باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: حوار مع الشاعر السوري الشاب احمد الجرجيس
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > حــــوارات > حوار مع الشاعر السوري الشاب احمد الجرجيس
حــــوارات

حوار مع الشاعر السوري الشاب احمد الجرجيس

سعدون التميمي
آخر تحديث: 2022/06/23 at 5:03 صباحًا
سعدون التميمي
نشر
9 دقيقة للقراءة
حوار مع الشاعر السوري الشاب احمد الجرجيس
نشر

- إعلان -

حاوره / سعدون التميمي

احمد الجرجيس ، شاعر سوري شاب ، رائع وجميل دخل القلوب من خلال كتاباتهِ التي تحاكي الواقع وتدغدغ الاحاسيس ، انتشر بسرعة ملحوظة عند المتلقي واصبح اسمه يشار اليه بالبنان حيث يكتب باللهجة العراقية وكأنه ولد في الغراف وشرب من بحورِ ادبها وكتب للعراق وتغنى بحبه ورثى شهداءه وكأنه يسكن البصرة ولفحتهُ حرارة ابداعها …

* انا وكل كتاباتي نقف بجانب تطلعات شعبنا الحر الأبي ومع طلباته المشروعه .

* الساحة الشعرية في العراق تعج بالشعراء الرائعين والمبدعين وهناك منهم من يستحق العالمية وليس المحلية فقط .

* البطاقة التعريفية ؟
– أحمد محمد علي جرجيس تولد سنة 1979 محافظة الحسكة شمال شرقي سورية
وانا معين لاسرة تتالف من خمس اخوة وانا خط الوسط بين اخواني رقم تولدي 3
درست بداية عمري عند الكُتّاب المشايخ ودرست الاعدادية بالمدارس النظامية ولم اكمل دراستي واعمل بمجال البرمجة الالكترونية لاجهزة الموبايل والكومبيوتر لحد الآن
هواياتي الشعر والرسم .

* كيف كانت البداية ؟
– انا اعيش في بيئة فراتيه وفي منطقة حدودية مع العراق الحبيب ولهذا تجد لهجتي وثقافتي الشعرية محملة باللهجة العراقية وبالنمط الشعري العراقي ومنطقتنا تحب هذه الالوان من الشعر الشعبي باللهجة المحكية والعامية ، وقد بدأت منذ صغري بالاهتمام بمجال الشعر وكتابة النصوص الشعرية لانها وبجانب لغتنا الام تتكلم عن آلام وآمال وتطلعات شريحة
واسعة من مجتمعنا الفراتي في منطقة الجزيرة السورية واخص محافظة الحسكة ودير الزور والرقة .

* حدثنا عن واقع الشعر الشعبي في سوريا ؟
– الحقيقة الساحة الشعرية والادبية فيها من المواهب الكثير ولكن وللأسف القلة القليلة التي حالفها الحظ واخذ طريق النور اليها
وهناك تهميش واضح من قبل الاعلام لشعرائنا الشعبيين وبشكل يعلمه القاصي والداني
ولن تصح المسيرة الفنية التقدمية حتى تنتهي المحسوبيات من دهاليز القائمين على الاعلام
وأذكر من شعرائنا المبدعين ليس على سبيل الحصر منهم الاخ الشاعر خلف موان الجبارة
والشاعر المبدع عبدالواحد عبد الرحمن والشاعر اسماعيل الحصن وغيرهم من الشعراء المبدعين .

*ماذا تحفظ لغيرك من الشعراء ؟
– احفظ الكثير وتجذبني الكلمات عن الوطن واعشق ابيات التي تأتي على شكل ومضات
واحفظ الكثير من الابيات الرائعة لشعراء كبار ومن جيل الشباب ؟

* قرأنا لك ابوذبة جميلة ترثي بها الشاعر العراقي الكبير عبدالحسين الحلفي . كيف تلقيت نبا وفاته (رحمه الله ) ؟
– تلقيت الخبر عن طريق الاخ الغالي مروان ناجي الجبارة وحالي حال جميع المحبين للشعر فقد وقع الخبر المؤسف مصحوباً بمرارة لما اعرفه عن حياة هذا المبدع الكبير عبدالحسين الحلفي الذي امضى حياة قصيرة ولكنها مليئة بالادب والشعر والجمال عاش فقيراً وحمل معاناة الناس وسطرها بابيات ترسخ بالذاكرة ودائماً انا اقول بحق هؤلاء الكبار .

القصيدة التبقى في اذن الخلود
هيه ذيچ التحچي آلام البشر
تلگى شاعر ماوصّل للاربعين
وهو ابيض راس محدوب الظهر

وقد كتبت فيه
يدنيه گبل ماينشال حلفيه
وظنتي من الحسين انوار حل فيه
ابچي ياشعر من مات حلفي
خبر موتك عبد ار عليه

* بمن تأثرت من الشعرء الذين سبقوك في التجربة ؟
– الحقيقة لكل شاعر تجربته الخاصة به مهما كانت بسيطة اوكبيرة ومساره الذي يختلف عن غيره  من الشعرء فانا اعشق كتابات الجبل كاضم اسماعيل الكاطع وتعجبني جرأة حروف نزار قباني واشعاره التي تدغدغ القلب والضمير ،وولاسيما يعجبني الكثير ممن يتواجدون بالساحة الشعرية العراقية والعربية وخصوصاً من جيل الشباب .

* هل زرت العراق ؟
– بجسدي لا !ولكن مازالت روحي ترفرف وتزور اعتاب ساداتنا من آل البيت الطيبين الطاهرين والأولياء والصالحين ، وعشقي لهذا البلد رضعته منذ صغري وكان حلمي اان ازوره ولكن للظروف التي تعلمونها منعتني من الزيارة علماً اني تلقيت اكثر من دعوة من قبل اخواني الشعراء
وان شاء الله في المستقبل ستكون لي زيارة لهذا ((البلد الام للشعراء والادباء العرب)) .

* ماهو شعورك لودعيت للقرأة في بلدك الثاني العراق وماذا ستقرأ ؟
– حلمي ان اقرأ في بلدي الثاني العراق وكيف لا واكثر كتاباتي عنه واحلم ان اقف بين اخواني الشعراء وامام جمهور ومثقف ومتذوق حذق مثل الجمهور العراقي الذي يعني لي الكثير
وسأقراء الكثير امامه منها رسالاتي الى سيدنا الحسين وقصيدتي حزن يعقوب والكثير ممن كنت اتمنى ان القيها مباشرة للجمهور الغالي ؟

* الاحداث التي يمر بها وطننا العربي الكبير ماهي انعكاساتها على شعرك ونتاجك الادبي ؟
– حالي كحال اي مواطن عربي يحمل هم الوطن وغيور على ابناءه
ودائماً وابداً انا وكل كتاباتي نقف بجانب تطلعات شعبنا الحر الأبي ومع طلباته المشروعه
وتجد هذا الامر واضحاً في كتاباتي وعلى الشاعر ان يكون مرآة تعكس تطلعات ابناء شعبه .

* ايٍ من الوان الشعر الشعبي هي الاقرب الى نفسك ؟
– أعشق الكتابات عن الوطن واجد الحروف عن الوطن حروف مقدسة
واميل لكتابات الابوذية بشكل خاص لانها سريعة الانتشار وسهلة الحفظ .

* هل تكتب الشعر العربي الفصيح ام انك تختصر فقط على كتابة الشعر الشعبي ؟
– أكتب الفصيح ولي قصائد كثيرة ولكن يبقى الولاء للشعر الشعبي لانه لغة تحاكي الطبقة العامية والكادحة من شعبنا الطيب .

* رأيك وبصراحة بالمشهد الشعري العراقي ؟
– الحقيقة وبدون مجاملة ان الساحة الشعرية بالعراق تعج بالشعراء الرائعين والمبدعين
وهناك منهم من يستحق العالمية وليس المحلية فقط وبنفس الوقت نلاحظ دخول وتسلل الكثير الى هذه الساحة وهم ليس معنيين لابالفن ولا بالشعر وسمح لهم هذا الانفتاح الاعلامي الكبير بالتواجد ولكن سرعان مايظهر هذا الشئ ويختفي فلن يدوم طويلاً لإنه لايصح الا الصحيح والمتلقي والمتذوق العراقي قادر على الفرز بين الابداع الحقيقي والتصنع والبهورة الاعلامية .

* الشعب السوري معطاء بكل شيء وخصوصاً الشعر العربي الفصيح فهل هو كذلك في مجال الشعر الشعبي ؟
– طبعاً الامر يختلف عن العراق فعندنا يوجد شعراء شعبيين خرجو عن طور المحلية ووصلو لمرحلة النجومية واسماء رائعة منهم المبدع الكبير عمر الفرا وشاعر العتابة عبدالله الفاضل ولكن الامر يختلف عن العراق فكل بلد له خصوصيته التي تميزه عن غيره من البلدان وكما قال نزار تحت كل نخلة في العراق تجد شاعراً .

* هل لديك اصدارات شعرية ؟
– كنت بصدد نشر ((مجموعة جرجيسيات)) ولكن لأسباب يصعب ذكرها هنا توقفت وان شاء الله بالمستقبل القريب ستنشر .

* احمد الجرجيس وصلت معظم نتاجاتك الشعرية الرائعة للمتلقي العربي , هل نفهم من ذلك – انك تسعى للخروج من المحلية ؟
الحقيقة بطبيعة الحال كل شاعر يسعى لإن يصل صوته وحروفة لأوسع بقعة في الارض واذا كانت يُفهم من المحلية هي سوريا فقط فالحمد لله قد عبرت حروفي هذه الحدود ويكفيني انها وصلت للعراق ((البلد الام للشعراء والادباء العرب)) .

الجرجيس ينعي وطنه الثاني العراق

مسكين ياهالوطن

تخيل انك وطن ..مابيك شعب وأرض

وتخيل انك لحم ..محطوط جنب الفحم

وسچين هذا الوكت .متولي جسمك گرظ

وتخيل انت درب…ماشي ابطول النفس

بيه طول عدك خلگ… مابيه عدك عُرظ

وتخيل انك بشر…شايل اگلوب شكثر

شايل ل100گلب.. مابيهن البي نبض

وتخيل انت ألم …ينزف بأعلى القمم

اوديان حزنك جرن

وصبار عدك سجر..هم گاماً وزهرن

وتخيل ان بيه عدد..بالذهب أصلو انوجد

ومجروح هذا العدد

شما نزف ينزف صفر

وشما كبر يكبرترى ..فوگ انقاض الصفر

شما جاب وأعدم صفر ..هو يعلا بيه الأمر

حتى يوصل النجم..ويرجع ويهوي حدر

والصفر هذا الصفر

إشكثر علا بشر..وشكثر أصدر امر

وشكثر راحت دول من راح حق الصفر
وگالولي جه المنتظر ..گرب او وكتو حظر

وگظيت عمري أنا …گظيته وآني انتظر

وطال بينا الأمر

وأصبح وطنا سما..وماحدا مثلو سما

وجوى كل نجمه روح..دور تلاگي گبر
وان ردت تلگى أهلك

وتشوف منهو الهلك

أمانة لاتنتهي بس انتظر للفجر

وهناك تلگى شكثر

إنجوم تذبح ذبح …إبإسم سيف الفجر
وينكشف ستر شكثر…من نورو بيها يمر

وتُذبح عيون الحيى..ويروح دمهن هدر

صدگني هذا الامر

كل هذا بسم الفجر

 

قد يعجبك ايضا

برنامج الحوار الأنيق : :(الربيع العربي ومستقبل المرأة العربيّة في مجال الثقافة والأدب) ضيف حلقتنا الكاتب السوري الأستاذ محمد فتحي المقداد

أسماء وأسئلة : إعداد وتقديم: رضوان بن شيكار

أسماء وأسئلة

لقاء وحوار الشاعر والكاتب ايفان علي عثمان الزيباري في برنامج ( لايف تايم ) على اذاعة وار القسم العربي

حوارمع المفكر والاكاديمي السياسي البرفيسور نديم الجابري

سعدون التميمي يونيو 23, 2022 يونيو 23, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الثقـافـة *
المقالة القادمة المرأة والكتابة والحبّ قرابين الخلود المؤكّدة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهرين
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 7 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 8 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
Go to mobile version
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟