كَأبِيْكَ
أيُّهَاْ الْحُلُمُ الْغَضُّ
سَتَمُوْتُ مَقْهُوْرًا ذَاْتَ يَوْمٍ
عَلَىْ وِسَاْدَةِ الْيْأسِ
أوْ مَطْعُوْنًا بِخَنْجَر امرَأةٍ لَعُوْبٍ
أمَا رَاْعَتْكَ أخْبَاْرُ أبِيْكَ
مَاْتَ مَصْلُوْبًا فِيْ رِدَاْءِ آمَاْنِيْه
وَمُسَجَى عَلَىْ فصُوْلِ وَجْدِهِ
كَاْنِتْ نَهَاْيْتُهُ مَآسَاْوِيّةً
فِيْ فَصْلِهَاْ الأخِيْرِ