المجتمع الكوردستاني قبل ظهور الكتابة
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > دراسات > مكانة المرأة في المجتمع الكوردستاني قبل ظهور الكتابة
دراسات

مكانة المرأة في المجتمع الكوردستاني قبل ظهور الكتابة

مهدي كاكه يي
آخر تحديث: 2021/09/27 at 10:26 مساءً
مهدي كاكه يي
نشر
6 دقيقة للقراءة
مكانة المرأة في المجتمع الكوردستاني قبل ظهور الكتابة
نشر

مكانة المرأة في الأديان الكوردية (1)

أثارت الصديقة (Nazdar Akreyi) موضوعاً مهماً جديراً بالإهتمام والدراسة. لأهمية الموضوع، أكتب هنا نص رسالتها وثم أواصل الحديث عن الموضوع.

نص الرسالة
لقد تابعتُ وقرأتُ منشوراتك التاريخية والدينية منذ أكثر من عام وتشدني اليها بسبب حبي واهتمامي بالتاريخ. تراودني في الآونة الاخيرة السؤال عن المرأة ومكانتها اجتماعيا وسياسيا ومسائل الميراث وما حظيت بها او حرمت منها في مجتمعاتنا الكوردية في تلك الاديان وقبل الاسلام بالتحديد. كيف عاشت جداتنا وامهاتهن؟ هل كانت المرأة مظلومة ومستغلة في المجتمعات الكوردية ايضا حالها حال باقي المجتمعات ام كانت لها مكانة أفضل مقارنة بأخواتها نساء العرب او حتى الغرب مثلا؟ وهل هناك ادلة او مخطوطات تثبت ذلك في كتبهم الدينية كالزردشتية واليارسانيه وغيرها من الاديان التي كانت موجودة ونظمت حياة الناس بموجبها؟ الاسلام يدّعي بأنه الدين الوحيد الذي أكرم المرأة وجعل لها نصيبا من الميراث بالرغم من ذكورية هذا الدين وخدمته للرجل وتلبيته لطلباته ورغباته وجعل الرجل السيد الآمر والناهي وكما هو الحال بالنسبة للمسيحيه واليهوديه ايضا.

في البداية أشكر الصديقة العزيزة (Nazdar Akreyi) على إثارتها لهذا الموضوع المهم ولولاها لما كنتُ أكتب هذه الدراسة في الوقت الحاضر، حيث كنتُ مخططاً أن أكتبها في وقت آخر لتكون جزءاً من دراستي عن الأديان الكوردية التي أأمل أن أصدرها ككتاب بعد إكمالها. كما أود أن أشكر الأستاذ (صباح كنجي) على جهوده الكبيرة في تزويدي بمعلومات مهمة عن مكانة المرأة في الدين الإيزيدي. أوجّه شكري الكثير أيضاً للباحث محمود خضر (أبو آزاد) على إرساله لي معلومات قيّمة عن مكانة المرأة الإيزيدية. شكري وإمتناني العميقَين للأساتذة الأفاضل التالية أسماؤهم حسب أبجدية أسمائهم: (فهمي كاكەيي) و(هاشم كاكەيي) و(هاوار رفيق) الذين قدّموا لي معلومات قيّمة جداً عن مكانة المرأة في الدين اليارساني، والتي أثْرَت هذه الدراسة. كما أود أن أشير بأنني من الآن فصاعداً لا أقوم بنشر المصادر المعتمدة مع دراساتي تجنباً لتعرضها للسرقة، حيث سأقوم بنشرها في الكتب التي سأصدرها. قبل عدة سنوات قام شخص بإسم (علي حجي كرم الحاج علي) بِسرقة الدراسات التي نشرتُها عن الفيليين (17 مقال) وأصدرها في كتاب بإسم (الباحث علي حجي كرم الحاج علي) في بغداد!!، إلا أنني قمتُ بإضافة الكثير من المعلومات الى تلك الدراسة وقمتُ كذلك بإجراء تغييرات كثيرة فيها والتي أأمل أن أنشرها ككتاب.

مكانة المرأة في المجتمع الكوردستاني قبل ظهور الكتابة

الآن سنعود الى الموضوع الذي نحن بصدده. في المجتمع الكوردستاني، في العصور ما قبل التدوين، كانت المرأة سرّاً أصغر مرتبطاً بِسرٍّ أكبر، سرّ كامن خلف كل التغيرات التي تحدث في الطبيعة والكون، حيث أن وراء كل ذلك أنثى كونية عظيمة، هي منشأ الأشياء ومردها، عنها تصدر الموجودات والى رحمها يؤول كل شيء. لذلك لعبت المكانة الاجتماعية للمرأة في كوردستان دوراً كبيراً في رسم التصور الديني والغيبي الأول و في ولادة الأسطورة الأولى، حيث كانت المرأة في هذه المراحل من حياة الإنسان القديم موضع حب ورغبة، موضع خوف ورهبة في نفس الوقت، فمن جسدها تنشأ حياة جديدة ومن صدرها ينبع حليب الحياة وأنّ دورتها الشهرية المنتظمة في ثمانية وعشرين أو تسعة وعشرين يوماً، تتبع دورة القمر، وخصبها وما تفيض بها على أطفالها هو خصب الطبيعة التي تهبّ العشب غذاءً لقطعان الصيد، وثمار الشجر لغذاء البشر، وعندما تعلم الإنسان الزراعة في الموقع الآثاري (زاوي جمي شانيدار) الواقع في جنوب كوردستان، وجد صنواً للمرأة، فهي تحبل بالبذور وتطلق من رحمها الزرع الجديد.

كانت الديانات القديمة ترى أنّ المرأة أكثر قدسية من الرجل وأن الرجل من خلال الممارسة الجنسية معها فإنه يقوم بالتطّهر من ذنوبه وخطاياه. المرأة مقدسّة لأنها تقوم بالحمل والولادة وبذلك فإنها تساهم بشكل رئيسي في التكاثر البشري. كان يتم تقديس الممارسة الجنسية وتتم ممارستها بشكل يومي وحتى بشكل جماعي في معابد الأديان القديمة وهذا التقديس كان في ذلك نوعاً من عبادة الأنثى ورؤيتها على أنها مُحرّك من مُحرّكات الحياة في هذا الكون. هكذا كان الجنس شيئاً مقدّساً مرتبطاً بالوجود.

” المرأة الإلهة ” سميت في عدة أديان قديمة بإلهة الخصوبة بإعتبارها سبباً في إعمار الكون وزرع الحياة فيه، دون حضورها سيكون الوجود منعدماً وسيحل الخراب ثم الفناء النهائي ولذلك كانت مكانتها أعلى من بقية الآلهة. في حوالي سنة (8000) قبل الميلاد، تمّ إكتشاف الزراعة في شمال بلاد ما بين النهرَين (جنوب كوردستان)، حيث أنّ المرأة إكتشفت الزراعة، ولذلك أصبحت زعيمة المجتمع الفلاحي هناك لإعتقاد الناس بأنّ في جسد المرأة قوة خارقة تجعلها تنجب وتزرع. ظهرت أولى الآلهة وهي (الإلهة الأم) التي ترمز للخصوبة، وكانت توضع صورتها في الحقول تبركاً. هكذا قادت المرأة المجتمع الكوردستاني سياسياَ وإجتماعياَ ودينياً في شمال بلاد ما بين النهرَين.

في شمال كوردستان، في كهوف جبال (شت) في مقاطعة (هكاري) وكهف (پالانلو) قرب أديامان، تمّ العثور على تماثيل أكثرها عبارة عن تماثيل نسائية، حيث كانت الوجوه والأيدي والأرجل لعدد كبير من هذه التماثيل، ليست بارزة بروزاً خاصاً، بينما الصدر والبطن والفخذ كان بارزاً والذي هو العلامات المميزة لشكل المرأة بِطابعها الديني والذي يشكّل دليلاً على عبادة قديمة، ترتبط بالخصب، تطورت في العصر الحجري الحديث (العصر النيوليثي) (9000 – 4500 قبل الميلاد)، حيث كانت الديانة النيوليثية الأولى كانت ديانة زراعية في إعتقادها وطقوسها وأن الأسطورة الأولى هي أسطورة زراعية تتركز حول إلهة واحدة التي هي سيدة الطبيعة في شكلها الوحشي وشكلها المُدجّن الجديد الذي تشارك يد الزارع في قولبته وتأليهه.

قد يعجبك ايضا

هل قدّم لنا كاظم النصّار ” حياة سعيدة ” حقّاً؟

مقاومة الاضطهاد والمساواة في الكرامة

11محمد فرج المعالي ، وفن توليد الفكرة ..جزء أول

متحف منتصف الليل الرؤى الحلمية

رحلة الاميرة البابلية .. ( ماريا تريز اسمر ) / الجزء الثاني

مهدي كاكه يي سبتمبر 27, 2021 سبتمبر 27, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق في ثَوَانِي الانتِقال لِمََغْرِبٍٍ ثَانِي
المقالة القادمة المُثقَّفُ حامل وليس محمولا
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟