باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: صفقة ما بعد الحداثة ” كورونا والارهاب الجديد”
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > صفقة ما بعد الحداثة ” كورونا والارهاب الجديد”
مقالات سياسية

صفقة ما بعد الحداثة ” كورونا والارهاب الجديد”

د سامي محمود ابراهيم
آخر تحديث: 2020/10/21 at 11:49 مساءً
د سامي محمود ابراهيم
نشر
6 دقيقة للقراءة
صفقة ما بعد الحداثة ” كورونا والارهاب الجديد”
نشر
صفقة ما بعد الحداثة ” كورونا والارهاب الجديد”

 

الدكتور سامي محمود ابراهيم

 

رئيس قسم الفلسفة/ كلية الآداب/ جامعة الموصل/ العراق

 

لم يسلم الضمير العالمي من آثار جائحة كورونا التي رسمت بفرشاتها ملامح جديدة لحياة الكوكب بالوان لم نعهدها، فلم تترك جزئية الا ودخلتها، فارضة ارادتها على جميع جوانب الحياة… كانت ابرز ثمن لتسطيح العقل والمرجعيات القيمية، هي مرحلة تحول عالمي مرعب وخطير، اذ اصبحت الحرية والعدالة والأخلاق، مجرد صفقات قابلة للمضاربة في بورصة التوحش العالمي والبشاعة الدولية وفي اتم تجلياتها اللاإنسانية بإدارة لا نظام عالمي مجنون ومعقلن بشرتنا به ايديولوجيات السفسطة الغربية الضاربة في عمق الانا والتعصب.. فمنذ أن أطلق فوكوياما نهاية التاريخ ذات الصدى الهيغلي المتطرف، أصبح التسليم بنموذج الرأسمالية أمرا من البديهيات. وهذه الإيديولوجيا تمارس اليوم نوعا من يوغا الإرهاب المفتوح خال من كل معنى الا اشاعة التوحش السياسي وجنون المنفعة.. رأسمالية ترسم ملامح تراجيديا “نيوكنفشيوسية” بخيال مغرق في التعصب والفوضوية وخلق الازمات. فلا نكاد نخلص من كارثة حتى نسمع بأخرى أكثر جرما منها، وما أن نتنفس الصعداء ونقول أن صوت الحق والضمير انتصر، ولم تنزلق النفس الغضبية نحو حرب إقليمية او عالمية أخرى، حتى نشهد بوادر التنفيذ الوحشي لصفقة اخرى من صفقات القرن الجديد… لا شيء يعلو على أخبار المرض والموت والقتل والتهجير، لا شيء يعلو على مرض السياسة وفايروسات الارهاب الجديد الذي لا تمانعه احدث كمامات الحياة. فمن يحكم هذا العالم المنفلت والمتحرر من سائر المرجعيات والقيم الاخلاقية؟ من يدير العاب المرض والموت والبشاعة والتشويه وتكريس مبدا التغير النتشوي المغالط والهايدجري المتناقض؟ من يقامر بحق الشعوب في السلم والسلام كورقة لقلب القيم والاطاحة بمركزية الذات كأساس ضامن لموت كل الحقائق بما فيها الانسان نفسه؟ من يدفع بعيشنا الانساني المشترك إلى اقذر المالات واقبح الاحتمالات ابتداء من تهميش العقل وصولا الى العشوائية وقلب القيم بمنهجيات التأويل المضاعف، وتكبيل الانسان بأشياء لا تجعله قادر على فرز لحظته الحالية، انهماك وتيه وعدمية ونسبية مفرطة ودوامة في دولاب التيه واللامعنى، وبالتالي تحول الجميع الى هامش فاقد لأي قيمة، مكرسة بذلك منطق النفي والصراع وخلق الوعي الزائف كنشر التفاهة والجنس والترويع والقبح وما لا يمكن ذكره؟ حتما هناك مستفيدون، فالجاري فوق مسرح الأحداث يدفع إلى الاقتناع بأن من يحكم العالم اليوم هم عبدة الدينار اصحاب الرأسمالية المنفلتة والبركماتية المقيتة الذين اصبحوا اليوم ملاكا لحياة العصر وكبرى الشركات.. هؤلاء هم من يدير عالمنا المريض بهذا المستوى من الفوضى والجنون، بمسوغات الحقد والتفاهة والمقامرة بمصير الانسان على الارض، بل وحتى في السماء، اذ لم تسلم منهم لا المآذن ولا الكنائس، اغلقوا صوتها وافرغوها من الروح الايمانية التي تنادي بالحياة وتحرير الانسان من عبودية العصر…. همهم فقط الانتصار للمال والسلطة، لذلك ينتجوا الفيروسات ويشعلوا الحروب ويغرقوا الجميع في الفتن والتفاهة. ان النظام الرأسمالي الذي اختزل العالم بالحرب والفوضى والاستهلاك، ينجح اليوم_ حسب تشومسكي_ في تحويل الفرد إلى خطر بالنسبة للآخرين، فلا مكان يتسع للجميع… تكريس للفردية وتضخيم للانا، لأن كل إنسان برايهم، هو “ذئب لأخيه الإنسان”، كما قال زعيمهم هوبز ومن تلاه… عموما الخطط مروعة، تتمثل في تحويل انتباه الرأي العام والشعوب عن المشاكل الهامة والتغييرات التي تقررها النخب السياسية ومطابخ الفكر العالمي، ويتم ذلك عبر وابل متواصل من الاعلام المظلل من خلال تصدير كم كبير من التشتيت والمعلومات التافهة. لقد عطل فايروس كورونا فكرة الانسان كمكون أخلاقي وقيمة حياتية وغائية وجودية، اصاب جوهر الفرد وجميع خصوصياته الكونية والانسانية، وأعاد إلى الأذهان ثقافة قديمة منبوذة هي ثقافة الخوف. وتحول الإنسان، بهذا المعنى، إلى شيء من الأشياء بعدما كان ذاتا وجودية عظمى تمثل كبرى الغايات واعلاها، وفي ذلك عودة إلى مقولة موت الإنسان وسائر المرجعيات التي أطلقها فوكوياما وتبناها الفكر الغربي في لحظة اعلان نهاية التاريخ وموته، بل ونهاية الايمان والدخول في عصر الشك والجحود. الى هذا الحد علينا ان نسال: من المستفيد من نشر فيروسات الموت والحروب؟ سواء كانت هذه الفيروسات معلوماتية او بيولوجية؟ اكيد، من يشعل نار الحرب هو نفسه المستفيد من صفقات السلاح وما ينجم من فوضى وخراب. والا لا يعقل ونحن على عتبة القرن الذي وصلت فيه البشرية الى مستويات عالية من التقدم العلمي ان نتقبل فكرة ان هذا الفايروس لا يمكن علاجه او حتى منعه من الانتشار؟! لا شيء يمنع من استحضار الصراع الليبرالي الكونفوشيوسي، وصفقة القرن الجديدة، وربيع العرب المغتال ومهازل الاضطرابات والفتن ونشر الكوارث وتسويقها، كل ذلك في اتصال مباشر مع شركات السلاح والأدوية والسينما والميديا ووسائل القرن، وصفقات الشركات الامنية. .. فثمة خيط رفيع يصلنا بذاك الطرف الغائب، ويؤكد أن المقامرة بمصير العالم مستمرة، وبدم…….؟ وبارد!

 

لهذه المقدمات أشار المفكر الالماني يورغن هابرماس إلى أن الحرب القادمة، ستكون على الاغلب بيولوجية فايروسية، تضرب العدو المفترض من غير جهة او مكان، لذلك طالب بحوار عالمي جديد يتيح للبشرية سبل الخلاص من مازق السياسة العالمية.

 

الى هذا الحد من الممكن ان نعيد صياغة السؤال اعلاه: هل يمكن ان يكون فايروس كورونا بمثابة استكمال لحرب اقتصادية وسياسية هنتنكتونية ضد الكنفشيوسية والصين؟ أم هو ترهيب جديد للعالم، للتغطية على صفقة القرن الجديدة لإنعاش مداخيل سياسة التوحش المستقبلية ومطابخ الفكر العالمي المريض؟

 

ام هو تفتيت واعادة هيكلة القيم الاخلاقية! والروابط الدينية، وخلق حالة من الرعب ينتج على اثرها ردود افعال تنم عن خلل في السلوك والعقل؟.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د سامي محمود ابراهيم أكتوبر 21, 2020 أكتوبر 21, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق سيمياء القصة القصيرة
المقالة القادمة رؤية فلسفية: المجتمع المدني يُسقط مفاهيم الصراع الطبقي!!
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟