باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الناطق الإعلامي ودوره المفقود
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الناطق الإعلامي ودوره المفقود
مقالات سياسية

الناطق الإعلامي ودوره المفقود

رائد الهاشمي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
رائد الهاشمي
نشر
3 دقيقة للقراءة
الناطق الإعلامي ودوره المفقود
نشر

الناطق الإعلامي ودوره المفقود
رائد الهاشمي
رئيس تحرير مجلة نور الإقتصادية
يلعب الإعلام دوراً مهما في الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية لأنه يمثل حلقة وصل بين المؤسسات والجمهور, وعلى أيه مؤسسة رصينة تريد النجاح في عملها عليها تفعيل دور الإعلام وإعطائه حيزاً كبيراً من إهتمامها واختيار الشخصيات الإعلامية الكفوءة والمخلصة لتلعب الدور الرئيس في إيصال نشاطاتها إلى الجمهور, والناطق الإعلامي هو من أهم الحلقات في العملية الإعلامية والذي يجب إختيارهُ بعناية ودقة من حيث الثقافة العالية والشخصية القوية واللباقة والكياسة والذكاء وغيرها من الصفات المهمة, إضافة إلى التأكد من ولائهِ الكامل للمؤسسة التي يعمل بها ويكون هذا الشخص مقرباً من أصحاب القرار وملماً بجميع تفاصيل العمل ويجب على الإدارات العليا حصر التصريحات الرئيسية والمهمة والتي تعكس السياسات العامة للمؤسسة بيد هذا الشخص تجنباً للتخبّط والإختلاف في التصريحات التي تؤثر على عمل المؤسسة ومكانتها ومصداقيتها.
لو أخذنا دور الناطق الإعلامي في الحياة السياسية في العراق نجدهُ لايرتقي للمبادئ الإعلامية السليمة ونجد دورهُ شبه مفقود ,فالسلطة التنفيذية التي تتمثل برئاسة مجلس الوزراء نجد أن هناك ناطقين إعلاميين الأول بإسم مكتب رئيس مجلس الوزراء والثاني بإسم الحكومة العراقية ولو تتبعنا دورهم نجدهُ ضعيفاً وتصريحاتهم قليلة ومقتضبة لاتعكس رأي الحكومة بشكل حقيقي, ولا يكمن الخلل فيهم كأشخاص وانما الخلل بعدم قيام الحكومة بتطبيق مبدأ المركزية في خطابها الإعلامي فنجد التصريحات تنطلق من أفواه جميع السياسيين والوزراء والكتل وبجميع القنوات الإعلامية المقروئة والمسموعة والمرئية والجميع يتحدث بسياسات الدولة العليا على هواه بما يخدم مصلحتهُ ومصلحة كتلتهُ (هذا يصرح وذاك ينفي تصريح الأول ) ما أحدث إرباكاً لدى المواطن وضياعاً للحقائق في معظم الأمور فالتصريحات تتضارب في أي قضية تطرح والسياسي الذي يظهر على الفضائيات أكثر من نجوم الطرب والتمثيل يتفنن بتحليلاته وآرائهِ بدون حساب ولارقيب.
المفروض على الحكومة أن تعالج هذا التخبّط بإجراءات حاسمة وذلك بتحديد خطابها الإعلامي بشكل مدروس ومنع أي سياسي او أي مسؤول أن يتحدث بلسان الحكومة في أي قضية مطروحة وتخويل ناطق إعلامي واحد يعبر عن رأي الحكومة الرسمي في جميع القضايا حتى يفهم المواطن مايحصل ويتخلص من صداع التحليلات اليومية للسياسين والمسؤولين ويتمكن من معرفة الحقيقة في أي قرار صادر من الحكومة او أي قضية سيساسية او إقتصادية او عسكرية او غيرها هذا الكلام ينطبق على مجلس النواب الذي يجب على رئاستهِ تحديد ناطق إعلامي واحد يعبر رسمياً عن رأيه في أي قضية مطروحة بشكل رسمي ومنع أعضائهُ ال(325) بالتحدث بأسم المجلس بشكل رسمي في أي وسيلة من وسائل الإعلام ووضع الضوابط الصارمة لتطبيق ذلك.
ويجب تعميم هذا الأجراء على جميع وزارات ومؤسسات الدولة وخاصة الأمنية منها حفاظاً على الأمن العسكري لقطعاتنا الأمنية التي تخوض معركة شرسة مع الإرهاب الذي يستغل الجانب الإعلامي بشكل كبير في حربه.
هذهِ دعوة مخلصة لتطبيق مبدأ الناطق الإعلامي بشكل صحيح في جميع حلقات الدولة العراقية وتعويد المواطن على تلقي المعلومة الصحيحة من مصدر موثوق واحد وهو الناطق الإعلامي وعدم الثقة بأي معلومة أخرى من أي طرف آخر.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

رائد الهاشمي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟