باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: زواج المتعة هو الحل الامثل للمشاكل الاجتماعية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > زواج المتعة هو الحل الامثل للمشاكل الاجتماعية
مقالات متنوعة

زواج المتعة هو الحل الامثل للمشاكل الاجتماعية

اسعد عبد الله عبد علي
آخر تحديث: 2020/09/25 at 11:38 صباحًا
اسعد عبد الله عبد علي
نشر
6 دقيقة للقراءة
زواج المتعة هو الحل الامثل للمشاكل الاجتماعية
نشر

اسعد عبدالله عبدعلي

- إعلان -

 

ظهر على السطح حجم الشذوذ المنتشر في المجتمع, فئة ليست قليلة من الذكور اصبحت تمارس الشذوذ بشكل شبه علني, فهي تعلن عن نفسها عبر مواقع التواصل الاجتماعي, من دون اي حياء او خوف, ولها اماكن خاصة للتجمع كبعض المقاهي المشبوهة والبيوت, ويبدو ان بعض القيادات السياسية وبعض السفارات, هي من توفر الحماية والغطاء لهم, وهذه الظاهرة في توسع خطير داخل المدن وخصوصا في المناطق الشعبية, وهي نتاج الادارة الفاشلة للدولة من قبل الصف الاول من الطبقة السياسية.

اما الحديث عن الحلول فهي تسير بشقين, وهما الان مغيبين تماما, بسبب ارادة سياسية معينة, تريد للشاب ان يشذ ويفسد بعيدا عن الفطرة.

اولا: على الحكومة والبرلمان تشريع قوانين لحماية الطفل, فاغلب الشاذين تعرضوا لاغتصاب في الطفولة, وبسبب التكتم والخوف بقيت الجرائم تجري في الخفاء, وهكذا يتحول الطفل الى شاذ بفعل صعاليك المجتمع الشاذين, ممن كانوا ايضا عرضة للانتهاكات, او في داخلهم ميول شاذة, وهذه القوانين التي ندعو لها تكون لتوفير الحماية للطفل, في البيت والشارع والمدارس والساحات, مع عقوبات مشددة للمعتدين.

نذكر هنا على ضرورة حصول اتفاق عشائري, ينص على عدم الدفاع عن المعتدين جنسيا على الاطفال, بل معاقبته عشائريا حتى كسره من العشيرة, وهو الدور المطلوب من العشائر.

ثانيا: زواج المتعة يحقق نقلة كبيرة جدا في شخصية الشباب, ويطور ذاتهم, ويشعرهم برجولتهم, نحن نشاهد الكثير من الشباب ينتظر دخول الجامعة فقط للاختلاط بالجنس الاخر, وهذا الاختلاط يكون تأثيره عميقا وكبيرا على البناء الشخصي, فزواج المتعة حتى لو فقط لمجرد الاختلاط يكون نافعا جدا, وهي علاقات شرعية يسمح بها الشرع, وزواج المتعة تشريع اسلامي موجود لكن مغيب لأسباب سياسية وطائفية قديمة, فقط يحتاج لثقافة وتفسير لمساحة تطبيقه, وشروطه وعلل تنفيذه, وابعاد التشويش الذي يطرحه البعض بشان هذا الزواج, كي يكون متيسرا للكل.

· المشكلة الاجتماعية للمرأة

مشكلة اجتماعية اخرى هو وجود عدد كبير جدا من المطلقات والارامل والعوانس, وهذا يمثل مشكلة اجتماعية خطيرة جدا, الحكومات المتعاقبة كان دورها فقط في رفع نسب المطلقات والارامل والعوانس, من دون اي اهتمام في ايجاد الحلول, بل نجد الحكومات فرحة بهذه المشكلة ولا تريد علاجها, والمرأة كالرجل لها كل الحق في تحقيق رغباتها الجنسية والعاطفية, لذلك عندما لا تجد للزواج طريق تكون بين خيارين, ام الصبر وكبت رغباتها وهذا تأثيره بشع على الصحة النفسية والجسدية, او الانحراف طلبا لتحقيق الرغبات الانسانية, وهذا يعني الوقوع في مستنقع ضحل.

الحل ايضا يكمن في زواج المتعة, لو توفر وبشكل علني عبر قانون حكومي منبثق من الشرعية, لأمكن حل مشكلة مئات الاف من النساء, من المطلقات والارامل والعوانس, مما تعسر عليهن ركوب قطار الزواج, فيكون الزواج المؤقت حلا سحريا لتلبية حاجات ورغبات الانسان, فيختفي الكبت ويتحول جهد الانسان الى الابداع في الحياة والعمل, بدل ان ينحصر كل تفكيره في تلبية حاجاته وتعسر الواقع عن توفيرها.

قضيتان اجتماعيتان يكون زواج المتعة ركن اساسي للحل, وهو موجود في الاسلام بالنصوص القرآنية[1] والاحاديث الشريفة[2], وكان متوفر لكل المسلمين في زمن الرسول الاعظم (ص) وفي خلافة الاول وشطر من خلافة الثاني, الى ان حظره الخليفة بن الخطاب وفي النصف الثاني من خلافته, ولأسباب غير معلومة, وقد يكون لليهود[3] يد في تفشي الزنا واللواط في الامة.

الان كي ننهض علينا اعاده الروح للتشريع المحمدي الخاص بزواج المتعة, عبر الاعلام والنخب والقضاة ورجال الدين والاقلام الشريفة, الا فلا داعي لتحريمه لان الرسول الخاتم (ص) لم يحرمه, ولم تنزل اية لتحريمه, بل بقي في حياة الامة حتى بعد رحيل الرسول الاعظم (ص), الى ان قرر الخليفة بن الخطاب تحريمه, وهو ليس بنبي كي تلتزم الامة بقراره الغريب.

علينا ان نعيده في حياة الامه ما منعته السياسة عنه, وكي ننقذ ما يمكن انقاذه من شباب الامة وبناتها, لتعود الامة مفكرة واعية تسابق الامم في صناعة التاريخ والحياة للبشرية.

[1] قال الله تعالى في سورة النساء : فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24).

[2] ما أخرجه البخاري في صحيحه من كتاب التفسير في باب قوله تعالى: (( وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)) عن عمران بن الحصين أنه قال: «نزلت المتعة في كتاب الله، ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتي مات، قال رجل برأيه ما شاء قال البخاري يعني عمر. صحيح بخاري ج3 ص71.

[3] لانهم تسلقوا المناصب بعد رحيل الرسول (ص) ليكون لهم مكان ثابت في مسجد الرسول للرواية في عهد بن الخطاب, والاسرائيليات دخلت من هذه المركزية التي وصلوا لها, واصبحوا مستشارين ووزراء للخلفاء الاول والثاني والثالث, وهدفهم طعن الامة من الداخل واثارة الفتنة, فكان اهتمامهم بطمس تشريع زواج المتعة كبيرا, كي تتفشي مظاهر الزنا واللواط في الامة.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

اسعد عبد الله عبد علي سبتمبر 25, 2020 سبتمبر 25, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق هل يجد كل من الكاظمي و صالح ما يبحثان عنه معا؟
المقالة القادمة يتهمه خصومه بأنه أميركي الهوى.. تعرف على جهاز مكافحة الإرهاب العراقي ولماذا يتقرّب الكاظمي منه؟
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟