باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو(فرياد إبراهيم ) !
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو(فرياد إبراهيم ) !
مقالات متنوعة

رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو(فرياد إبراهيم ) !

مير ئاكره يي
آخر تحديث: 2022/08/18 at 1:45 صباحًا
مير ئاكره يي
نشر
7 دقيقة للقراءة
رد على مقال [ الكراهية ] للمدعو(فرياد إبراهيم ) !
نشر

مير عقراوي / كاتب بالشؤون الاسلامية والكوردستانية

الجزء الأول

منذ مدة أتابع مقالات المدعو ( فرياد ابراهيم ) . أقول المدعو ، لأن الإسم الأول وهو ( فرياد ) ، هو إسم مستعار يتخفى الكاتب وراءه ليلقي ما في جعبته هنا وهناك من كتابات غير مسؤولة ، ومن ألفاظ غير لائقة دون حسيب أو رقيب  ، وربما يكون إسمه الثاني ، أي ( ابراهيم ) هو أيضا مستعار ! .
قد يضطر الانسان أحيانا الى الكتابة بإسم مستعار ، لكن ليس بشكل دائم ، بل الى حين من الدهر . حتى الكتابة بإسم مستعار لاينبغي أن تكون دون قيود أو مسؤولية ، بل يجب أن تكون مقرونة بآداب الكتابة ومعاييرها في النقد والرد والاعتراض والاختلاف ، وفي التوثيق والاستدلال ، مع ضرورة تجنب الكاتب عن التشهير والتجريج والتشنج واللاموضوعية ! .
ذلك أن الكاتب عليه أن يعي إن مهمته هي محاولة تقصّي المعرفة وتحرّي الحقائق لإيصالها الى قراءه ، أو الى الناس بصورة عامة . وكل هذه العملية من التقصي والتحري والبحث من المفترض أن تتم بطريقة علمية وموضوعية وحيادية وإستدلالية بعيدة عن حالات الانفعال وشد الأعصاب والكراهية نحو دين معين ، أو مذهب معين ، أو فلسفة معينة ، أو شعب بذاته . لهذا فالمثقفون الواعون يكثرون من قول ؛ برأيي ، بإعتقادي ، هكذا أرى ، بحسب تحليلي ، وفق إستقرائي وغيرها من العبارات ذات الطابع الراقي والثقافي والمعرفي والبحثي . وهذا يعني ان المثقف لايجزم قط انه يمتلك الحقيقة لوحده ، بل انه
بذلك يحترم القراء من ناحية ، ويترك لهم الخيار في النقد والتحليل والخيار والحُكْمِ من ناحية ثانية .
في 2012 / 27 / 03 نشر المدعو ( فرياد ابراهيم ) الذي يدعي انه كوردي مقالة في موقع صوت كوردستان تحت عنوان ( أما آن للكورد أن يكرهوا المسلمين !؟ ) ، وفي بعض المواقع الأخرى كذلك . يقال إن الكتاب يُقرأ من عنوانه ، بالمقابل فالمقالة تُقرأ من عنوانها أيضا . وهذا يتطابق تماما مع مقالة المدعو فرياد الداعية للكراهية والتحريض عليها . علما إن الكراهية هي شيء مردود ومرفوض وممقوت ، وإن الدعوة اليها والتحريض من أجلها تدخل في باب الإدانة القانونية ، لأنها تؤسس للفتن وتؤججها بين أصحاب المعتقدات ، على هذا أصبح التحريض للكراهية أمرا مدانا ومستقبحا في القانون الدولي ! .
إن كاتب مقالة ( الكراهية ) ، وهو فرياد ابراهيم لو تأمل جيدا في عنوان مقالته لما كتبها على الاطلاق ، لأن ما يدعو اليه هو ليس في صالح الكورد وكوردستان وحسب ، بل هو يلحق الأذى البالغ بهما من جميع النواحي . فالكراهية المطلوبة كورديا من الكاتب المذكور تقتضي بأن يكره الشعب الكوردي جميع الشعوب المسلمة والمسلمين في شرق العالم وغربه ، أي على الكورد ، وفق أفكار الكاتب المتطرفة أن يجابه بالكراهية الشعوب والجماعات البشرية التالية في العالم ؛
1-/ الشعب العربي .
2-/ الشعب التركي .
3-/ الشعب الفارسي .
4-/ الشعب البلوجي .
5-/ الشعب الأندونيسي .
6-/ الشعب الماليزي .
7-/ الشعب الباكستاني .
8-/ الشعب البنكَالي .
9-/ الشعب الهندي ، المسلمون منه .
10-/ الشعب الأفغاني .
11-/ الشعب التاجيكي .
12-/ الشعب الأذري .
14-/ شعب تركمانستان .
15-/ الشعب المنغولي .
16-/ الشعب الأوزبكي .
17-/ الشعب التركستاني في الصين .
18-/ مسلمو الصين .
19-/ الشعوب الأفريقية المسلمة .
20-/ الملايين من المسلمين الأمريكيين والأوربيين والأستراليين .
21-/ الملايين من المسلمين في الفلبين وتايلند والهند وبورما وغيرهم ! .
أحقا هذا دفاع عن الكورد وكوردستان ؟ أحقا هذا دفاع عن مظلومية الشعب الكوردي ومغدوريته ؟ أحقا هذا دفاع عن القضية الكوردية العادلة ؟ أم انه دعوة كريهة لتشويه سمعة الشعب الكوردي في مختلف بقاع العالم كلها ، وبين شعوب العالم كله ولجعله في خندق منعزل ومجابه مع كل تلكم الشعوب المنتشرة في قارات العالم الواسعة ! .
وبحسب متابعتي لبعض الأقلام الكوردية رأيت لبالغ الأسى انهم إنزلقوا نحو مستنقع الشوفينية الآسن ، وذلك كردة فعل منهم تجاه ممارسات الدول التي تحكم وتحتل أجزاء كوردستان بالحديد والنار ، فباتوا ينشرون مقالات وكتابات في غاية السلبية والتشدد والتطرف ، وهم في ذلك توهّموا انهم يحسنون صنعا ويناضلون في سبيل القضية الكوردية المشروعة بكل الشرائع والقوانين ، لكنهم بالحقيقة كالذي يستجير بالرمضاء من النار ، أو يداوي بالتي هو الداء ، لأن العنصرية فكرة كريهة ومنتنة وغير إنسانية ومدانة على الصعيد الاسلامي والانساني والعالمي . مضافا ان مقاومة العنصرية
العروبية والفارسية والتركية ضد الكورد لاتجابه بسلاح العنصرية نفسه وإلاّ كانت عنصرية في مقابل عنصرية . لكن الذي يحمد عليه ان الشعب الكوردي وغالبية حركاته السياسية بريئة من هذه الأفكار الشاذة والمتطرفة واللامسؤولة ! .
ومن سطحية أفكار هؤلاء انهم يعلّقون عدم قيام الدولة الوطنية الكوردية وتعثر النضال الكوردي في التحرر من الظلم والاحتلال في جميع مراحله التاريخية على شماعة الاسلام ، حيث يزعم هؤلاء بأنه لولا إعتناق الكورد للاسلام لكان له اليوم دولة عملاقة كبرى . وهذا لايدل إلاّ على التسطيح في التحليل والاستقراء للتاريخ ولحركته ولفلسفة الاجتماع السياسي وظروف وعوامل قيام الدولة في مجتمع ما  . وفي هذا الشأن أنا على ثقة لو لم يعتنق الكورد للاسلام وبقي على سابق ديانته المجوسية – الزرادشتية لقال هؤلاء الناس اليوم نفس الكلام ، لكن بالعكس ، أي لقالوا ؛ لقد أخطأ الكورد
لعدم إعتناقهم الاسلام لأن الشعوب الأخرى التي إعتنقت الاسلام كالعرب والفرس والترك والتركمان والتاجيك والأفغان والاندنوسيين والماليزيين وغيرهم بغالبيتهم لهم كياناتهم السياسية الوطنية ! .
لاشك إن هذا النوع من الآراء لاقيمة له في علوم التاريخ والاجتماع والسياسة ، لأن قيام الدولة في أيّ مجتمع منوط بسلسلة من الشروط والعوامل الذاتية والداخلية ، مثل قضايا نسبة التعليم والثقافة والوعي المجتمعي ، ومثل الاقتصاد وتطوره في متفرعاته المتنوعة والمختلفة ، ومثل ضرورة وجود نخبة من القادة السياسيين والثقافيين والفكريين المنظّرين لعملية التأسيس للدولة ، ثم مثل عامل الجغرافيا الذي له دور كبير في هذا الصدد !! .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

مير ئاكره يي أغسطس 18, 2022 أغسطس 18, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الأشـجـار تـمـوت واقـفـة…..!!
المقالة القادمة الأموات لا يقصون الحكايا…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟