باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة بانتظارنا
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة بانتظارنا
الزاوية الأسبوعية

في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة بانتظارنا

د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
آخر تحديث: 2022/06/23 at 5:03 صباحًا
د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
نشر
6 دقيقة للقراءة
في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة بانتظارنا
نشر

في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة بانتظارنا

- إعلان -

تيسير عبدالجبار الآلوسي

اتخذت الأمم المتحدة القرار 317 في الثاني من ديسمبر كانون أول 1949 (كما ورد في موقع الأمم المتحدة الذي نشر اتفاقية الأمم المتحدة بشأن إنهاء الاتجار بالأشخاص واستغلال بغاء الغير). إن ذلك لم يكن البداية ولكنه كان استمراراً ومواصلة للنضال ضد العبودية وأشكال الرق والقنانة في عصرنا.
إنّ أشكالا ومظاهر مختلفة باتت اليوم تظهر للعبودية وقيودها؛ منها: حالات استغلال ظواهر الفقر والعازة أو الحاجة المادية باستعباد المدين؛ وكذلك ولادة نظام السخرة في كنف استغلال الفقر والبطالة وتحوله إلى نظام قنانة مستبد؛ كذلك ظواهر الاتجار بالبشر سواء بغرض سرقة الأعضاء للاتجار بها أم الاستغلال الجنسي والاتجار ببغاء الآخر.. فيما يشكل استغلال ظواهر الحاجة أبشع حالاته عندما يقع على ابتزاز العوائل الفقيرة وانتزاع الأطفال منها ليقعوا تحت طائلة تشغيل الأطفال بأعمال قاسية، الأمر بل الفعل الإجرامي المدان قانوناً. وتضمنت اتفاقية إنهاء الرق وإلغائه مكافحة ظاهرة التزويج القسري، الذي يصل مستوى بيع المرأة و-أو بيع الزوجات، فضلا عن ظاهرة وراثة الأرامل أي تزويجهن من ورثة الراحل أخوته مثلا.. من أشكال العبودية اليوم ظاهرة التجنيد القسري للأطفال واستغلالهم في الصراعات المسلحة بخاصة التجنيد في الميليشيات المصطرعة دموياً..
تشير الإحصاءات الواردة بموقع المنظمة الدولية إلى وقوع حوالي 21 مليون امرأة وطفل ورجل تحت نير العبودية والرق في أنحاء العالم. وهناك محاولات أممية عديدة لتحرير الإنسان واستعادة حقوقه منها على سبيل المثال اعتماد منظمة العمل الدولية بروتوكولا ملزما في جهود القضاء على العمل القسري، الأمر الذي دخل حيز التنفيذ في نوفمبر هذا العام. فيما تستهدف حملة “50 للحرية” إقناع 50 دولة كحد أدنى للتصديق على بروتوكول العمل الجبري بحدود عام 2018.
لكن ماذا بشأن العراق من بين دول المنطقة الملتهبة عنفاً وانفلاتاً أمنياً واضمحلالا للدولة ولسلطة القانون؟ ألا نلاحظ تمكنا من قوى الفساد إلى حد ولادة نظام متكامل هو نظام الطائفية الكليبتوقراطي؟ ألا نلاحظ التوجه الشره إلى تبرير تجنيد الأطفال بالفتاوى المستندة للتبرير الديني المزعوم؟ وألا نلاحظ شرعنة الميليشيات وسنّ القوانين التي تكرس نظام الطائفية على حساب نظام الدولة الحديثة أو الدولة المدنية، دولة العدالة الاجتماعية؟
إنّ النضال من أجل تحرير افنسان واستعادة حقوقه في ظل هذه التوجهات سيكون أكثر تعقيداً.. فالدولة العراقية وقعت وتوقع كثيرا من الاتفاقيات الدولية الحقوقية منها بالتحديد ولكنها في ظل شرعنة نظام الفساد الطائفي، تكرس ظواهر الفقر والبطالة المتفاقمة إلى درجات قياسية في التاريخ العراقي الحديث حيث فجوة فقر خطيرة بنسبها ومستوياتها بمعنى ظاهرة الفقر المدقع ضف إلى ذلك حالات التعطل عن العمل المنتج والبطالة بأشكالها فضلا عن ملايين الأرامل واليتامى والنازحين والمهجرين قسرياً.. كل هذا الجيش من البشر يقع تحت طائلة الاستعباد والابتزاز حيث الذل والمهانة وانتهاك كل حقوق الإنسان العراقي…
إن الاتجار بالكلمات والخطب والشعارات سواء منها المتسترة بالدين والمذهب أم المتخندقة خلف متاريس الصرصاعات الطائفية المختلقة هي الغمامة التي تحاول التعتيم والتضليل على أبشع جرائم العصر حيث تضييع الحق بين جناحين يتبادلان الاتهام في أسباب ما يجري وكلاهما يدعي أنه ممثل الله على الأرض ويفرض هراوته على قسطه من الغنيمة الممثلة بـ(رؤوس) البشر يستعبدونهم ويستذلونهم ثم يرسلونه إلى محارق الهلاك!
المواطن المبتلى في ظل التجهيل لن يعي السبب الحقيقي لاستعباده مع أنه يعيش ويحس ما فيه من ظروف الاستعباد المهينة لكرامته المستغلة لقواه إلى حد استغلاله روحيا جسديا والاتجار ليس بطاقته حسب بل بأعضاء جسده وبجسده للجنس وغيره وأخيرا لإلقائه في أتون نيران الحروب الطائفية..
إن ((الإحساس)) بمهانة الفقر ليس هو ما يمكن أن يحرك الفقير لرفض اسباب فقره وتغيير وضعه ولكنه ((الوعي)) بتلك الأسباب والتعرف إلى طابع النظام الذي يضعه في أتون الاستغلال ومحارقه هو ما يلزم للتعرف إلى آليات التحرر والانعتاق من عبودية نظام الطائفية الكليبتوقراطي
وطالما اختفت الاستراتيجيات التوعوية، سيبقى المستعبد أسير جهله بالحقيقة من جهة وقناً بلا إرادة يدور في فلك من يستعبده ويذله ويمتهنه وينتهك وجوده الإنساني..
إن الواقع العراقي، فتح أسواق النخاسة والاتجار بالعراقيات والعراقيين ليس بسوق نخاسة الدواعش الإرهابيين حسب بكل فجاجة الجريمة وبشاعتها وما وقع على العراقيات الأيزيديات والمسيحيات وغيرهنّ، إن الواقع العراقي فتح سوق النخاسة مذ نهبت ثروات البلاد وتم تعطيل مشروعات غعادة الإعمار وتخريب كل شكل للتنمية وتحديدا بتخريب التعليم وإفساد القضاء الأمر الذي صنع الفقر والبطالة وأوجد بيئة الاتجار بالبشر تحت ضغوط الحاجة واشكال التضليل الفكري السياسي المتستر بالدين والمذهب..
إن مكافحة ظاهرة الاتجار بالبشر عراقياً تبدأ من نزع اسباب ظاهرة الفقر وإنهاء منطق الاقتصاد الريعي والانتقال إلى مرحلة تنمية شاملة يرافقها ثورة على نظام الطائفية الكليبتوقراطي بالانسحاب من عضوية أحزاب الطائفية التي تمثل الغطاء السياسي للميليشيات وعنفها وبلطجتها..
وكل من يبرر لوجود السلاح خارج سلطة القانون يمالئ نظام العبودية والرق السائد اليوم.. ومن هنا وجب التثقيف والتوعية بمعنى وجود العراقيين في أحزاب الطائفية والإسلام السياسي بكل أجنحتها وتمظهراتها ومحاولاتها تلميع أسمائها واشكالها…
نحن بحاجة لحركة شعبية شاملة ضد مهانة العبودية والاسترقاق وانتهاكها إنسانية العراقية والعراقي وإلا فإن وجود معذب مستعبد واحد في البلاد هو إشارة صريحة وخطيرة إلى تكريس العبودية في البلاد بأي ذريعة أو تبرير تمظهرت.. لربما من بينها المازوخية وأمراض كثيرة ترافق حال التجهيل ونشر وباء التخلف حتى بين بعض المتعلمين لمعارف وظيفية مهنية ولكنهم بخواء روحي ثقافي فاضح…
ندائي في اليوم الدولي لإنهاء الرق إلى جميع العراقيات والعراقيين بنزع قميص الانتماء إلى زعامات نظام الطائفية الكليبتوقراطي (المفسد) واستعادة الإرادة بوعي لما يجري بحقهم ولا تغيير في شعب لم يغير الأبناء ما بأنفسهم من مرض تفشى كالوباء..
بالوعي وامتلاك الإرادة والانسحاب من قشمريات الدجل والتضليل يمكن الانعتاق والتحرر وإنهاء العبودية.. وإلا فلات ساعة مندم!

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

من هو الكادح في مقياس طبقية المجتمع الليبرالي ؟

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

د. تيسير عبدالجبار الآلوسي يونيو 23, 2022 يونيو 23, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الثقـافـة *
المقالة القادمة المرأة والكتابة والحبّ قرابين الخلود المؤكّدة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟