للجسد لغته
ولرقصة دنيايَّ الف لسان
وانا مثل طفل بليد في المقعد الاخير من قاعة الدرس
احاول ان أدرك ما لا يدرك
بليد يجتهد في فهم بلاغة المعنى في اهتزاز الاكتاف والارداف
طفل يقرأ نصف الجملة ويغرق ببقية التفاصيل
للجسد لغته
شارك هذه المقالة
اترك تعليقا
اترك تعليقا