باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: عاشقة…
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الادب النسوي > عاشقة…
الادب النسوي

عاشقة…

عبير حميد
آخر تحديث: 2020/11/30 at 12:39 صباحًا
عبير حميد
نشر
4 دقيقة للقراءة
عاشقة…
نشر

عبير حميد

خاص بمعارج الفكر / ملف الادب النسوي

كم واحدٌ منا داعبتهُ مشاعر الحب والعشق والهوى والغرام وهو في مرحلة الصبا و مطلع الشباب… أظن أن غالبيتنا مَر َّ وعاش َ.. وانسرقت احلى سنين عمره ِ وهو يتأمل ويبحث بدأب عن قصص الحب والعشق والغرام( الواقعية) متأملا ً تطبيقها كما قرأها في روايات الحب.. وقصص العشاق المخضرمين الذين ملئت سيرة حبهم الآفاق والأصقاع واستمرت وعَبرت مراحل التأريخ حتى توارثتها الأجيال.. فهل تُراهُ أفلح! وصلتنا قصص الحُب العُذري بين (عبلة وعنتر) ، و(قيس وليلى) و(جميل بثينة) و(روميو وجولييت) ،و(السندريلا الفقيرة والأمير) و(آنا كارنينا) … تناثرت قصص الحب هذه علينا من أطراف الكرة الأرضية شرقاً وغربا.. ومن كل الجهات الأخرى وأن لم نعرف بعضها أو لم يؤثر فينا إلا قصص هؤلاء العشاق الخالدين الذين دفعوا ثمن الحب غاليا وقدموا تضحيات عظيمة ليثبتوا لأنفسهم وللعالم كله أنهم راهنوا على قلوبهم ومشاعرهم وتحدوا الجميع وربحوا وما خسروا شيء.
غير أن قصص الحب والعشق مختلفة في أيامنا هذه عما عاشهُ هؤلاء العشاق الموغلين في قِدَم التأريخ الإنساني الجميل ومجاهيله ُ، قصصنا التي عشناها تختلف عن كل ماقرأناه وسبحنا في غورهِ تائهين عقودا ً وصدقناه، كل روايات الحب والخيبة والخسران والهجران أثرت فينا وتركت في نفوسنا الغضة آثارا مخفية لم يستطع الزمن الجميل ولا حتى الذكريات الحلوة اللطيفة والتجارب شبه الناجحة أن تنسينا إياه صرنا نرى الحب عقاباً إنسانيا، لا نملك رفاهية تقبله ِ وسبر غمار بحوره الواسعة والصبر ُ على اهواله ِحتى نصل إلى شاطئ الأمان والاطمئنان، نرفض أن نعيش وهمّ الحب وتجاربه الجميلة الفاتنة وأجواءه الرومانسية الحالمة ونخاف منها ونهرب.
نلوذ بالواقع وقصص الواقع المرة رغم ألمها وكآبتها وزهقها وروتينها الممل القاتل.. نسلم لها أرواحنا وقلوبنا مسلوبي الإرادة ونرضى أن يلوك الزمن وسنينه ِ المتسارعة بجنون زهرة شبابنا وأجمل سنوات عمرنا وزهوة ِ أرواحنا.
نسينا تلك الأحاسيس الجميلة العذبة وهي تتوغل في أبسط تفاصيل حياتنا ودون أن نشعر، سلمنا نبضات قلوبنا الخضراء لأنبل وأوسم فارس امتطى جواده ِ الأبيض وها هو يعرض علينا رحلة رومانسية في مجاهل الحياة وغابات العشق.. وشلالات الحنان.. ثم وعينا فجأة وكل الأبواب توصد من أمامنا ومن الخلف منا، أفيقوا فزمن الحب والعشق انتهى وراح عن عالمنا بعيداً. أفيقوا فالحروب والنكبات والمحن حصدت أرواحنا واعمارنا واستنكرت.. العشاق والمحبين ولفظتهم وضحكت من سذاجتهم.. صار المحبين العشاق اليوم في غربة، وينظر لهم الناس كغريبي الأطوار وفاقدي الهوية لأن قصص حبهم وعشقهم وروايات الغرام لاتساوي آهة وجع ٍ من طفل أو أم ٍ أو رجل مسن وهم يقاسون آلام الحرب والفقد والحرمان والخسران وجدران بيت ٍ حقيقي تأويهم.. صرنا نخجل من قصص الحب البريئة التي عشناها ونعيشها دون أن يوخز ضميرنا ويوجع قلوبنا وجودهم بين ظهرانينا يؤرقون عشاق العالم ويتحدون تضحياتهم في سبيل الحب والهوى.. بينما يضحون هم بما هو أقل قيمة وقدرا من الحب ولغاية أسمى منه وهي الحياة والعيش الكريم وحضن الأمن و الأمان وطعم لُقمةِ الخبز .
عقود طويلة مرت علينا ونحن نَجتُّر الحروبَ والهزائمِ والانكسارت نسينا ونحن نكافحُ فيها كيف كان طعمُ العشق.. وكيف كانت حالاتُ الهُيام.. وكيف يكون حال ُ المحبين واحوالهم، وما هي أخباره

قد يعجبك ايضا

ــــــ وتبقى الكلمات ـــــــ

تفاصيل و فصول

المرأة هي صانعة العالم

حقوق المرأة العربية بين العدل والثورة الفكرية

معاناة المرأة في العصر الحاضر ما بين مطرقة العمل وسندان الأعمال المنزلية

عبير حميد نوفمبر 30, 2020 نوفمبر 30, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الى اين سأهرب ؟
المقالة القادمة ملاحظات حول تهافت الكتابة للطفل افلاس أدبي وركض وراء الربح السريع
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟