باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: خطة الوالي مدحت باشا تطبـّق في بغداد
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > خطة الوالي مدحت باشا تطبـّق في بغداد
مقالات متنوعة

خطة الوالي مدحت باشا تطبـّق في بغداد

فراس الغضبان الحمداني
آخر تحديث: 2022/06/26 at 4:17 مساءً
فراس الغضبان الحمداني
نشر
4 دقيقة للقراءة
خطة الوالي مدحت باشا تطبـّق في بغداد
نشر

فراس الغضبان الحمداني

يفترض بأية خطة في المجالات كافة أن تعتمد على معلومات دقيقة لوضعية المدينة التي ستشهد إجراءات استثنائية لانعقاد مؤتمر أو أية فعالية تراها الحكومة تستحق الاهتمام وعلى اثر ذلك يجب وضع خطة مرادفة تتضمن احترام حقوق الإنسان وخفض مستوى الأنظمة الاستثنائية التي تقود إلى الفوضى خاصة الاختناقات المرورية
لشوارع بغداد ومنافذها من المحافظات التي تمثل اخطر انتهاك لكرامة الإنسان العراقي الذي ظل يعاني كل الانتهاكات برغم التغيير الذي نقله من الحكم الدكتاتوري إلى النظام الديمقراطي.

نقول ذلك ونحن نرى الإجراءات التي يتخذها مدير عمليات بغداد وأركان خطته الأمنية، ولا ندري هل نضحك أم نبكي من شدة المأساة؟ حيث نرى يوميا طوابير السيارات تقف لساعات بانتظار إشارة جهاز كشف المتفجرات المنغولي الذي لم نره يوما يكشف شيئا سوى العطور والبخور  ، أو اتباع طريقة التفتيش اليدوي البدائي في صندوق السيارة وكأنما المخططين لتنفيذ الهجمات بالسيارات المفخخة من الغباء بحيث يضعون الألغام والمتفجرات أمام الانظار وهم الذين يشهد لهم الجميع انهم نفذوا جرائم غاية في الدقة حيث مرروا (البعير من خرم إبرة) وفي عقر المنطقة الخضراء المحصنة.

إن الجهات الأمنية المسؤولة عن نقاط السيطرة والتفتيش تطبق خططا تشابه تلك التي نتندر عليها حين نقرأ عن خطة فرض القانون لمدير شرطة الوالي مدحت باشا سنة 1870 أو مدير شرطة الحجاج في الزمن الغابر ولعل أولئك عذرهم المشروع لم تتوفر لهم الأموال أو وسائل اتصال حديثة وأجهزة لاسلكي وأقمار صناعية ولم تكن لديهم سيارات حديثة وكانوا يسيّرون الأمور على ظهور الخيول أو البغال والحمير.

أما نحن اليوم فنقود الأمور بأحدث السيارات وأخطر وسائل التكنولوجيا وإسناد مالي بالمليارات ولكن نقولها وبخجل من القراء، اننا نديرها بعقول القرن الثالث عشر وبنزاهة المسؤولين الحاليين وان ما يحدث اليوم من اختناقات مرورية وتعقيبات أمنية لا تدلل على وجود خطط علمية أو قدرات احترافية أو خبرة في الجهد الأمني والاستخباري أنما العمل ينجز بالمزاج وبدون مراعاة لأبسط قواعد العمل المهني والإداري وهذا ما يكلف البلاد خسائر جسيمة في المجالات كافة وسيكون له التأثير المباشر على المواطن العراقي الذي يدفع الثمن دائما لأسباب لم يقترفها.

برغم أن وسائل الإعلام ومن خلال الناطقين والمستشارين الإعلاميين يروجون لانتصارات وحركة إعمار وتقدم حضاري لا وجود لها على الأرض وهي محض أمنيات ودليلنا آلاف الضحايا الذين سقطوا شهداء وجرحى في بغداد وباقي المحافظات والتخلف الحضاري والاعماري والأخلاقي وما نراه يوميا من شوارع بائسة وبنايات متهالكة وحضارة بائدة وشباب ضائع ومتنفذين فاسدين.

لكن الخسارة الأكبر بعد تبديد الثروات هي انتهاك حقوق الإنسان وتقييد حريته وضياع وقته وإجهاده في أمور تستنفد طاقته في العمل والإبداع ويزيد عليها كثرة العطل الرسمية وغير الرسمية واستمرار انقطاع التيار الكهربائي وأزمة السكن وانعدام الخدمات وزيادة بدلات الايجارات وسرقة الحصة التموينية وتلوث الماء وهجوم الغبار مزيدا من الإحباط والشعور باليأس لضنك الحياة الاقتصادية ولا نبالغ حين نقول إن كل هذه المشاكل تكون تحت السيطرة حين نضع الفاسد المناسب في السجن المناسب ويكون الاسم والوصف يدل على المسمى والموصوف ولكن ليس كل ما يتمنى العراقي يدركه وتجري أمور العراق بما لا يشتهي الشعب المنكوب

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

فراس الغضبان الحمداني يونيو 26, 2022 يونيو 26, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق رسالة ( شوق) في زمن الكورونا !
المقالة القادمة الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟