باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: كيف يمكن أن يصحو الأيزيديين ؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > كيف يمكن أن يصحو الأيزيديين ؟
الزاوية الأسبوعية

كيف يمكن أن يصحو الأيزيديين ؟

زهير كاظم عبود
آخر تحديث: 2022/05/18 at 3:01 مساءً
زهير كاظم عبود
نشر
4 دقيقة للقراءة
كيف يمكن أن يصحو الأيزيديين ؟
نشر
كيف يمكن أن يصحو الأيزيديين ؟

- إعلان -
زهير كاظم عبود

بنتيجة حتمية لما جرى على الأيزيديين من ارتكاب جرائم يندى لها جبين البشرية ، وتقشعر لها الأبدان ، وسالت دماء طاهرة ونقية ، وسبيت بنات وأطفال من قبل مجاميع تشابه البشر ، لجأت أعداد كبيرة من هذه العوائل التي تركت بيوتها ومزارعها وأعمالها الى مناطق آمنة ، تم إيوائهم على وجه السرعة في مخيمات على أساس مؤقت ، وسكنت تلك العوائل في هذه الخيام محاطة بالأسلاك ، ومقيدة بأوامر المجتمع الدولي والحكومات ، وكان الحلم أن يتم القضاء على تلك العصابات المجرمة في اقرب فرصة ممكنة ، وبقيت الاف العوائل تنتظر الأمل بأن تعود الى بيوتها ومزارعها وأعمالها ، وبقيت عيون تلك العوائل شاخصة لتحرير بناتها وأطفالها من أنياب الذئاب والبهائم البشرية ، وتأخرت التحضيرات وطال الزمن حتى تمكنت القوات المسلحة الحكومية والبيش مركة وقوات الحشد الشعبي ، بالإضافة الى دور المجاميع الفدائية من أبناء وبنات الأيزيديين التي توجهت للمنازلة ، حيث تم تحرير الأرض والمدن التي تم اغتصابها من قبل هذه العصابات .
الا ان هذه المدن صارت خرابا وآثارا نتيجة القصف والحرب ، فتهدمت البيوت ، وأحرقت المزارع ، وقضي على المعامل وسبل العيش ، وفي الوقت الذي افرح الأيزيديين بالخلاص ، لم يجد الكثير منهم بيوتهم ولاسبل عيشهم ، فباتوا يرزحون تحت وطأة المخيمات ينتظرون الأيام التي تأكل من أعمارهم ومن مستقبلهم ، فلم تمتد لهم يد العون لامن المجتمع الدولي ولا الحكومة المركزية ولامن حكومة الإقليم ، فلم يتم تعويضهم ، ولامن مشروع يعيد ترميم البيوت ، ولامن معامل تعيد لهم العمل ، ولامن أعمال تسد رمقهم وتعيد أشغالهم ، فباتوا أسرى هذه المخيمات لا يستطيعون تركها حتى لا يفقدوا سكنهم ومخصصات معيشتهم .
ولم يخرج أي مشروع أنساني أو أيزيدي يسهل عملية عودة الناس ، وبقي الجميع متفرجا تقيدهم التزاماتهم السياسية ، وتنخرهم الفرقة التي تمكنت منهم ، وعجزت التجمعات والجمعيات التي تكاثرت أن تجد حلا لإنهاء معاناة الناس .
عجز الأيزيديين من ان ينشأوا صندوقا ماليا يجمع تبرعات الخيرين ، وغابت عن بالهم الأفكار التي تجمعهم لأخراجهم من المحنة ، ولم يقف معهم أحد ، ولن يقف معهم أحد ، ولو تبرع كل شخص بمبلغ ألف دينار عن كل رأس شهريا ، وهو مبلغ صغير لجمعوا مبلغ خمسمائة مليون دينار ، ولو فرضوا على كل من يزور لالش أن يدفع مبلغ خمسة ألاف دينار للصندوق لجمعوا مئات الملايين التي ترمم لهم ما تستطيع من البيوت ، و تشيد لهم ما تستطيع من محلات ،وتعمر لهم ما يمكن أعماره ، خصوصا وأن من بين الأيزيديين من شخصيات متمكنة ماديا وتجاريا ينبغي إثارة غيرته وصحوة ضميره لإنقاذ أخوة له لن يمد لهم أحد يد العون والمساعدة ، ويقول المثل ( ما حك جلدك مثل ظفرك ) ، فالجميع مدعو بضمير صاف أن يتخلو ولو مؤقتا عن خلافاتهم وأحزابهم ويتوجهوا صوب أهاليهم .
السنوات تمر ولا أمل من حل ، ومن غير المقبول أن تبقى هذه العوائل تعيش في مخيمات تلغي مستقبلها وتحدد أعمارها ، والتمنيات لا تخلق حلا عمليا ، إلا أن الزمن يفرض عليكم صحوة تهز الضمائر وتعيد التفكير بموقف موحد لأنقاذ إخوتكم ، عليكم أن تعاندوا الزمن وتقاوموا مواقف تخلى عنكم الكثير من الجيران والأصدقاء ، وهي فرصة أن ينبري من بينكم من الشباب الواعين والمخلصين وأصحاب النخوة والشهامة ومن الزعماء الدينيين ورؤوساء العشائر وأصحاب رؤوس الأموال وأصحاب المعامل والمحلات لأن تسجلوا موقفا تأريخيا يحسب لكم ، والكل مدعو للمراجعة والتفكير مليا بخطوات يمكن ان تكون أكثر فاعلية وواقعية لإنهاء هذه المعاناة الإنسانية .

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

نحو حركة طلابية ثورية مقتدرة

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

من هو الكادح في مقياس طبقية المجتمع الليبرالي ؟

زهير كاظم عبود مايو 18, 2022 مايو 18, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عِشْقٌ
المقالة القادمة عوالم الكينونة في لا نهائيّتها
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟