باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مذاهب الأخصاء
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > مذاهب الأخصاء
مقالات سياسية

مذاهب الأخصاء

حسن حاتم المذكور
آخر تحديث: 2022/09/19 at 1:21 صباحًا
حسن حاتم المذكور
نشر
3 دقيقة للقراءة
مذاهب الأخصاء
نشر

مذاهب الأخصاء
1 ــ تجربة العراقيين مع مذاهبهم مريرة, فلا يمكن فيها, جمع المذهب والوطن, في وعي مجتمعي موحد, فالوطن بيت الجميع عبر تاريخ طويل, والمذهب بيت شلة سياسية, تجمعها مصالح نفعية ضيقة, مؤدلجة قمعية الغائية, تلك قضية تاريخية, تمتد لأكثر من (1400) عام, مدمرة في مجملها, بعد عام الأحتلال الأمريكي للعراق, في 2003, والذي رافقه اجتياح ايراني, ثم التوافق البغيض بين الدولتين, على انهاك العراق, والأبقاء عليه هامشياً, على الصعيدين الأقليمي والدولي, اعلنوا تشكيل مجلس الحكم الموقت, جمعوا فيه مثلث مدعي تمثيل المكونات المجتمعية, ليتكفل في انجاز تلك المهمة القذرة داخلياً, فأصبحت فيه الكتل المكوناتية, الشيعية والسنية والكردية, المفخخة المرعبة, التي انفجرت في وحدة المجتمع العراقي, وسحقت الهوية الوطنية, للمشتركات المكوناتية, وشوهت المستقبل الوطني, للأجيال القادمة, حينها استقر فاس الكارثة, في رأس العراقيين, والى يومنا هذا.
2 ــ بعد استحواذ البيت السياسي الشيعي, على أغلب السلطات والثروات, بالتوافق والتحاصص, مع الكتل الأخرى, ابتدأت الكارثة التي فككت الدولة والمجتمع, هنا سقطت الأقنعة التاريخية, عن وجه الطغيان للبيت السياسي الشيعي, وقبلها عن البت السياسي السني, عبر طائفية الأنظمة المتعاقبة, وعبر التوافق الصامت, بين امريكا وايران ودعمهما, اكملت دسيسة الأستقطاب الطائفي القومي, التي انتهت بالعراق, الى ما هو عليه الآن, تلك الأستقطابات الشيطانية, التي حرقت اخضر ويابس العراقي, ومسخت حقيقته التاريخية, كان الدور فيها مشهوداً, للأسلام السياسي, بنموذجيه الشيعي والسني, في اشعال حرائق الفتنة التاريخية المدمرة, حيث تم وبطريقة ظالمة, في تزييف التاريخ الوطني للمجتمع العراقي, وحدة ومشتركات مكوناتية, رافقه أستهداف وحشي, لأجتثاث المكونات التاريخية والحضارية, داخل المجتمع العراقي.
3 ــ كان الأمر عملية اخصاء مجتمعي, ارتكبته المذاهب, بعد تمردها على القيم السماوية والوضعية, سلوك منحرف تسلل عبر تواريخ زائفة, ايقظت مشروعية الشك بباطل المنقول, قفزة وعي تاريخية حضارية, عبرت عن ذاتها شعارات وهتافات شبابية, فجرت الأسئلة التاريخية الخطيرة, وحاصرت مراجع الأخصاء في عقر زائفها وتراكم شعوذاتها, وبدلاً من تقويم خطابها, والتراجع عن التخريف الممل, لجأت الى العنف المليشياتي, لتأديب واسكات الرافضين لاباطيلها, فكانت ردة الفعل الوطنية, جاءت ولأول مرة في التاريخ العراقي الحديث, من مجتمع الجنوب والوسط العراقي, دليلها هتاف وطني انساني سلمي “نريد وطن” كان رفضاً قاطعاً, للواقع المشبوه.
4 ــ كانت المذاهب بدعة وليست دين, كان على الجميع, ان يتوحدوا في دين واحد, يتفقون على اصلاح خطابه, ليتعايش مع حتمية التطورات الكونية, كي يستطيع البقاء مقبولاً ومحترماً, كما هو الحال, بالنسبة لبعض الأديان المرموقة, داخل المجتمعات المتقدمة, غير ان القيمين على مذاهب الأخصاء, في الأسلام السياسي, لهم مصالحهم واجندتهم, وشهوة الأستئثار بالسلطات والثروات, والتمكن من المتع الدنيوية, حتى الشاذة والمخجلة منها, تلك التي اصابتهم, بالعمى الفكري والسياسي, وكذلك التدهور الأخلاقي والتربوي, مما دفعهم لأعتماد الأكاذيب والأضاليل, والعنف بكل اساليبه, بما فيه الأخصاء العِشوائي, الفكري والمعنوي للمجتمع العراقي, فأصبحوا حقاً, ابناء الوحشية واحفادها.
18 / 09 / 2022

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

حسن حاتم المذكور سبتمبر 19, 2022 سبتمبر 19, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق غاستون باشلار وظاهرة أحلام اليقظة
المقالة القادمة اللفظ ا والمضمون في قصيدة -قرقوزات- منصور الريكان
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟