باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: اليسار الإسرائيلي.. انحدار حاد نحو اليمين !
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > اليسار الإسرائيلي.. انحدار حاد نحو اليمين !
مقالات سياسية

اليسار الإسرائيلي.. انحدار حاد نحو اليمين !

د. عادل محمد عايش الأسطل
آخر تحديث: 2015/07/28 at 5:07 مساءً
د. عادل محمد عايش الأسطل
نشر
6 دقيقة للقراءة
اليسار الإسرائيلي.. انحدار حاد نحو اليمين !
نشر

​

د. عادل محمد عايش الأسطل

لم تكُفّ التكهّنات الساقطة باتجاه اليسار الإسرائيلي (طيب السمعة) والذي يتزعمه حزب العمل الإسرائيلي، حول تشابه سياساته التي يتبعها، مع سياسة اليمين المتشدد (سيئ الذكر) بزعامة حزب الليكود والأحزاب التي تدور بفلكه، حتى أصبحت حقائق واضحة لتماهيه تماماً مع اليمين وبصورة لا سابق لها، وبخاصة حول القضايا الكبرى والمصيرية بالنسبة للدولة، وسواء المتعلقة بالأوضاع الداخلية، أو بالقضايا المرتبطة بالقضية الفلسطينية، وخاصةً المتعلقة بالأمن، حدود الدولة، الاستيطان، مكانة القدس، حق العودة الفلسطيني، أو لتلك الناتجة عن الاتفاق النووي الإيراني، والتي كانت بمثابة الصخرة المدفونة التي أخرجها المحراث.

منذ الماضي كانت هناك تحولات يسارية إلى اليمين، وسواء التي تم التمهيد لها، أو تلك التي حصلت خلال لحظة واحدة، تبعاً للوقت والحاجة إليها، والتي كان قام بها العديد من السياسيين اليساريين الفاعلين في إسرائيل، ونقصد هنا انتقال الفكر وليس انتقال الجسد، وهي تحولات غير مُشابهة كتلك الحاصلة من اليمين إلى اليسار، والتي تُتخذ عادةً لحيازة مكاسب شخصيّة، أو للمحاولة في تلطيف أجواء الحزب المعتمة، وليست لاعتبارات أيديولوجية.

عندما تولي اليسار دفة الحكم بزعامة “إيهود باراك” في العام 1999، خشي اليمين بشدّة، من أن يكون صادقاً في شأن استعداده بشأن تسوية القضية الفلسطينية، سيما وأنه كان مُفاجئاً في مسألة انسحابه من الأراضي اللبنانية خلال ليلة واحدة، أواسط العام 2000، والتي كانت خلافاً لأمال اليمين ككل في إسرائيل، وازدادت الخشية لديه، في أعقاب الثقة التي تواجدت بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، منذ اللحظة الأولى لبدء المفاوضات، والتي أدّت بكبير المفاوضين الإسرائيليين “شلومو بن عامي” إلى إبرازه ابتسامة كبيرة أمام المنتظرين في خارج إحدى قاعات القاهرة، ليقول أمامهم بأن الفلسطينيين سيتمكنون من بناء دولة، و(للتذكير فقط) كان ذلك في العام 1999، أي قبل 16 عاماً.

خطوات اليسار المتخفية، أدّت أيضاً، إلى نزوح وزير الخارجية الأسبق “دافيد ليفي” عن الحكومة حيث كان أحد أعضائها عن حزبه الليكود، في أعقاب خشيته من أن يوغل في الاستسلام أمام الفلسطينيين، وبخاصة حول القضايا الكبرى، والتي كانت تنكّرت لها حكومة “بنيامين نتانياهو” اليمينيّة السابقة، وتأففت في كل مرّة، لدى تقديم اقتراحات حولها، وهي قضايا إنهاء الاحتلال، مكانة القدس، الاستيطان، حق العودة الفلسطيني وغيرها، حيث رفض الانصياع لأوامر “باراك” بشأن الذهاب إلى (كامب ديفيد) لأجل البحث في شأنها.

لم يكن الائتلاف الجديد- المعسكر الصهيوني- الذي تم نسجه بين حزب العمل الذي يقوده “إسحق هيرتسوغ” وحزب الحركة بزعامة “نسيبي ليفني” – باعتباره قائد اليسار- وراء الإنجاز الكبير، بشأن تحقيق مكاسب انتخابية خارقة، بعد جولة موات طويلة، كادت أن تمكنه من تشكيل الحكومة الجديدة، لولا الحظوظ التي غمرت “نتانياهو” في اللحظة الأخيرة ومكّنته من تشكيلها، فقد جاءت تلك المكاسب ترتيباً على خطوطه المتشددة، والتي بدت أمام الناخب الإسرائيلي بأنها نافعة، وخُيِّل لدى الكثيرين، بأن “هيرتسوغ” هو “بيبي”.

في خطوة لافتة، فإن قيام اليسار – يعني هيرتسوغ-  بالتنكّر لخطة “أرئيل شارون” والتي أسفرت عن الانسحاب من قطاع غزة بعد أن صوّت إلى جانبها في 2005، باعتبار أن الخطوة كانت خاطئة، وعدّها هروباً وليست ناجمةً عن اتفاق، قد عبّر بوضوح عن ذلك الانتقال، ومن ناحية أخرى فإن مواقفه باتجاه الأقلية العربية داخل الخط الأخضر، لا تقل عنصرية من تلك التي يتخذها اليمين، من حيث التنكّر لحقوقهم، أو من حيث المضي في اضطهادهم والإساءة إليهم.

حتى في هذه الأثناء يُحاول (المُعسكر) وبالرغم من عصيانه بشأن الدخول في حكومة “نتانياهو”، تسمين قاعدته الشعبية من خلال استمالة قلب الجمهور الإسرائيلي على نحوٍ جديد، وذلك من خلال ضمانه المبادئ الإسرائيلية من جهة، وتخويف الجمهور من السياسة اليمينية من جهة أخرى، وكان بدأها “هيرتسوغ” حين شن هجومات صاخبة ضد “نتانياهو” باعتباره ربّان الدولة، الذي  لا يقودها إلى المجهول وحسب، بل يقوم بتخويف اليهود دينياً بما ليس بموجود.

أيضاً لم يدع “هيرتسوغ”، الاتفاق النووي الإيراني، الذي سهِرت عليه الولايات المتحدة سنواتٍ طِوال، يمر دون إبداء معارضته الشديدة، والتي لا تقل شدة عن معارضة “نتانياهو”، باعتباره اتفاقاً سيئاً جدًا، فبعد أن كان يُداوم على اتهامه علانية بأنه كثير الإفراط في المسألة النووية، وبأنه أحيا الدولة حياة الرعب على مدار سنين طويلة، فها هو الآن، قد فضّل الاصطفاف إلى جانبه نحو المعارضة.

ليس هذا وحسب، بل وعد – وبغض النظر فيما إذا كان موقفه سيُثير غضب واشنطن- بأن مُعسكره سيكون خلف “نتانياهو” كرجل واحد، باعتبار الاتفاق (تحدٍ مُشترك)، ويعني ذلك استعداده بالسعي إلى جانب “نتانياهو” نحو تقويضه، وحتى إلى تبني الخيار العسكري ضد منشآت إيران النووية، ما جعل الكثيرين من الساسة، يُسارعون إلى التكهّن بأن “هيرتسوغ” سوف يلج إلى داخل الحكومة، كبادرة حسنة لبيان وحدة الصف الإسرائيلي.

وعلى ما تقدم، فإن اليسار أثبت وبناءً على سياسته المتصاعدة، بأنه بلغ من الذكاء ما لم تبلغه أحزاب إسرائيلية أخرى من قبل، بما فيها الليكود نفسه، وسواء كان من حيث قدرته في تعظيم جبهته الداخلية، من خلال صعوده نحو التشدد، أو من حيث ضمانه لذات الأغلبية التي يتمتع بها، داخل المنظومة الدولية باعتباره لديها(صاحب السمعة الطيّبة).

خانيونس/فلسطين

26/7/2015

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. عادل محمد عايش الأسطل يوليو 28, 2015 يوليو 28, 2015
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق في سوق الرمادي القديم
المقالة القادمة علي الوردي : (31) إكتشافات فريدة في فكر ابن خلدون إبن خلدون ليس تلميذاً لأرسطو كما قال الجابري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟