محمد الزهراوي أبو نوفل
تقولين
لي أحبك.
لو سألوني
عنك يوما..
بماذا أجيب ؟
أقول لهم انت
عاشقتي أم..
أنك قاتلتي او
أننا في الحرب
بين قبيلتي
وقبيلتك الان
وانت سبية
لي كما في
الجاهلية ؟
انت التي..
من أجلك
قامرت بكل
مقومات الحياة
حتى أهم بك
دون تردد..
والا ادركني
الموت شوقا
اليك ولكن..
وحش الحياء
يصدني عنك.
بالرغم من
أننا لم نحظ
يوما وان في
الحلم باللقاء.
إذ محكوم
علينا بهدا في
كتاب العشق
وأنت مهجة
الروح ياااا
كينونة الروح
كل ليل..
وبهذا البعد
أيضا في
مقالع الملح
ودهاليز الجفا..
حيث لا من
يعلم عنا خبر
او يسمع منا..
أنين الوجد ؟