باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: ماذا يريد العرب من الغرب؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > ماذا يريد العرب من الغرب؟
مقالات سياسية

ماذا يريد العرب من الغرب؟

الدكتور زاحم محمد الشهيلي
آخر تحديث: 2020/09/25 at 11:38 صباحًا
الدكتور زاحم محمد الشهيلي
نشر
8 دقيقة للقراءة
ماذا يريد العرب من الغرب؟
نشر

ماذا يريد العرب من الغرب؟           

بقلم: الدكتور زاحم محمد الشهيلي 

ان تسارع الاحداث باتجاه التطبع من قبل الدول العربية مع “الكيان الصهيوني”، وتقديم التنازلات السخية من قبل القادة العرب دون مقابل أو مطالب معلنة، اصبح واقع حال لا يمكن تجاهله، حيث قادنا التطرق، في مقال سابق، لموضوع “ماذا يريد الغرب من العرب؟” الى تساؤلات عدة مفادها: “ماذا يريد العرب من الغرب”، إذا؟، بعد مرور سنين طويلة من الشد والجذب والصراع المستدام، تلك المطالب التي يمكن استلالها من الواقع السياسي الحالي المؤلم في الشرق الأوسط، والذي فقد فيه العرب القوة والمقاومة وروح المبادرة، وابسط مقومات النجاح في ادارة الازمة والصراع مع القوى الغربية و”اسرائيل”، التي ربما تكون مطالبها مجحفة نوعا ما وغير منصفة بحق العرب الخاسر الاكبر في المعركة، التي استمرت لسنين طويلة حين تراهم اليوم يتهافتون للتطبيع بعد ان رفعوا رايات الاستسلام البيضاء، وبدءوا يقدمون التنازلات دون مقابل.

يقول المثل الدارج: “اليد التي لا تستطيع ليَّها صافحها”، حيث يأتي المثل منسجما مع سياسة الامر الواقع، التي يعيشها العرب حاليا، البعيدة كل البعد عن المثاليات والجعجعة الفارغة التي يطلقها البعض، ذلك لان العرب اليوم بحاجة الى ممارسة سياسة اكثر حذاقة وديناميكية ومرونة من اجل تحقيق قدر معين من المصلحة، والتي ربما تنحرف عن المثاليات انسجاما مع الواقع الذي تعيشه الامة، وعليه تطفو على السطح اقنعة متعددة في اللعبة السياسية لتبادل الادوار المختلفة بهدف تفادي الصدام مع “من نراهم اقوياء”، وعليه فان اللعبة السياسية بحاجة الى شطارة في العزف على اوتارها الاقرب الى النجاح، والبعيدة قدر الامكان عن الفشل. ولذلك يمكن تلخيص ما يريده العرب من الغرب، إذا ما صدقوا، وعلى غرار الخاسر في المعركة، بالنقاط الاتية:

1) أن يعمل الغرب والعرب على اعادة ترميم جسور الثقة المنهارة بين الشرق والغرب، شريطة ان يصدق الاوربيون “ولو لمرة واحدة”، وكذلك العرب، في نواياهم تجاه بعضهم البعض، يصاحب ذلك نبذ اسلوب الصراع المستدام في منطقة الشرق الاوسط، والتحول الى التنمية المستدامة التي تخدم شعوب المنطقة وجارتها الاوروبية، وعلى ان يتم تقديم ضمانات دولية بالتطبيع تحفظ حقوق الشعب الفلسطيني، يتبعه انهاء الصراع الدولي في المنطقة، وتجفيف منابع الارهاب الدولي، الذي اوجدته الادارات الامريكية المتعاقبة بمساعدة غربية وعربية، لتوفير بيئة مستقرة وآمنة صالحة للعيش والاستثمار في الشرق الادنى الغني بالثروات.

2) أن يعمل الامريكان والأوروبيون على اجراء مصالحة حقيقية بين المكونات والأنظمة السياسية في الدول العربية، “قسرا” اذا اقتضى الامر، وعدم التآمر على مصالح الشعب العربي مع اي طرف اجنبي او عربي بهدف تقويض الاستقرار والسلام في المنطقة، الى جانب القيام بتنمية اقتصادية وبشرية شاملة في الدول العربية، وفي جميع المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، وإعادة اعمار المدن والبنى التحتية، التي دمرتها الحروب والمجاميع الارهابية المجرمة، وتأهيل قطاعات الصحة والتعليم والبحث العلمي بخبرات اوروبية وأمريكية.

3) ان تساعد الدول الغربية على انشاء مجلس سياسي واقتصادي عربي – اوروبي – امريكي مشترك يهدف الى التعاون في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية، ويؤسس الى شراكة عربية – غربية متينة ورصينة بعيدة الامد، تأخذ بنظر الاعتبار المصالح المشتركة للشعبين العربي والغربي، بمنعزل عن الصراعات والأزمات والعدائية، التي اعيت الجميع، اضافة الى العمل على فتح ابواب الاستثمار للشركات الغربية في القطاعات الاقتصادية والمجالات الحيوية المختلفة في الدول العربية، ومنها قطاع الطاقة، التي من شانها النهوض بالواقع العربي الى اعلى مستوى ممكن من التطور التكنولوجي والعلمي.

4) ان يعمل “المجلس الجديد” على صيانة وحدة وسيادة الدول العربية، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتامين الامن الغذائي والصحي والمائي للشعوب العربية القاطنة على ضفتي نهر النيل في مصر والسودان، ودجلة والفرات في سورية والعراق، من خلال مساعدة الدول الاوروبية وامريكا لحليفتها العربية، باستخدم نفوذها السياسي والاقتصادي ودورها في المنظمات الدولية ومجلس الامن الدولي في الضغط على دول المنبع لاستمرار الاطلاقات المائية الكافية للدول العربية المتشاطئة على الانهار الدولية، وعدم اقامة السدود من قبل دول المنبع الا بموافقة دول المصب، شريطة ان تلتزم دول المصب باقامة السدود والبحيرات الاصطناعية التي تحول دون هدر الموارد المائية، إضافة الى استغلال المياه الجوفية في المناطق الصحراوية لزراعة المحاصيل الزراعية والغابات والحزام الاخضر للحد من التلوث البيئي والأتربة الصفراء التي تتعرض لها العواصم والمدن العربية في مواسم معينة من السنة.

5) ربط الشرق بالغرب بشبكات طرق برية وبحرية وجوية حديثة، واعداد برامج للتوعية الديمقراطية والثقافية، وفتح حوارات للتقارب الحضاري بين الشرق والغرب، يشارك فيها رجالات السياسة والدين، التي تدعو الى احترام حرية الأديان والمعتقدات والخصوصيات الثقافية والدينية، بما يتلائم ويضمن عملية السلام والتسامح والتعايش السلمي بين مكونات المجتمعات العربية والغربية، ونبذ كل انواع العنف والتمييز العنصري والفكري، التي من شانها تقويض السلام في الشرق والغرب.

6) ان تعمل الدول الغربية على اطلاق المنح الدراسية المجانية للطلبة العرب في مختلف الاختصاصات، يرافقها اقامة المشاريع الانتاجية في الدول العربية لامتصاص البطالة، وإيجاد فرص عمل جديدة للعاطلين من خلال نقل وسائل الانتاج من مصادرها الغربية الى دول الشرق الادنى، وفي القطاعات المختلفة، بهدف انعاش اقتصاد الدول العربية بشكل عام، ونقل التكنولوجيا الصناعية والزراعية الى العالم العربي بشكل خاص.

7) العمل على اعادة تثبيت دعامات الحدود الدولية “بشكل عادل” بين دول الشرق الاوسط وفقا للاتفاقيات الدولية، وعقد اتفاقيات دولية جديدة للتعاون الامني بين الولايات المتحدة والدول العربية والاوربية، توضع بموجبها استراتيجيات للتعاون الامني والعسكري، واعادة تاهيل وتسليح القوات الامنية والعسكرية العربية بخبرات اوروبية وامريكية، لتكون قادرة على مواجهة التحديات الخارجية الاقليمية والدولية، ويحدد تواجد القواعد العسكرية الغربية في الشرق الاوسط في المناطق الاستراتيجية البعيدة عن المدن بموجب اتفاق الطرفين.

8) ان تتم مراعاة خصوصية الطرفين في عملية التفاوض- شريطة عدم اللجوء الى التلويح باستخدام القوة من قبل القوى الغربية في تحقيق المطالب اثناء جلسات الحوار والتفاوض لتحقيق مكاسب لطرف على حساب الطرف الاخر- لاكمال مراحل المخطط المرسوم لشرق اوسط جديد يسوده السلام، شريطة ان تؤخذ بنظر الاعتبار مصلحة الشعبين الصديقين الغربي والعربي في صياغة الاتفاقيات، وفي حال تم رفع سقف المطالب طرديا، بعيدا عن التشنج والازمات والحروب والمشاكل الداخلية والخارجية التي اعتاد الغرب على تغذيتها.

ان ما تم التطرق اليه “مجرد تكهنات” لمطالب العرب من الغرب مقابل التطبيع والسلام الاجباري، ربما يقبلها او يرفضها البعض، يمكن ان تساهم في ارساء السلام في منطقة الشرق الاوسط على المدى البعيد، اذا ما صدق الطرفان الغربي والعربي في التفاوض، بهدف استبدال الصراع المستدام بالسلام المستدام، الذي من الممكن ان يفتح ابوابا جديدة للشراكة الغربية- العربية، تؤدي الى الازدهار في القارتين الباردة الغنية بالتكنولوجيا والحارة الغنية بالطاقة، كبديل للموت وانتهاك حقوق الانسان المستمر والشعارات الزائفة التي لا تسمن ولا تغني من جوع.

 

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

الدكتور زاحم محمد الشهيلي سبتمبر 25, 2020 سبتمبر 25, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق هل يجد كل من الكاظمي و صالح ما يبحثان عنه معا؟
المقالة القادمة يتهمه خصومه بأنه أميركي الهوى.. تعرف على جهاز مكافحة الإرهاب العراقي ولماذا يتقرّب الكاظمي منه؟
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟