باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: بين الحامي والحرامي العراق أولاً
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > بين الحامي والحرامي العراق أولاً
مقالات سياسية

بين الحامي والحرامي العراق أولاً

واثق الجابري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
واثق الجابري
نشر
3 دقيقة للقراءة
بين الحامي والحرامي العراق أولاً
نشر
بين الحامي والحرامي العراق أولاً
.
أدرجت منظمة الشفافية الدولية؛ العراق من بين عشرة دول أكثر فساد في العالم؛ في تقريرها السنوي لعام 2015م، ويعتقد كثيرون أن التقرير مطابق الواقع؛ فيما ينكر مسؤولون عراقيون هذه الحقائق، وآخرون يتنصلون عن مسؤولياتهم؟!
ربما يكون الواقع أسوء، وأشد مرارة؛ لو ان المنظمة الدولية تعيش في أرض العراق، وترى بائع الطيور صار مليارديراً، أو تاجر الدجاج صار محافظاً، أو ….؟!
قدمت منظمة الشفافية الدولية في برلين؛ تقريرها يوم الأربعاء 2712016م، وكان العراق من بين عشرة دول أكثر فساد، وأشارت الى البرازيل وليبيا؛ بوصفها من بين خمسة دول زادت فيها مستويات الفساد؛ بشكل ملحوظ خلال السنوات الثلاثة الأخيرة.
لا يُهم العراقي أن كانت تسمية الشفافية مستوردة هي الآخرى، أم أن ساستنا أضافوها للعالم والعراق مع مصلحات إفتراضية لمصلحة سياسي؟!، ولا نعرف لماذا كانت الوزرات تستحدث وتوزع وتدخل مسمياتها في قاموس الدولة؛ فهل أصابت العدوى دول آخرى؟! إذا لماذا لم يصاب ساستنا بعدوى إستخدام التكنلوجيا وممارسة الديموقراطية بشكل يخدم شعبهم؟! وخيرهم أقتصر عليهم، وشرهم عم العراق.
أمثلة كثيرة على عمليات تطوير الفساد، وذرائع قانونية لإيجاد ثغرات وفتحات؛ يستل منها المسؤول أموال المواطن دون شعوره، وقد يدغدغه ويرتاح؛ عند خروج المليارات من جيبه الى جيب لمسؤول وضعه خارج العراق، فلماذا مثلاً وزارة لشؤون العشائر؛ رغم وجود مجالس اسناد تدعمها جهات حكومية لغرض كسب أصواتها، ومن أين جاء أكتشاف أن تكون وزارة بأسم وزارة الدولة للشؤون الخارجية مع وزارة خارجية؟! وكيف تحولت المصالحة الى مَصالح؟!
العراق ليس الصومال، وهناك قبائل تتصارع على بضعة دنانير؛ لا تكفي أن تكون وجبة غذاء او ليلة حمراء لمسؤول عراقي، ولا عصابات تتاجر بالمخدرات، وتغسل أموال لكي لا يكشف الأثر عليها، وهنا أكلوا طعام شعبهم، ونظفوا الأواني؛ بإنتزاع ماء خجلهم، وغسلوا أموالنا وحظهم؛ على قارعة مفترق طرق؛ بين القبول بالإرهاب، أو قبولهم بدلاء بالفساد؟!
هي ليست المرة الأولى، والعراق ينافس على المركز الأول، ولن تكون الأخيرة؛ مادامت الجذور كالأخطبوط ملتفة على الخارطة، وقد تعتقد منظمة الشفافية أن استبياناتها واقعية؛ وتضن أن السارق يتحدث بصراحة، او العراقيين لم يخدعهم اعلام له أدوات خداع وصناعة رأي عام يصدق الإشاعات، وإبعاد الشارع عن الأسباب الحقيقية، وصار لا يميز بين الحامي والحرامي؟!
إن الدخول الى أيّ شارع عراقي يُعرف بحجم الفساد، وتتضح صور أزلامه وعصاباته التي سرقت مليارات الدولارات، وأهدرت على نزواتها وعوائلها ومحسوبياتها؛ ثروة ما كان يحلم بها العراق من حمورابي الى 2014م، وفي الواقع شعب محروم من أبسط حقوق المواطنة؟!
الواقع أشد مرارة، وتقرير الشفافية هلهل له الفاسدون؛ كإنما يريدون إخلاء مسؤولياتهم، وإتهام حكومة وضعت أساسها على أنقاض تحتها آلاف أفاعي الفساد.
ما آل له العراق اليوم؛ ناجم من سياسة فساد ممنهج لسنوات، وأموال العراق لم تخدم شعبه، وما تزال تلك المليارات ؛ تلعب دوراً أساسياً في إشاعة الفوضى، وتعميم الفساد، وتعتيم صورة الحكومة الحالية؛ لتبيض سابقتها؛ مثلما فعلت السابقة في تبيض وجه الدكتاتورية، وسيبقى العراق في درك الفساد؛ إذا لم يرى شعبه تلك الرؤوس معلقة؛ على شواهد أزقة تشكو ثبور الفساد.
 
واثق الجابري

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

واثق الجابري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟