باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: في ذكرى تشرين وكل أيام العراق المشرقة ح1
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > في ذكرى تشرين وكل أيام العراق المشرقة ح1
مقالات سياسية

في ذكرى تشرين وكل أيام العراق المشرقة ح1

د.عباس علي العلي
آخر تحديث: 2022/01/25 at 5:41 مساءً
د.عباس علي العلي
نشر
7 دقيقة للقراءة
في ذكرى تشرين وكل أيام العراق المشرقة ح1
نشر

في ذكرى تشرين وكل أيام العراق المشرقة

- إعلان -

ذكرى الفاتح من تشرين والتي تمر اليوم لا بد لنا من التطرق إلى الكثير من النقاط المضيئة في واقع العراق المعتم دون أن ننسى أن الحركة أيا كان شكلها أو هدفها أو مصدرها فعل منعزل عن مجموعة عوامل وغايات ونتائج، ثورة تشرين 2019 لم تكن خارجة عن هذا السياق المنطقي ولم تكن معزولة غي إطارها العام عن إرادة شعب وحتمية أنتصاره في مطلب تحقيق المصير بعيدا عن التأثيرات القاهرة والمدمرة التي جرته إلى منطقة العتمة التأريخية، تأريخيا الوطن العراقي كجغرافية وتاريخ لم يهدأ يوما في تفاعله مع وجوده لا في الإيجابي منه وهو القليل ولا في السلبي وهو الكثير، الأرض العراقية التي يمكن إطلاق تسمية أرض الرمال المتحركة أجتماعيا ودينيا وسياسيا وفكريا على مر تأريخية جعلته وطن متحرك لا يثبت على شيء ولا يمكن الركون إلى واقعه المنظور وكأنه نتائج حاسمة، أرض العراق أرض الثورات والتمرد والإنعتاق في كل مرة من حالات الأختناق لينطلق من جديد إلى ما يريد.
قد يكون هذا الواقع واحدة من النتائج التي بنيت عليها أفكار خاطئة وتفسيرات مضللة لا تليق ولا تتوافق مع الحقيقية التاريخية المجردة من أن شعب العراق شعب صعب المراس، وشديد في تطرفه نحو قضايا وأتجاهات معينة على النحو الذي جلب له أنطباعا عاما هو كراهيته للسلطة حينما لا تفهم مضمون هذا الواقع وهذه الشخصية الفريدة، حتى مع العصور التي تقرب الحكام فيها من الشعب نجد صعوبة التعامل مع الواقع العراقي واضحة وتنتهي دائما بطلاق كاثوليكي بينه وبين الحاكم مهما كانت عناوينه وأهدافه، هذا ليس عيبا في الشعب ولا منقصة له ولكنه عيب في قدرة الحاكم على إستيعاب الوعي العراقي الفردي والجمعي والتعامل معها على أنها ضروريات التوافق بينه وبين الشعب، لذلك نسب البعض حكايات وخرافات مفادها أن الشعب العراقي حلت عليه لعنة السماء لأنه لا يرضي الولاة عليه أبدا.
لقد غاب عن الكثير من دارسي التاريخ وعلم الاجتماع ومتتبعي حركات السياسة ودورها في بناء المجتمعات والعكس أن هذه الطبيعة الكامنة في التمرد وعدم الخضوع لمنطق القوة والسلطة مردها إلى أن العراقي شخص ينطلق من وعي بعيد جدا في حقه أن يكون ضمن عراقيته التكوينية فقط، لا يمكنه القبول أبدا أن يخضع لأي سلطة تأت من الخارج حتى لو كانت ترتبط معه أو به بوشائج يحترمها ويقدسها، ولا يقبل أيضا أن تفرض عليه رؤية لم يتبناها بما فيها من روح تنتمي له أو لا تثير فيه عوامل الأستفزاز، حتى النظم الدينية التي حكمت العراق بالرغم من إيمان غالبية الشعب العراقي لهذا الدين أو ذاك إلا أنه في النهاية يتمرد عليها ويحاول الفكاك منه لأنه ليس عراقيا بالروح، يمكن أن ينخدع العراقي بالشعارات ويمكن أن يخضع لفترة تحت تأثيرات شد الحماسة والأنتماء لتوجه معين لكنه سرعان ما يكتشف الحقيقية ويعود لتمرده السابق ويعلن الثورة، هذه الوقائع والحقائق ليست أفتراضات أو تخيلات، العراقي كأمه وكفرد لا يطيق الخضوع لسلطة دائمة ولا يرى في دوام رؤية أو فكر ما على أنه أساس ممكن التفاهم عليه، روح التمرد تفرض عليه الرغبة في التجدد والرغبة في تبديل القواعد كلما كان الأمر قد مر عليه زمن ما.
النتيجة التي نستخلصها هنا أن الطبيعة العراقية كشخصية وكتاريخ لم تدرك ولم تفهم على حقيقتها، لذا تأصلت النظرة الخاطئة بدل المعرفة الحقيقية بها والتعامل معها وفقا لما تطرحه من نتائج على الواقع، لو تتبعنا كل الحركات والثورات والانتفاضات التي حدثت في الأرض العرقية منذ نشأت المجتمع الحضاري العراقي ولليوم نجد أن صبغة الأستقرار والركون والمهادنة هي الفترات التي تنعدم وتنسلخ فيها قوة الشخصية العراقية نتيجة المرض الاجتماعي الذي يصيب المجتمع من فقر وقهر وظلم وأستبداد وإن كانت هذه الأمراض عوامل مهمة ومحورية في أستعادة الشخصية العراقية لزمام أمرها مرة أخرى، ولكن اللافت للنظر أيضا أن العراق كشعب ووطن هو أكثر الشعوب حركة في المنطقة وأكثرها حضورا في التاريخ بشقيه السياسي والحضاري وهذا ما حافظ على الهوية العراقية من الضياع والانصهار مع كل الغزوات لتي حاول فيها المستعمر والمستثمر الواقع أن يفعلها لكسر إرادة هذا الشعب والوطن.
هذا الدرس لم يستوعبه حكام العراق الجدد ولم يفهم أهل السلطة الحالية فيه كما فعل السابقون أولا أن يستثمروا حالة القبول الغالب بالتحولات لمسايرة طبيعة الشعب ورغبته في الخلاص من الظلم والأضطهاد تحت عنوان بعث القيمة العراقية للهوية الشخصية، فأنسم الحكام فريقين منهم من توجه شرقا ومنهم من توجه غربا دون أن يدركوا أيضا أن العراقي لا يمكنه أن يكون غير عراقي وأن تشوشت لديه الصورة وأختلطت عليه الألوان ففي الاخر سيصحو ويفتح كلتا عينه على الواقع فيبدأ دورة التمرد من جديد حتى لو كان الحاكم يدعي أنه رسول السماء له، فتوهموا أن الرغبة العارمة التي كانت تجتاح المجتمع العراقي بالتخلص من الحكم الصدامي هي مفتاح السيطرة والهيمنة على العراق، وعملوا على ترجمة خاطئة ومخطئة في التعامل مع شعب ووطن أعادوه تحت شعارات المظلومية والفردية إلى عصور متأخرة ظنا منهم أنهم أمسكوا بالمفتاح الصحيح.
لقد ولدت ثورة تشرين منذ أول يوم وطأ فيه المحتل الأجنبي أرض العراق ودنس كبرياء الحضارة والتجدد والخلاص، ونمت أول بذورها حين رفض العراقيون صيغة الأحتلال في إدارة الوضع السياسي والأجتماعي فيه، وكنت جازما أن الأحتلال في عمق فكرته كان يدرك أن وضع العراقيين بعضهم في وجه بعض قد ينفعهم في السيطرة المؤقتة على الأمور لكنه في النهاية لا بد من أن يواجه أستحقاقات أكبر من مجرد محاولة الحفاظ على بقاء دائم له، فعمد على تأسيس التجزئة وأشاع ثقافة المكونات والطائفية وحتى المناطقية العرقية لعله يؤجل خيار التمرد فترة قد تتيح له تأسيس رؤية أعمق، لكنه ومع مرور الزمن فشل في هذا الخيار واحس أن الكثير من العراقيين لم يعد لهم ثقة بالشعارات التي جاء بها وعليها وأن تحولات دراماتيكيه قادمة في المستقبل قد تضطره لركوب مراكب اصعب مما يواجهها في حينه، العراق إذا كان يتطور في تمرده كلما فشل الأحتلال والسلطة التي جاء بها لإدارة واقع متحرك مضطرب لا يقر له قرار، وتعاظم الصوت الداخلي الرافض لكل ما يدور شرقيا كان أم غريبا حتى وصل إلى مرحلة المخاض الوطني الذي تفجر يوم 30-7-2015 وما تلاها حتى بلغت الذروة في لفاتح من تشرين 2019.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د.عباس علي العلي يناير 25, 2022 يناير 25, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق التكنوبلوماسية ( الدبلوماسية الرقمية أو الإلكترونية )
المقالة القادمة جماليّة المعنى الأيروسي في ديوان “وشيء من سرد قليل”*
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟