باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: لماذا لم نكن نعرف الشاعر حسب الشيخ جعفر؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > دراسات > لماذا لم نكن نعرف الشاعر حسب الشيخ جعفر؟
دراسات

لماذا لم نكن نعرف الشاعر حسب الشيخ جعفر؟

فراس حج محمد
آخر تحديث: 2022/05/27 at 10:40 مساءً
فراس حج محمد
نشر
6 دقيقة للقراءة
لماذا لم نكن نعرف الشاعر حسب الشيخ جعفر؟
نشر

لماذا لم نكن نعرف الشاعر حسب الشيخ جعفر؟

(1942-2022)

فراس حج محمد| فلسطين

الشاعر حسب الشيخ جعفر من الشعراء العرب العراقيين الذين لم أعرفهم- ولم يعرفهم على الأغلب كل أبناء جيلي، إلا أنه قد حالفني الحظ أن أتعرف إليه بديوان واحد بعنوان “رباعيات العزلة الطيبة”، وذلك بفضل من كورونا والحجر المنزلي. استشهدت بشعر هذا الشاعر المولود في العمارة عام 1942 عندما كتبت عن قصيدة للشاعرة العراقية ابنة العمارة أيضا الراحلة “لميعة عباس”. قصيدة لميعة كانت عن الوحدة أو العزلة. صادفت القصيدة بقصاصة من إحدى الصحف منشورة على تويتير، فصادفت هوى في نفسي لاتفاق موضوعها مع الظرف الذي وضع فيه العالم آنذاك أيام اشتداد الجائحة.

ليس فقط هذا الشاعر الذي كان غائبا عنا بل هناك شعراء وشاعرات أخريات لم أعرفهم أو أعرفهن إلا بسبب “الاجتهاد الشخصي للمعرفة” من أمثال سركون بولص وفاضل العزاوي ولميعة عباس وعاتكة الخزرجي.

ديوان حسب الشيخ جعفر الذي قرأته “رباعيات العزلة الطيبة” لم يذكره أحد ممن قرأت مقالاتهم في الحديث عن الشاعر، وركزوا كثيرا على التدوير في شعره، لعله لا يدلّ على عمق تجربة الشاعر الإبداعية، وفي الحقيقة لم يسترعِ انتباهي هذا العمل لأبحث عن مؤلفات الشاعر المتاحة بنسخ إلكترونية على شبكة الإنترنت. كل ما خرجت به عن الشاعر هذه الرباعيات لا غير.

حسب الشيخ جعفر كتب السيرة الذاتية، وكتب أيضا الرواية، كما كتب القصيدة الديوان وكتب النص القصير وكتب القصائد المطولة، كما أنه كان مترجماً، فقد اكتسب معرفة باللغة الروسية بحكم دراسته في روسيا، فترجم مجموعة من القصائد الشعرية لمجموعة من الشعراء الروس، ضمها كتابه الضخم “مختارات من الشعر الروسي”، تجاوزت (800) صفحة لخمسة من الشعراء؛ بوشكين، إلكساندر بلوك، ويسنين، ومايكوفسكي، ورسول حمزاتوف، وشاعرة واحدة هي آنا أخماتوفا.

خسارة كبيرة أن لا يذكر هذا الشاعر في الصحف وفي المجلات قبل رحيله- فيما اطلعت عليه- ولم يكن له ذكر أيضا في مقرراتنا الدراسية الفلسطينية في اللغة العربية، فأغلب الشعراء العراقيين الحاضرين في مقرراتنا المدرسية السياب ونازك الملائكة، ويذكر عرضا أحيانا الجواهري والبياتي وسعدي يوسف. فهؤلاء الشعراء على ما يبدو غير معروفين لطلاب المدارس والمعلمين وواضعي الكتب المدرسية. ومثل حسب الشيخ جعفر والشعراء العراقيين مئات- إن لم يكن آلاف-  الشعراء العرب الذين يستحقون الدراسة لم يمنحهم النظام التعليمي فرصة التكوّن الوجودي على شفاه التلاميذ وأفكارهم، فحسب الشيخ جعفر- كأدونيس- من جملة الشعراء غير المدرسيين، ربما لأن شعرهما يتخطى الكلاسيكية في الكتابة الشعرية وخاصة شعر التفعيلة، وتصل إلى آفاق أبعد مما يحق لطلاب المدارس أن يعرفوه.

وحتى لا يتحمل النظام التعليمي كل التبعات في هذا التقصير، يتوجب أن يكون معروفا أن النظام التعليمي يتوجه نحو الظواهر العامة البارزة التي تشكل جزءا من الذاكرة الجمعية العامة، ولا تبحث عن الفرادة الخاصة لدى أحاد المبدعين بل تسعى إلى ترسيخ نمط ما يتماشى مع صناعة شخصية الفرد ليكون جزءا من المشتركات الثقافية العامة، ولعل هذا التوجه في النظام هو أبرز عيوبه، وليس محمدة فيه.

ما الحل- إذاً- مع هذه المشكلة الحقيقية التي تخلف في عقول الطلاب فجوة معرفية هائلة في الشعر العربي ومذاهبه بل في صنوف المعرفة كافة، والأدبية منها على وجه الخصوص؟

ثمة شعراء غير المتنبي وأحمد شوقي والسياب جديرون بأن يتعلم الطلاب قصائدهم ويتذوقوا جمالياتهم كأمين نخلة اللبناني، وجريس سماوي الأردني، وأحمد محرم المصري، وكثيرون آخرون في سوريا وليبيا والجزائر والمغرب وأقطار العرب كافّة. ربما يكمن الحل في انفتاح التعليم وحريته بمنهجية جديدة، تطلق للطلاب حرية تربية أذواقهم بهذه الأنهار العذبة الدفاقة، وليكن هناك تكامل معرفي بين الجامعة وبين المدرسة لتعريف الطلاب بتلك المنارات المميزة، ليتعرف الطالب على مئة شاعر عربي معاصر على أقل تقدير قبل مرحلة الجامعة، يكون هؤلاء من ذوي الإنجازات التي أسهمت في إحداث تغيير وبصمة في مسيرة الشعر العربي.

وفي الجامعة، كما في المدرسة، لم أسمع بحسب الشيخ جعفر لا في مساق الأدب الحديث ولا في مساق علم العروض والقافية، على الرغم من أننا درسنا “ظاهرة التدوير” في شعر التفعيلة التي تميز بها حسب الشيخ جعفر ولا أذكر أن له نموذجا واحدا في الكتاب الذي كان مقررا لدراسته، فالمساق لم يكن مفتوحا لنبحث عن شعراء تميزوا بهذه الظاهرة، بل كان يعرف بالظاهرة وبنماذج لها فقط. وعلى العموم أيضا لم تكن مرحلة الدراسة الجامعية أحسن حالا من التعليم المدرسي، فلم تكن تعتمد في أغلب مساقاتها على البحث العلمي، ما خلا مساقا أو مساقين، إنما كانت المساقات مغلقة بكتب مقررة، ندرسها ونستظهر أفكارها، لنجيب عن أسئلة الحفظ والتذكر التي نعيد فيها ما هو مسطور في تلك الكتب حرفيا، وكلما كنت متقنا لتلك الحرفية كنت متفوقا، وتحتل مراتب الشرف الجامعية.

فمن ذا الذي سينقذ طلابنا من هذا الجهل المعرفي الذين هم غارقون فيه؟ لاسيما أن مرحلة الدراسات العليا في الماجستير أخذت تنحو منحى الدراسة الجامعية الأولى في الحفظ والاستظهار، وأخذت مساحة البحوث تقلّ وتصغر وتتضاءل، ربما لعدد الطلاب الكبير في قاعات الدرس، ما يعني أن اعتماد استراتيجيات عمل البحوث ستكلف المحاضر وقتاً طويلا لعملية المتابعة والتصحيح، ولذلك فأسلم طريقة هي: احفظ للإجابة عن أسئلة الامتحان للمساقات الفصلية، وللامتحان الشامل واحصل على الماجستير، وهكذا تذهب فرص كثيرة في البحث عن الشعراء وفرادة الإنتاج الإبداعي لدى المبدعين العرب، من أجل كل هذا، ولغيرها من الأسباب ضاعت علينا نحن الطلاب فرصة معرفة الشاعر والمترجم حسب الشيخ جعفر، وكثيرين غيره من المبدعين العرب الأفذاذ.

قد يعجبك ايضا

هل قدّم لنا كاظم النصّار ” حياة سعيدة ” حقّاً؟

مقاومة الاضطهاد والمساواة في الكرامة

11محمد فرج المعالي ، وفن توليد الفكرة ..جزء أول

الجواهري..مهندس القصيدة الحديثة

ريسان الخزغلي شاعر ولد من رحم الشعر الشعبي

فراس حج محمد مايو 27, 2022 مايو 27, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق لا تقدموا حبل النجاة لأردوغان مجدداً!
المقالة القادمة الكاتبة ميسون أسدي: الرسام يرسم الكلمات والكاتب يكتب اللوحات
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟