باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: سندسيات فيسبوكية ..” ثقافة الردود والتعليقات “
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > سندسيات فيسبوكية ..” ثقافة الردود والتعليقات “
مقالات متنوعة

سندسيات فيسبوكية ..” ثقافة الردود والتعليقات “

سندس سالم النجار
آخر تحديث: 2020/08/15 at 12:07 صباحًا
سندس سالم النجار
نشر
6 دقيقة للقراءة
سندسيات فيسبوكية ..” ثقافة الردود والتعليقات “
نشر

” ثقافة الردود والتعليقات “

- إعلان -

 (اقرأ بتمعن  ثم علق وناقش )

الغالبية العظمى من البشرية  تدخل هذا العالم  ، الذي سمي بالعالم الرقمي ليجتاز جميع معوقات التواصل مع ابعد نقطة في الكرة الارضية ليصبح جزءا هاما من حياتها اليومية ..

ومن خلال هذا العالم ،  يتمكن الانسان من بناء علاقات وروابط على مستوى العالم وبناء جسور وصل بينه وبين من يشاء من اصدقاء وغرباء ارسالا واستقبالا …

من اهم  ما يميز  هذا العالم  هو اختفاء الشخص المشترك خلف شاشة صغيرة  ويتمكن من مشاهدة العالم اجمع  من خلال جميع مواقع الاتصال ، والمواقع المتاحة لا تعد ولا تحصى .

ومن مميزاته ايضا  قراءة وكتابة الكلام الجميل وعبارات المديح والادعية والترحم والمواعظ  والعبر ،  واجمل انواع الزهور والايقونات التي لا تكلف صاحبها شيئا ..

ساتناول مواضيع  الفيس بوك  الهامة جدا لحياتنا  على شكل مسلسل في حلقات بهدف الفائدة والاستفادة لنا جميعا   منها :

 1- ثقافة التواصل على المسنجر

 2 – ثقافة الحوار

3-  ثقافة الردود والتعليقات  ..

 (  ثقافة الردود والتعليقات )

حينما  ينزل منشور معين على ا لصفحة الفيسبوكية ، يمر كالشريط الاخباري على الشاشة  ليراه  الاصدقاء والمتابعين من كل بقاع الارض ، فيشترك البعض ممن يرغبون  بالتعليق او المداخلة ،  وقد يبعثهم بالاهتمام .بالمضمون او الفكرة او الخبر المثير  بواعث قد تكون سياسية او اجتماعية او نفسية او خبرية او شاعرية والى اخره ..

ها  هنا ،  يستوقفنا  دور المشترك المخفي بشكله  خلف الشاشة  ،والظاهر بشخصيته الباطنية وما تحمله من اخلاق وثقافة وتحضر وتنمر وما الى ذلك ، ليظهر كل منا على حقيقته من خلال التعليق والرد …

ولا شك ،  لكل انسان حرية التعبير وابداء الرأى وطرائق الردود  وفقا لقواعد خاصة  تتعلق بالثقافة العامة  وحدود اللياقة والذوق العام  للمستخدم  ..

وهنا ، ولاضفاء شئ من الاهمية والمنفعة العامة لمن يرغب ، اختصر رؤيتي بالردود والتعليقات كما يلي :

1- الرثاء والتعازي …

كثير من الردود تكتب لمجرد الواجب او التفكير بالاجر عند الخالق ، فيكتفي الشخص بكتابة ( الله يرحمه او يرحمها ) بدون اضافة بضعة كلمات اخرى جميلة تنعش قلب ذوي المتوفي و كأن  الكلمات والتعابير تباع وتشترى .  اضافة الى عدم قراءة المنشور اصلا ، فيكتب المستخدم تعزيته  احيانا يجعل من الرجل امراة والعكس ، فيكتب مثلا للمتوفي الرجل ( الله يرحمها  او للمرأة المتوفية ، الله يرحمه ) !

2 –  النص الادبي والصورة ..

 يقرأ الكثير  النص الادبي او المقال الذي يصب عليه  صاحبه جل اهتمامه ووقته وجهده ، فتاتي الردود اما كلمة او وردة او ايقونة ، في حين تحتاج تلك النصوص او المقالات الى تقييم وتحليل  يقود للمناقشة المتبادلة  بهدف المنفعة  .

 والحقيقة الساطعة ومن المؤسف ،لا يقرا الكثير المنشور اصلا ، فقط يعلق على الصورة الشخصية او مجموعة الصور المرافقة لها ، ويكتب تعليقا خاصا على الصورة او تعليقا جاهزا ومكررا او يكتفي بايقونة  ، والجدير قولهزالصورة اصبحت اليوم  عنوان الشخصية العامة او حتى الخاصة  ..

3 – الافتتان بكلمة ( منور ) ..

هذه الكلمة لاشك انها جميلة ،  ولكن الاكثار منها يفقد معناها وقيمتها  ، واي مفردة تكرر زيادة ، تصبح باهتة وعديمة التاثير ، بل تاثيرها يصبح سلبيا . وايضا نعود لمفردات وتعابير اللغة ، هل انعدمت  كلمات اللغة والتعابير الرائعة والتي  تملأ الكوكل لكي نكتفي بتلك الكلمة  !

4 –  علق لي اعلق لك …

يجعل البعض من الردود  واجب متبادل ( تعلق لي ، اعلق لك ) ، دون  الاكتراث الى الجوانب الانسانية والاجتماعية والثقافية والحضارية ومنفعتها ،   او   كان تقف احيانا ظروف الحياة العملية او النفسية حائلا دون كتابة تعليق او عدم كتابته اصلا ،  وما الى ذلك من الثوابت والاصوليات فلا ار ضرورة ان نجعل التعليق واحدة بواحدة  ان كانت المحبة حقيقية   …

5 –

الاخطاء الاملائية  المتكررة ..

الاخطاء الاملائية المتكررة تنم  عن عدم المبالاة او جهل اووتجاهل قيمتها على مستوى المنشور وشخصية صاحبه . غير آبه بالأف العيون المراقبة والناقدة حبا ام العكس  ، في حين بالامكان العمل على بناء منشور صحي لغويا واملائيا عن طريق الكوكل او الاستعانة بالاصدقاء …

6 ..

الايقونات المتعددة والمكررة في عدة تعليقات .

يشارك البعض بعشرة تعليقات متتالية   وجميعها  يتضمن وردة مجردة عن اي كلام لكل تعليق ..

هنا اتساءل ماذا يعني هذا ، هل العبرة في   ناتج العدد الذي سيجله المنشور ، ام في نوعية المداخلات ووزنها وقوتها ومنفعتها ؟

7 ..

طابع المجاملات ..

هناك نصوص او منشورات ليست بالمستوى المرجو  ،على مستوى الفكرة او التعبير او اللغة ، ففيها من الاخطاء اللغوية والاملائية ما لا يقبل القبول او التجاهل ، او المرور عليه  مر الكرام  .

ومع ذلك يحظى بالمديح والتقييم والثناء ، وهنا ارى مثل هذه المجاملات تضر ولا تنفع ، صاحب المنشور  بخاصة والمجتمع بعامة ..

8 ..

الردود الخشنة ..

يعتبر البعض  الفيس بوك ساحة للتصفيات الشخصية ، ليصب  ترسبات الحقد والكره بتعليق او مداخلة ، دون التفكير بالملأ الذي يراقب الكبيرة والصغيرة ، لا سيما  ثقافة الحوار واناقة الاسلوب ولياقة الاخذ والعطاء .

 . فالتجرد عن الحسابات الشخصية وفصلها عن ذلك العالم ، اناقة ولياقة وحضارة ….

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

سندس سالم النجار أغسطس 15, 2020 أغسطس 15, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق ميسون أسدي تصف الحياة الخاصة للنساء في “لملم حريم”
المقالة القادمة تجاهل تمثيل (قصة قصيرة)
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهرين
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 7 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 8 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
Go to mobile version
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟