باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: “ثلثين ألحچي مغطه”
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > “ثلثين ألحچي مغطه”
مقالات سياسية

“ثلثين ألحچي مغطه”

حسن حاتم المذكور
آخر تحديث: 2021/04/16 at 9:07 صباحًا
حسن حاتم المذكور
نشر
3 دقيقة للقراءة
“ثلثين ألحچي مغطه”
نشر

“ثلثين ألحچي مغطه”

حسن حاتم المذكور

1ــ بمناسبة مرور(7) سنين على فتوى الجهاد الكفائي, مجدتها بعض المراجع وهيئة الحشد الشعبي, وتصريح هنا وآخر هناك, وتركوا “ثلثين الحچي مغطه” جميعها وليس اغلبها, امتداد لتاريخ, يسير على قدمي افقار وتجهيل ملايين الضحايا, الأسئلة المرة معلقة كالموس في البلعوم, لا يمكن اخراجها ومن الأصعب ابتلاعها, لهذا تراكمت اجوبتها, لتترك سيمائها على جبين المتورطين بملفاتها, كانت اللعبة شديدة الغموض, ادخلت داعش بمشروع “مقدس”, أخرجتها ثم ادخلتها بذات المشروع, داعش الوجه الأول “لقدسية” المشروع, كما اصبحت اغلب مليشيات الحشد الشعبي, التي ولدت من رحم “الجهاد الكفائي, الوجه الثاني لذات القدسية, ولم يبقى امام الضحايا, سوى الهتاف المختنق بأسماء الله المستعارة “بأسم الدين باگونه الحراميه”.

2 ــ الأسئلة المرة قد تكون ثقيلة على مزاج السماحات, لكنها ما تبقى من نزيف الضحايا, يتحدثون عن “الجهاد الكفائي”, للأحتيال على ذقون العراقيين, كوصفة قديمة سقطت مع سقوط العلاقة الزائفة, بين الضحايا ورموز المكيدة, انهم الآن سلطات سياسية واقتصادية وعسكرية واجتماعية, اذلوا المجتمع  وغيبوا الدولة وهربوا الثروات, ومع غيرهم يتقاسمون الشأن العراقي, هل تقسم المراجع امام الله والعراقيين, ان عدوى فساد البيت الشيعي, لم تنال منهم, ان لم يستطيعوا ذلك, فبأستطاعة ساحات التحرير ان تقسم بقدسية دماء الشهداء والجرحى, وعذابات المغيبن, ان التلوث قد حصل, انهم هكذا ولا يمكن ان يكونوا الا كما هم عليه, من دونية ووضاعة وعبودية واذلال, ويبقى “ثلثين الحچي مغطه” كسر مقدس.

3 ــ هل تتذكر السماحات, الجرائم التي ارتكبتها اغلب مليشيات الحشد الشعبي, والقتيل مواطن ومواطنة من الجنوب والوسط, شهداء الجوع الى الكرامة والعمل والصحة والكهرباء والماء الصالح للشرب, هكذا جعلوا من محافظات الجنوب والوسط, مكبات للجهل والفقر والأوبئة والأذلال, ومحميات للأرامل والأيتام والثكالى, في كل بيت تركوا معاق وجائع ومصاب بأكثر من جائحة, الذبن استجابوا لفتوى “الجهاد الكفائي”, هم الذين استشهدوا من اجل حماية الوطن كاملاً, هل هناك بيتاً واحداً, من بيوت المراجع واحزاب البيت الشيعي, العامرة بالسحت الحرام, فيه ارملة او يتيم وثكلى, اين كان المجاهد الشهيد!!, حتى وان كان نصف شهيد, فاسدي البيت الشيعي ومراجعهم, ربحوا من فائض السحت الحرام, لكنهم خسروا انفسهم وعقائدهم ومصداقيتهم, بلا ستر يسيرون الآن خارج غطاء المظاهر والألقاب, زائفون يحاصرهم الثأر والتاريخ.

4 ــ مرحلة السماحات, هي الأسوأ في تاريخ العراق الحديث, وعلى مقاسها فصلوا مصيرهم, وستدفن ذكراهم لـ (1400) عام قادمة, وربما الى الأبد, وفي معاول (مساحي) ابناء الجنوب والوسط حصراً, كثير عليهم ولا يستحقون ما هم عليه, كان التاريخ منصفاً في اهمالهم واذلالهم, سيمرون غداً كآخر خلافة اسلامية بعد داعش, ان عراق التعدد والتنوع, لا يمكن له ان يتعايش, مع احزاب ومليشيات ولائية, او يصبح امتداداً لأمبراطورية فارسية, منطق الذخيرة الحية, لن يكسر ثبات ثورة جياع الجنوب والوسط,, سيرتد عليهم رفض وطني, مبارك بغضب الله عليهم, حينها سيدركون, انهم على مامش الحق العراقي, وسيغادرون العراق, تاركين خلفهم ما سرقوه, حينها لا ينفع الندم, بعد فوات الأوان,  وتعرى المستور من “ثلثين الحچي”.

07 / 04 /

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

حسن حاتم المذكور أبريل 16, 2021 أبريل 16, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟
المقالة القادمة كفاح عبد الكريم حمّاد فنانة تشكيلية من بلادي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟