باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده!
مقالات سياسية

الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده!

أمل الياسري
آخر تحديث: 2016/02/13 at 6:42 مساءً
أمل الياسري
نشر
3 دقيقة للقراءة
الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده!
نشر

الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده!
الكاتبة: أمل الياسري

- إعلان -


بين كتابنا وكتابكم، تتجول معاملة مواطن مكونة، من عشرات الأوراق الرسمية التي لا داعي لها، في أروقة غرف المؤسسة الحكومية، التي تجبره على الحضور عند الساعة الثامنة، مع أن دوام الموظفين الفعلي يبدأ الساعة التاسعة، ليخرج صفر اليدين قبيل نهاية الدوام، لأن سيده لم يوقع قائلاً: تعال باجر من وكت! 
التكاسل الوظيفي، والروتين القاتل المتماشي مع القوانين، التي اكل عليها الزمن وشرب، وهي لا زالت قائمة، وتواجد المستمسكات الأربعة المبشرات بالجنة، والأخلاق السمجة التي يتعامل الموظف بها مع المراجع، أهم ما يميز موظف اليوم، وكأنه سيد متسلط يوبخ عبيده، رافضاً أسلوب الكلمة الطبية، والعمل الصالح المتقن، لذا حللوا لقمة عيشكم! 
إن نشر ثقافة الموظف عامل لدى المواطن وليس سيده، إنما تحمل في طياتها جملة من المؤشرات، التي تؤكد عظمة التعاطي بالأخلاق الحميدة، والمكارم الفاضلة في توطيد العلاقة، بين المؤسسات الحكومية والشعب، لأن الموظف الملتزم أخلاقياً وإنسانياً، إنما يعكس عبارة الرجل المناسب في المكان المناسب، والكلمة الطيبة صدقة، فلنعم أجر العاملين! 
يمكن أن نطلق على مؤسساتنا الحكومية، إسم مدن الخطايا ففيها قد نعثر على أشياء، كالنظام، والنزاهة، والقانون، والضوابط، ولكن متى ما شاء الموظف ذلك، فإن كانت المعاملة تحتاج الى أسبوع، فبدون ما ذكر سابقاً، وتحت تأثير المحسوبية، والمنسوبية، والفساد الإداري والأخلاقي، يتم إنجازها في غضون يومين لا أكثر!
إستهلاك وقت المراجع بروتين فارغ لا طائل منه، إنما يعني الإستخفاف بوقت المواطن، الذي قد يترك قوته اليومي من أجل إنجاز معاملته، أو قد يأخذ إجازة بصعوبة من دوامه الرسمي، لأنها تحتاج وقتاً ليس بالقليل، وعليه فالموظف يحتمل أن يراجع مؤسسة حكومية، ويشاهد بأم عينه ما يفعله بالمراجع البسيط، أفلا يتفكرون؟ 
لعبة الغياب والإجازات، باتت مشكلة تواجه مؤسساتنا، ذلك أن المراجع يحاول الحصول، على توقيع واحد لينجز معاملته، فيتفاجأ بعدم وجود الموظف المختص، بحجج الظروف القاهرة، والوضع الأمني، والإزدحام المروري، كما يرفض الآخرون إكمال التواقيع حتى وإن جاز ذلك، لكن الأمور تسير في صالح من يمتلك وساطة، أو فليحرك جيبه التعيس!
كثير من الهدر قليل من البناء، هذا أقل ما توصف به مؤسساتنا، لأن عدم وجود الوازع الديني، يتقدمها مخافة الخالق عز وجل، ومحاسبة الضمير، وهذا إن كانوا يعرفون حديث الإمام الصادق عليه السلام: (ليس منا من لم يحاسب نفسه) فالمرجعية الرشيدة مطالبة، بالإلتفات الى هذا الجانب عند الموظف، والتأكيد عليه!
دعوة الى كل موظفي الدولة العراقية الحديثة، بأن تذكروا قول إمام الهدى، وأمير المؤمنين: (إجعلوا أنفسكم ميدان عملكم وإبدؤوا بتغيير طباعكم، فالباريء سبحانه وتعالى (لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)، لذا نحن بأمس الحاجة الى ثورة سلوكية بيضاء، في العمل الوظيفي لأن الموظف، عامل يخدم المواطن وليس سيده!

قد يعجبك ايضا

الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

أمل الياسري فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق المقدادية وكربلاء والبطش المليشياوي
المقالة القادمة انجيبك انجيبك لو صرت بعرين السبع هم انجيبك
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

القرون السبعة من غياب العراق (2
القرون السبعة من غياب العراق (2
مقالات ثقافية قبل 3 أسابيع
الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة
الديمقراطية.. والفوز باستدراج العامة
مقالات سياسية قبل 3 أسابيع
أرائِك الياسمين
أرائِك الياسمين
شعر عربي قبل 3 أسابيع
أنفاس خطيئتي..
أنفاس خطيئتي..
قصة قصيرة قبل 3 أسابيع
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
Go to mobile version
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟