حين ودّعتني
ڤالنتاين
لاأدري
لِمَ الكائناتُ
والأشياء
فقدت ألوانها
ورونقها
حتى كريات دمي
الحمراء
تلك التي
كانت
تُضرّج وجنتي
أصبحت كأنّها
مقصورةً
كالشبِّ
بيضاء
وصورتي
السيلفي الملوّنة
صارت باهتة
بلا
ألوان
حين ودّعتني
ڤالنتاين
لاأدري
لِمَ الكائناتُ
والأشياء
فقدت ألوانها
ورونقها
حتى كريات دمي
الحمراء
تلك التي
كانت
تُضرّج وجنتي
أصبحت كأنّها
مقصورةً
كالشبِّ
بيضاء
وصورتي
السيلفي الملوّنة
صارت باهتة
بلا
ألوان