باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الناطق الرسمي لداعش
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الناطق الرسمي لداعش
مقالات سياسية

الناطق الرسمي لداعش

ثامر الحجامي
آخر تحديث: 2021/10/25 at 3:18 مساءً
ثامر الحجامي
نشر
4 دقيقة للقراءة
الناطق الرسمي لداعش
نشر


الناطق الرسمي لداعش

ثامر الحجامي

    ما إن ضرب رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي بمطرقته، معلنا إكتمال التصويت على الموازنة الاتحادية لعام 2021، حتى شاهدنا العناق الحار بينه وبين نائبه حسن الكعبي، في ظاهرة تحدث للمرة الأولى، ربما تكون حركية إنفعالية عفوية ولكن لها مدلولات كثيرة.

   فالسيد الحلبوسي من المكون السني بينما السيد الكعبي من المكون الشيعي، وذلك يعني أن الكتلة التي يمثلها الحلبوسي كانت على توافق تام مع كتلة الكعبي حول بنود الموازنة، وأن التصويت عليها يعني إنتصار لهاتين الكتلتين دون النظر الى مذهب أو طائفة معينة، كما إنه قد يعني من جانب أخر، أن هناك إتفاقا على مغادرة الطائفية السياسية والتوجه لتحالفات جديدة بعيدة عن الطائفة والمكون، وظهر هذا جليا في إعتراضات بعض الكتل على بعض بنود الموازنة، رغم أنها من نفس المكون الذي ينتمي له الكعبي أو الحلبوسي.

  كما يجري الحديث في الأروقة السياسية والإعلامية، عن السعي الى تحالفات جديدة عابرة للمكونات، تتفق في الرؤى والبرامج السياسية وتتجاوز التقاطعات الطائفية والقومية، وتطوي الصفحة الماضية التي عانت الفشل وأورثت الارهاب والفساد، وتلغي التسميات الثانوية لتكون كلمة العراق هي الخيمة الجامعة، والإنتماء الوطني هو المعيار الذي يتنافس فيه الجميع.

رغم ذلك يبدو أن البعض تعود أن يعيش في المياه الآسنة، ويصر على أن لا يغادر مستنقع الطائفية، ويتصرف كالمصاب بوباء كورونا ولا يريد أن يعترف به، محاولا أن يصيب من حوله بهذا المرض، فيستمر برفع الشعارات الرخيصة والتصريحات البالية، التي تعود تجار الحروب والطائفية على إستخدامها مع قرب كل إنتخابات، مصرين على إستخدام هذه السلعة الكاسدة، التي يحاول الجميع التخلص منها، ورميها في مكب النفايات.

صدم الجميع مما حدث في إجتماع البرلمانات العربية، وما صدر من الوفد البرلماني العراقي، الذي يفترض به أن يكون ممثلا لوطنه، ومعبرا عن الموقف العراقي من الأحداث التي التي تدور في المنطقة، والتي يسعى العراق من خلالها لأن يكون جسرا للتلاقي ومنطلقا للتهدئة، وليس أرضا للصراع وخلق الفتن، ويعكس الحالة العراقية التي غادرت الخطاب الطائفي والتفكير الأحادي، لكن الذي حصل هو عكس المأمول من الوفد العراقي!

   ليس غريبا على ظافر العاني إطلاق مثل هذه التصريحات، فقد تعود العراقيون على مثلها طوال السنوات الماضية، وكان له دور كبير في تأجيج الخلافات السياسية بين مكونات الشعب العراقي، ولطالما كان حمالة الحطب التي تزيد النار إشتعالا، لكن الغريب أن يكون ممثلا لوفد رسمي ويستخدم ذلك الخطاب والتحريض ويأتي بافتراءات وأباطيل، ويتجاوز على أجهزة أمنية حكومية محاولا خلق فتنة طائفية، ومخالفا لشروط عضوية مجلس النواب العراقي.

من إستمع لخطاب العاني يعتقد أنه زعيم لمعارضة عراقية في الخارج، أو أنه الناطق الرسمي لداعش، ولا يصدق أنه ممثل رسمي للعراق بكافة طوائفه وقومياته، وهو تصرف يعكس الحالة المريضة التي يعاني منها البعض ولا يريد مغادرتها، كونها تمثل مصدر تكسب وربح، وأن أحرقت البلاد والعباد.

يبقى السؤال المهم: هل البرلمان العراقي، سيرد على ظافر العاني ويحاسبه على تجاوزاته، أم سينتهي الموضوع بالتقبيل والتراضي، في الغرف المغلقة كما يحدث كل مرة؟

يصعب التوقع من ساستنا وكتلهم، فالغريب وغير المتوقع هو ما يمكن توقعه منهم.. سننتظر ونرى.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

ثامر الحجامي أكتوبر 25, 2021 أكتوبر 25, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق البارحة
المقالة القادمة قراءة الاستاذ محمد بن رجب في : ديوان اشارت أرتيمس لبسمة مرواني – تونس –
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟