مريم بغيبغ
مُذ دَخلت قَفصه، انتَهت مَواسم الأَفراح
يُراودها الحنين…لكنه كالعادة يُلقي عليها ظلّه، يَحجب عَنها الضِّياء!
طارَت إلى عُشِّها الأَوّل، تَستجدِيهم… زجروها …
رمَقتهُم بازدِراء وهي تَنتف آخر ريشَة من جناحَيها.
مريم بغيبغ
مُذ دَخلت قَفصه، انتَهت مَواسم الأَفراح
يُراودها الحنين…لكنه كالعادة يُلقي عليها ظلّه، يَحجب عَنها الضِّياء!
طارَت إلى عُشِّها الأَوّل، تَستجدِيهم… زجروها …
رمَقتهُم بازدِراء وهي تَنتف آخر ريشَة من جناحَيها.