باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: فنجان القهوة
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > متنوعات > أقلام ملونة > فنجان القهوة
أقلام ملونة

فنجان القهوة

عادل بن حبيب القرين
آخر تحديث: 2022/01/23 at 12:57 صباحًا
عادل بن حبيب القرين
نشر
4 دقيقة للقراءة
فنجان القهوة
نشر

فنجان القهوة

 

 

بقلم/ عادل القرين

 

 

هل تعلم بأنك في نعمة كبيرة أعطاك الله إياها، وفضّلك على الكثير من المخلوقات بما لديك من عقل وبيان؟

فالعقل هو الجزء المحرك والمدبر نحو الإبداع في جوانب كثيرة ومنها «الخيال».

 

 

فقد قال العلماء:

«كلما زاد الخيال الإيجابي كلما زاد تحريك وتحفيز العقل الباطن نحو النجاح والتميز».

لذا، فالحياة لا تخلو من أمور سلبية علينا وعلى من حولنا، ولكن قوة خيالك التي أودعها الله فيك تجعلك تتذكر أوج وأعظم أيام سعادتك وإبداعك في السابق رغم وضعك الحالي الذي تعيشه سواءً أكنت في حالة حزنٍ أو فرح..

تأمل لو كنت في حالة الحزن فإنك بتخيلك الإيجابي سوف تخرج من دائرة الحزن إلى دائرة الابتسامة ولو للحظات قليلة.. أما إذا كنت في حالة فرحٍ وسرورٍ فسوف تدخل بذلك في دائرة الثقة بالنفس والاعتزاز والتميز والإبداع والإيثار وإدخال السرور على من حولك في كل مكان وزمان بإذن الله.

 

 

لذلك تذكر إبداعك في مجال عملك، وبيتك، ومجتمعك، أو في أي حيزٍ عشت فيه سُويعات إبداع رائعة تذكرها جيداً ودونها في ورقة خارجية، وضعها أمامك في كل مكان تجلس فيه لمدة طويلة.

وهُنا أستشهد لك قصة ذلك الإعرابي الذي سجنوه ولكنه رغم العُزلة ألّف الكثير من الكتب والتي ما زالت تُنير للآخرين دربهم فقالوا له: عجباً في أمرك يا هذا؛ كيف كتبت هذا الكم الهائل من الكتب وأنت بالسجن؟!

فأجابهم بكل أريحيةٍ وابتسامةٍ: كيف لا وخيالي في عقلي وحديقتي في صدري.

وكذلك قصة ذاك العالم المجهول لمن حوله، حيث الفقر ألمّ بالمدينة التي يعيش فيها، ورغم تلك الحالة إلا أنه وبعد مدّة من الزمن خرج من عُزلته، فأثار الاستغراب والعجب على وجوه أهله ساعة ما سألوه:

كيف ذلك يا عم رُغم الأمور العصيبة التي مرّت عليك إلا أننا نراك الآن بصحة أفضل مما كنت عليه سابقاً وكذلك بثقة عالية؟!

فأجابهم بكل سرور: نعم، صحيح ما ذكرتم، ولكنهم سجنوا جسدي، ولم يسجنوا خيالي.

وكذلك قصة ذاك الصديق حين زاره أحد الأحبة ليطمئن على صحته، فقال له: كيف حالكم اليوم؟

فأجابه: الحمد لله رب العالمين؛ يكفيني فائدة عظيمة وهي التفكر في مخلوقات الله والتفرغ للعبادة.

 

 

سؤال يطرح نفسه: كيف نرسم الصورة الخيالية لدينا؟

والجواب هو:

ــ وظِّف خيالك في الأمور السعيدة والإيجابية.

ــ احذر من أي فكرة سلبية في خيالك.

ــ يجب أن تقود العملية اللا واعية إلى عملية مقصودة ومخطط لها.

ــ “اترك الرمح الذي يطعنك من الخلف يدفعك إلى الأمام”.

ــ اهتم بالتفاصيل الخيالية من حيث الألوان، والإضاءة، والأشكال، والزمان، والمكان، وتحدي الذات.

ــ اختر في حياتك من يزرع الورد أمامك بعناية فائقة.

عانق أصدقاء الصدق والكرم وحب العطاء، وتجنب أهل البخل، والوهم، والمرض.

 

 

تيقن بأن كل تصرفاتك أنت مسؤول عنها، فاجعل خيالك خيالاً دافعاً نحو التميز والإبداع بكل شيء، وتذكر دوماً بأن تشعل شمعة أفضل من أن تلعن الظلام.

ولا ننس جانب الخيال لأطفالنا الأعزاء، فما يضرنا لو قصصنا عليهم قصة ذلك الرجل الصادق والطيب والشجاع والمؤثر على من حوله من طبيعة وأشجار..

قد يتبادر في ذهنك أن عقل الطفل وخياله لا يعي ما يُقال له ولكن على العكس تماما، فكل صفة جميلة يمتلكها ذلك الرجل عقل طفلنا الباطن يترجم تلك الصفات الجميلة له هو شخصياً؛ حيث يجعل الطفل نفسه مكان ذاك الرجل، ويتمثل بالشجاعة والصدق والحنان والوفاء..  حيث تجده دائماً يقول: أنا سأكون مثل ذلك الرجل الشجاع والطيب الذي بالقصة.

 

قد يعجبك ايضا

مذكرات كلب

تداعيات أحلام اليقظة في قصيدة الشاعرة نرجس عمران Narjes Omran الموسومة ( آداب الوليمة )

سرد تعبيري

معركة الطف ، معركة الحرية ، ضد الظلم والعبودية أين نحن منها اليوم…؟

ماذا لو التقينا عند نهاية الطريق ؟!

عادل بن حبيب القرين يناير 23, 2022 يناير 23, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق صرخة ثائر .. من بلاد الشام
المقالة القادمة المرأة والكتابة والحبّ قرابين الخلود المؤكّدة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟