…ترنيح…
لم اظفر بشيء
فاقرا
في روافد قراراتي
بما احس
وامتص
رحيق الحرف
في معناه
وانعم به
كماشيئت
وانا في عالم خيالي
بين صهوة جوادي
وزوايا الحياة
والعالم
والحب
والقلب النابض
في اللحظة الصاعدة
الهابطة
يكتمل المشهد
الخرافي
وانتحال الروح الي الروح
ولاحرجا
ايها الفروس الاصيل
الذي ظل
بين مناي
خباب قصائدي
واجترح اساطيل النجوم
الساهرة
في بيت القصيدة
….عمر اولاد وصيف…..