باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: رغم تفشي الفساد وإهدار المال العام والبطالة بالإقليم.. لماذا لا يتظاهر أكراد العراق؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > رغم تفشي الفساد وإهدار المال العام والبطالة بالإقليم.. لماذا لا يتظاهر أكراد العراق؟
الزاوية الأسبوعية

رغم تفشي الفساد وإهدار المال العام والبطالة بالإقليم.. لماذا لا يتظاهر أكراد العراق؟

صلاح حسن بابان
آخر تحديث: 2020/10/25 at 9:13 مساءً
صلاح حسن بابان
نشر
5 دقيقة للقراءة
رغم تفشي الفساد وإهدار المال العام والبطالة بالإقليم.. لماذا لا يتظاهر أكراد العراق؟
نشر

رغم تفشي الفساد وإهدار المال العام والبطالة بالإقليم.. لماذا لا يتظاهر أكراد العراق؟

صلاح حسن بابان

انقلبت المعادلة هذه المرة وصارت بغداد تستفسر من أربيل عن أسباب عدم ولادة توأم ما يعرف بثورة تشرين فيها مع توسع رقعة الفساد وانتشار البطالة وغياب فرص العمل، إضافةً إلى تأخر صرف الرواتب لأكثر من شهرين في وقتٍ كانت كردستان العراق تعاتب العاصمة بغداد لسكوتها على إهدار المال العام وضياع مستقبل البلاد على يد الطبقة التي تحكم منذ العام 2003.

 

ومازالت شرارة احتجاجات أكتوبر/تشرين الأول مندلعة في بغداد والمحافظات الجنوبية رغم أنها تحمل في صدرها أكثر من 500 مقبرة لقتلاها وآلاف الجرحى والمعوقين والمفقودين من المتظاهرين، متمسكة بالمضي قدما حتى إنهاء جميع مظاهر الفساد في البلاد وتقديم قتلة المحتجين للعدالة.

 

وسجّلت ثورة تشرين أسطورتها في صفحات التاريخ باعتبارها أطول مظاهرة احتجاجية مدنيّة تستمر في العراق منذ 17 عاماً رغم عشرات المظاهرات التي انطلقت في أوقاتٍ مختلفة دون أن يُصيب شريانها أو وريدها الاحتجاجي أي قطع أو دخول غضبها مرحلة الملل أو الكلل والاستسلام للقمع الذي تتعرض له منذ عام تقريباً، بل ازدادت فيها الشحنات الإيجابية للاستمرار نحو تحقيق جميع الأهداف.

 

لماذا السليمانية؟

ووسط تساؤل مثير عن أبرز الأسباب التي تمنع ولادة توأم تشرين في كردستان العراق رغم أن الإقليم شهد حتى الآن عشرات المظاهرات الاحتجاجية ضد الفساد المستشري فيه وتأخير الرواتب وغيرها من الأزمات الأخرى، تزداد الشكوك عن اقتصار مظاهرات الإقليم في مناطق السليمانية دون أربيل ودهوك والمناطق الكردية الأخرى.

 

ويرى مراقبون أن الطبيعة السياسية والاقتصادية والاجتماعية بالإقليم تختلف تماماً عما هو موجود في بقية المحافظات، ومن سمات هذا الاختلاف أن كردستان ليس دولة، ومهدد بفقدانه لكيانه المحصور بحدود معينة، وهذا ما يجعله عاجزاً عن ولادة توأم مظاهرات تشرين.

 

ولا يرغب جزء واسع من سكان الإقليم، لاسيما الطبقة التي تفكر بعقلانية، بانهيار الأوضاع وتحولها الى فوضى عارمة بل يطمح بمظاهرات احتجاجية تكون ضمن الحدود الإصلاحية، كما يقول الصحفي الكردي شوان محمد، متوقعاً تفكك الكيان السياسي والاقتصادي والاجتماعي للإقليم في حال تطورت الأمور نحو العنف.

 

وأصبح الشارع الكردي كمن لا صاحب له خلال السنوات العشر الأخيرة بعد أن قررت حركة التغيير الكردية المشاركة في الحكومة وترك ساحة المعارضة، وهذا ما يمنع ولادة ثورة جماهيرية في كردستان العراق مثل انتفاضة تشرين مع عدم وجود أي طرف يجمع أقطاب المحتجين.

 

وعادةً ما تقتصر المظاهرات الاحتجاجية في الإقليم على محافظة السليمانية والأقضية والنواحي التابعة لها الخاضعة لسلطة الاتحاد الوطني الكردستاني دون محافظتي أربيل ودهوك الخاضعتين لسلطة الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود البارزاني نتيجة لوجود اختلاف تاريخي بين المنطقتين، إذ امتازت السليمانية وعبر التاريخ بمواقفها السياسية المختلفة على عكس المناطق الأخرى التي تفتقر لهذه الحيوية نوعاً ما، حسب محمد.

 

وعُرفت السليمانية منذ نشأتها عام 1774 أن شعبها متمرد ولن يركع بسهولة، ويمتاز بثقافته العالية، وهذا ما جعله باستمرار يخرج بمظاهرات احتجاجية غاضبة ضد السلطة الحاكمة.

 

ناشطون بالسجون

ويؤيد أبو بكر هلدني عضو برلمان الإقليم عن كتلة الاتحاد الإسلامي الكردستاني رأي الصحفي، ويرى أنه من طبيعة الحزب الديمقراطي منع إقامة أية مظاهرات مهما كان سببها بالمناطق الواقعة تحت إدارته، فالكثير من الناشطين مازالوا في السجون حتى الآن لمشاركتهم في المظاهرات الاحتجاجية التي انطلقت بمحافظة دهوك قبل نحو شهرين.

 

ويتهم هلدني السلطات في الإقليم بسرقة رواتب الموظفين تحت ذريعة العمل بنظام ادخار الرواتب والاستقطاع، وقال للجزيرة نت إن كردستان أصبحت بدون أي رفاهية لأنها تعاني من أزمة اقتصادية خانقة منذ 6 سنوات متتالية.

 

ويجب أن تكون هناك مظاهرات جماهيرية غاضبة تشارك فيها جميع الفئات وعلى مختلف الأصعدة والمستويات مع عصيان مدني، إلا أن عدم حصول هذا الأمر -حسب هلدني- يعود إلى وجود سلطتين بكردستان لكل منها سلطتها الأمنية والاقتصادية والسياسية.

 

أما السبب الآخر فيعود لوجود عدد كبير من الموظفين في المؤسسات الحكومية الذين يساندون سلطة الإقليم، وهذا ما يمنع إقامة مظاهرات مثل ثورة تشرين، بحسب هلدني. ويشير إلى أن السبب الثالث يكمن في أن الإقليم ليس دولة مثل العراق.

 

إصلاحات في النفط

بدوره يقول كاروان كه زنه يي عضو برلمان الإقليم عن كتلة الاتحاد الوطني أن حزبه يؤمن بالمظاهرات الجماهيرية والمطالبة بالحقوق المشروعة وحرية التعبير وفقاً لأسس الحزب التي اعتمدها منذ تأسيسه، مؤيدا مظاهرات الجماهير احتجاجا على تأخر الرواتب مع استمرار الأزمة الاقتصادية.

وانتقد كه زنه يي الأطراف الأخرى في كردستان التي تمنع إقامة مظاهرات في مناطق إدارتها، مؤكداً أن أي حكومة لن تكون ناجحة ما لم تنفذ مطالب شعبها.

واعتبر أن البيئة التي تنطلق فيها مظاهرات مدنية سلمية تكون حيّة دائماً، داعياً حكومة كردستان لتلبية مطالب الجماهير بإجراء إصلاحات شفافة بعدة مفاصل في مؤسسات الإقليم لاسيما قطاع النفط.

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

من هو الكادح في مقياس طبقية المجتمع الليبرالي ؟

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

صلاح حسن بابان أكتوبر 25, 2020 أكتوبر 25, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق نافذة على الطريق ( 2 )
المقالة القادمة قراءة في نص ثورة المرايا… قصة قصيرة للكاتبة السورية ريتا الحكيم.
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟