باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: ما الفرق بين سياساتنا وسياسات خصومنا؟!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > ما الفرق بين سياساتنا وسياسات خصومنا؟!
مقالات سياسية

ما الفرق بين سياساتنا وسياسات خصومنا؟!

بير رستم
آخر تحديث: 2021/06/14 at 5:59 صباحًا
بير رستم
نشر
4 دقيقة للقراءة
ما الفرق بين سياساتنا وسياسات خصومنا؟!
نشر

أردوغان: “تركيا تسعى إلى استئناف تحالف تاريخي مع الشعب المصري”.. لاحظوا خطاب الرئيس التركي حيث يقول “تركيا تسعى..” وليس مصر وذلك بعد كل ذاك التهديد والوعيد لمصر ورئيسها بالويل والثبور، فها هي “تسعى” وتتوصل لكل من مصر والسعودية بإعادة العلاقات، طبعاً إنها المصالح هي التي تجعل شخصية مثل أردوغان موهوم بالعظمة والسلطنة أن يتنازل عن غروره وعنجهيته ويتراجع عن حماقاته السياسية السابقة في سبيل الحفاظ على مصالح تركيا، أو بالأحرى مصالحه كرئيس ومصالح نهجه السياسي في قيادة حزب العدالة والتنمية، فهل يتعظ سياسيينا في كل من المجلس الوطني الكردي بقيادة الديمقراطي الكردستاني وأحزاب الوحدة الوطنية بقيادة الاتحاد الديمقراطي ويجعلوا مصالح شعبنا فوق الخلافات الحزبية والاعتبارات الشخصية ويعيدوا الأمل لانجاح الحوار الكردي الكردي، ليستحقوا بحق لقب القيادي السياسي لهكذا مرحلة تاريخية حساسة ودقيقة، كما يفعلها أردوغان، رغم كل خلافنا مع سياسات الرجل، أم سيستمرون في حماقاتهم وتعنتهم السياسي بحيث كل طرف يحاول تقزيم الآخر ويتناسى؛ بأن بذلك يقزم قضية شعبنا عموماً وليس فقط طرفاً سياسياً؟!
للأسف خصومنا يتجاوزن كل خلافاتهم في سبيل وأد حلم شعبنا، بينما أحزابنا يتجاوزن كل المشتركات التي بينها ليساهموا هم الآخرين مع أولئك الخصوم في وأد الأحلام نفسها وهنا الفرق بين أن تكون سياسياً وبين أن تكون عبأً على السياسة والقضية.. قلت سابقاً وأعيده هنا مجدداً؛ لو كنت المقرر لسياسات (ب ي د) لوافقت على كل شروط المجلس الوطني وبدون أي حوارات وطلبت منهم الرجوع لمناطق الإدارة الذاتية والعمل معاً، وبالمقابل لو كنت المقرر في الكردستاني لوافقت على العودة لمناطق الإدارة الذاتية حتى ولو بصفة معارضة لها من الداخل وذلك بهدف إفشال مشاريع الخصوم والأعداء الذين يستثمرون في خلافاتنا ولكن هذه تحتاج لذهنية وإستراتيجيات سياسية وطنية حقيقية وللأسف أحزابنا ما زالت بعقلية قبلية.. أرجو أن لا يأتي أحد ويقول؛ كيف تقارن بين هذا وذاك -ومن الطرفين- فهنا لا أقارن، بل أقول؛ لو كانت لدينا أحزاب تفكر إستراتيجياً وليس قبلياً حزبوياً!
أولئك الأخوة والأصدقاء الذين يقولون؛ “ليترك الانكسى عتبات الميت والاعتلاف اللاوطني وتنتهي المشاكل” وحينها يمكن أن يصبحوا شركاء في الإدارة الذاتية، فإن ردي لهم هو التالي: بل كنت سأدعوهم ليكونوا شركاء في الإدارة الذاتية وحينها سيكون أمامهم أحد خيارين؛ إما القبول بتلك المشاركة وبالتاي فإن الائتلاف وتركيا ستجبرهم على مغادرة أراضيها وتكتلاتها السياسية وهو ما تطاب بها الإدارة كشرط للحوار والمشاركة وهكذا تكون الإدارة نفسها حققت المطلوب من المجلس الوطني، كون لا يمكن لتركيا أن تقبل بالمجلس ضمن الائتلاف وعلى أراضيها وهو شريك في الإدارة الذاتية أو إنهم -أي المجلس الوطني- سيرفض تلك المشاركة وبالتالي يكونوا قد تعروا من أي حجة تقنع قاعدتهم الحزبية والشعبية وحكموا على أنفسهم بالإفلاس السياسي التام.. طبعاً وبالمقابل لو وافق المجلس على المشاركة في الإدارة الذاتية -أو حتى العودة والعمل كمعارضة داخلية- بعد خروجها من الائتلاف الوطني ومغادرة تركيا فهي ستضع الإدارة في أحد موقفين؛ إما القبول بها كشريك وهكذا يكون المجلس حقق مطلبه السياسي أو تعمل كمعارضة وبذلك تكسب زخماً شعبياً تخرجه من دائرة الملحق بسياسات الآخرين -ولا نريد أن نقول من دور اللقلوق- ليصبح بحق منافساً سياسياً حقيقياً لأحزاب الوحدة الوطنية بقيادة حزب الاتحاد الديمقراطي.

- إعلان -

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

بير رستم يونيو 14, 2021 يونيو 14, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يكفي هذا الهذيان الاحمق,
المقالة القادمة الحقيقة التي أعرفها واشهد بها على المدعوا محمد علي الشهرستاني
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟