باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: غزوة “السومرية”..المؤمن العراقي والجحر السعودي
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > غزوة “السومرية”..المؤمن العراقي والجحر السعودي
مقالات سياسية

غزوة “السومرية”..المؤمن العراقي والجحر السعودي

جمال الهنداوي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
جمال الهنداوي
نشر
6 دقيقة للقراءة
غزوة “السومرية”..المؤمن العراقي والجحر السعودي
نشر

غزوة “السومرية”..المؤمن العراقي والجحر السعودي
جمال الهنداوي

تدفعنا تعقيدات الحياة احيانا الى ان نلدغ من العديد من الجحور التي تنتشر حولنا كسواتر وافخاخ تستهدفنا في حياتنا وانشغالاتنا اليومية, وتواتر الامر جعل من اللدغ المتكرر حالة مقبولة نوعا ما ولا تصلح ان تكون مما يقدح في ايماننا او مبررا لدمغنا بالغفلة والتهاون..ولكن ما قد يكون صعب البلع اذا جاء هذا الفعل من عناوين بارزة يفترض انها تمثل منظومات كاملة من الخبراء والمستشارين وتتموضع على سدة الدبلوماسية العراقية..
قد تكون النوايا الطيبة -او الانسياق وراء عبارات المجاملة- هي السبب وراء الانخراط العراقي في وساطة بين ايران والمملكة العربية السعودية قبل استشراف مواقف الدول المعنية منها, وقد نجد بعض العذر للسيد الجعفري في مده يده بالوساطة اعتمادا على حسن نوايا لا نعلم كيف استطاع استنتاجها وان “الجحر”السعودي خالٍ من الثعابين التي قد تلدغ سمعة وكرامة العراقيين, فاصلاح ذات البين بين دول الجوار يعد نصرا سياسيا واخلاقيا للدبلوماسية العراقية وعامل لنزع فتيل التوتر قد ينعكس بالضرورة ايجابا على جميع شعوب المنطقة..ولكن ان يتحول السيد وزير الخارجية العراقي الى ناطق باسم الخارجية السعودية ويتكلم بلسان الوزير الجبير, وفي بيان رسمي, يكذب بعدها على لسان رئيس الادارة الإعلامية في الخارجية السعودية ، فهو مما قد يكون اعلى بكثير من سقف المتوقع من كل ذلك الارباك الذي يضرب باطناب الدبلوماسية العراقية ..
فمن غير المعقول ان تصدر الخارجية العراقية بيانا رسميا يبدو كانه مدافعا عن وجهات النظر السعودية, دون ان يقوم الجانب المعني باصدار هذا البيان , كما ان وضوح البيان العراقي وكثرة التفاصيل التي اوردها, ومعرفتنا التامة بطبيعة القائمين على سدة العلاقات الخارجية في كلا البلدين, تؤكد ان هذا الكلام قد صدر فعلا من السيد الجبير, ولكنه كان حديث مجالس جانبية لم يكن على السيد الجعفري تبنيه واطلاقه اعتمادا على حسن نوايا السعوديين تجاه العراق, تلك النوايا التي كان تسمية ثامر السبهان فقط دليل كامل على ان اعادة العلاقات لم تكن لوجه الله ولا الاخوة العربية ولا التقارب بين شعوب المنطقة بقدر كونه وسيلة لتأسيس وسيلة اتصال متقدمة داخل بغداد خدمة لملفات امنية واستخبارية قد تكون مصدر عناية الجانب السعودي دون العراقي, ولتجنيب سياسيي الاعطيات مشقة رحلاتهم الدورية الى بيروت.
فالسيد السبهان الذي بدأ عهده بدعوة “المغرر بهم” من الدواعش من السعوديين لتسليم انفسهم لتسهيل ترحيلهم الى المملكة دون الحديث”مجرد الحديث” عن مسؤوليتهم الجنائية تجاه ارواح ودماء ومقدرات العراقيين, والذي استهل مهامه الدبلوماسية ب”غزوة السومرية” التي قوبلت باستحسان وتمجيد من قبل الاعلام السعودي”الحر”, لم يكن الخيار المطلوب الذي قد تلجأ له السعودية في محاولة تجسير علاقاتها المترنحة مع العراق, فالرجل لم يعرف عنه نشاطا دبلوماسيا ما , وكل ما تزخر به سيرته المبثوثة على قارعة الشبكة العنكبوتية هو مهام مرافقة امنية لبعض الشخصيات الدولية التي تزور المملكة بعد تخرجه من كلية الملك عبدالعزيز كضابط صغير قد لا يكون فعليا الا فرد ضمن طاقم الحماية, كما انه لم يستلم منصبا اعلى من رتبة قائد سرية تابعة لكتيبة عسكرية خاصة للأمن والحماية, وما زج اسم شوارزكوف وكولن باول وغيرهم في سيرته الا نوع من تضخيم مفرط للذات.ودبلوماسيا لم يرتبط اسم السبهان الا بوثائق مسربة تداولتها وسائل الاعلام بكثافة الى انه كان “مسؤولاً عن تقديم الدعم لجبهة النصرة الارهابية في سوريا حينما كان يعمل في السفارة السعودية في بيروت” اضافة الى التقارير “غير المتثبت من صحتها للأمانة”التي تحدثت عن اتصالات له مع الانتحاري السعودي الذي فجر نفسه اثناء مداهمة قوات الأمن اللبنانية غرفته في فندق بمنطقة الروشة في العاصمة الللبنانية وهو في طور الاعداد لعملية انتحارية في الضاحية الجنوبية من بيروت، وهي نفس التقارير التي قد يؤكدها حديث الاعلام السعودي عن انه كان للسبهان “دورا بارزا في السيطرة على نفوذ إيران في لبنان” وان تعيينه سفيرا في العراق “سيكون له الأثر الكبير في متابعة التمدد الإيراني في العراق وإعادة وحدة الصف العراقي”. وهذه المعطيات كان يجب ان تدفع الخارجية العراقية الى الاستماع الى الاصوات الكثيرة التي دعتها لرفض الترشيح لافهام الجانب السعودي ان العراق بحاجة الى وسيلة تواصل حقيقية بين البلدين تتبع التقاليد المرعية في مثل هذه المناسبات, وليس الى مندوب سامٍ, وهو ما كان سيجنب العراقيين مكابدة الاستماع الى تلك الكلمات الوالغة في التدخل بالشأن الداخلي العراقي والمعلية للخطاب الطائفي التحريضي وبصلف قد لا نجد له سابقة في جميع بلدان المنطقة.
نتفق بان السياسة هي فن الممكن , وان الحكمة والاتزان في ردود الافعال تجاه الاحداث الدولية قد تكون مكانة وازنة للدولة وحصانة لسياساتها الخارجية امام الدول الاخرى والرأي العام العالمي, ولا جدال في اهمية العلاقات مع دول الجوار خصوصا تلك التي تتحصل على القدرة على الايذاء ولا ضرر في تأليف قلوبهم ببعض المواقف التصالحية الاسترضائية , ولكن هذه السياسات من المحتم ان لا تتجاوز الهامش الذي لا يفقد الدولة هيبتها ولا كرامة شعبها, ويؤسفنا ان نقول بان الدبلوماسية العراقية لم تتعلم من اللدغات العديدة التي تتواتر من الجحر السعودي.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

جمال الهنداوي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟