باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: المقاطعة سياسة انتهازية المقاطعة والعملية السياسية والانتخابات
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > المقاطعة سياسة انتهازية المقاطعة والعملية السياسية والانتخابات
مقالات سياسية

المقاطعة سياسة انتهازية المقاطعة والعملية السياسية والانتخابات

سمير عادل
آخر تحديث: 2022/01/25 at 5:41 مساءً
سمير عادل
نشر
6 دقيقة للقراءة
المقاطعة سياسة انتهازية المقاطعة والعملية السياسية والانتخابات
نشر

المقاطعة سياسة انتهازية

المقاطعة والعملية السياسية والانتخابات

سمير عادل

 المقاطعة سياسة انتهازية بامتياز، فهي تعني الضغط على القوى الفاسدة والمجرمة لانتزاع أو تحسين السهم او الحصة في العملية السياسية للجهة التي تقاطع، فالمقاطعة هنا ليست أكثر من إبداء الرغبة بالمشاركة بالعملية السياسية شرط توفر مكانة مناسبة في صفوف الفاسدين واللصوص والحرامية.

 الجميع يعرف أنَّ أساس الفقر والعوز وغياب الخدمات وانعدام الأمان وانفلات المليشيات وجرائمها على طول جغرافية العراق وعرضها متأتي من العملية السياسية، على ما يقارب من العقدين من الزمن، فالأحزاب والقوى والشخصيات  بما فيها المالكي والعامري، التي جاءت ونُصّبَت على رقاب الجماهير بفضل الغزو الأمريكي، كانوا يصفقون بحماسة لجرائم الاحتلال، بينما اليوم يزايدون على إنهاء الوجود الأمريكي، وارتهنوا كل مقدرات العراق وثرواته ومصير جماهيره إلى الجمهورية الإسلامية في ايران، وحولوا مساحة واسعة من العراق إلى حديقة خلفية لجمهورية خامنئي صاحب المقولة الشهرية التي عبر عنها عبر قادة فيلق القدس إلى (مكونات) البيت الشيعي  “وحدة الطائفة فوق الوطن”، في حين حولوا القسم الآخر إلى مرتع للقواعد الأمريكية، وها هم اليوم ترتفع عقيرتهم وتتعالى صرخاتهم، بأن صفقات الكاظمي مع السعودية والإمارات هي استعمار جديد.

هؤلاء المتورطين بأشكال مختلفة بدماء جماهير العراق ونهب ثرواتها هم من يريدون إدامة العملية السياسية بالرغم من كل مالت إليها أوضاع العراق.

يقول ألبرت آينشتاين صاحب النظرية النسبية، أن من يعتقد أنَّه سيحصل على نتائج إيجابية من تجربة فشلت عدة مرات، فهذا يعني الجنون بعينه، ولكنه لم يحالفه الحظ كي يختبر تجربة العملية السياسية في العراق ليضيف له؛ انه الأحمق وحده من يعتقد بعد ما يقارب عقدين من الزمن وإجراء عدة انتخابات، بأنَّ السماء في العراق ستمطر المن والسلوى، وسيهبط علينا من كوكب المريخ صف جديد من الأحزاب ومن القوى غير الإسلامية وغير قومية عبر العملية السياسية لتنقل العراق إلى بر الحرية والمساواة والأمان.

علينا أنَّ نؤكد بأنَّه لا تحسن في الظروف المعيشية للجماهير دون إنهاء العملية السياسية، فلا حل لإنهاء المليشيات أو كما يسميها الكاظمي بالسلاح المنفلت دون إنهاء العملية السياسية، لا طريق توفير الخدمات دون إنهاء العملية السياسية، لا حديث عن المساواة والحرية في ظل هذه القوى الفاسدة، ودون ترحيلها إلى الكهوف التي قدموا منها.

إنَّ (أفضل) النتائج التي حصلت عليها جماهير العراق عبر انتفاضة تشرين أكتوبر هي حكومة الكاظمي، وهي من صورت بشكل كاذب وخادع للجماهير المنتفضة أنها جاءت تلبية لتضحيات الانتفاضة، هذه الحكومة المنبثقة من العملية السياسية شرعت الورقة البيضاء، إقامة هدنة مع المليشيات على حساب أمن وسلامة الجماهير بعد أن صدع رؤوسنا بأنَّها منفلتة، وقد غض الطرف عن كل جرائمها، وبات اي الكاظمي يهادنها ويتملق لها، إنَّه يساوم على دماء المنتفضين، وباع كلمات معسولة لم تنطلِ حتى على الذين لا يعرفون الوضع العراقي. تلك الحكومة التي جاءت بدعم مقتدى الصدر الذي لا ينازعه احد بالفساد وبرعاية ميليشياته المنفلتة، ويتبجح على الجميع دون اي خجل او حياء ويزايد على الفاسدين والمجرمين بأنه يريد الإصلاح. والإصلاح في نظره تنحية القوى المنافسة له من المالكي والعامري والحكيم كي يتربع على كرسي الفساد لوحده، وكأننا نسينا ما فعلتها أصحاب القبعات الزرق بالمتظاهرين في انتفاضة أكتوبر في ساحات الانتفاضة في الناصرية وبغداد وكربلاء والنجف، أو وزرائه في ميادين الخدمات مثل الصحة والكهرباء وغيرها التي فاحت رائحة فسادهم اكثر من رائحة الجيفة والمستنقعات الزبالة التي تزين بغداد، إنَّ الصدر هو من اعلن مقاطعة الانتخابات، ليجسد معنى (المقاطعة) التي نتحدث عنها، عندما وجد أنَّ حظوظه ستقل في هذه الانتخابات، وحين وجد أنَّه لا مفر بأن لا احد يسمع دعواته، تراجع عن موقفه بالمقاطعة، كي يحافظ على الأقل بأي حصته في هذه الانتخابات.

وأخيرا فإننا عندما نقول لا أمن ولا أمان، لا حرية ولا مساواة، لا امل بالتغيير دون إنهاء العملية السياسية، والسبب هو أنَّ الانتخابات القادمة ليست إلا تعميقاً للأزمة السياسية ، وحلقة أخرى لإدارة تلك الأزمة  بدلاً من حلها على حساب أمن وسلامة ورفاه جماهير العراق، فكل الذين يقودون اليوم القوائم الانتخابية مثل العامري والمالكي والحكيم والصدر والخزعلي والفياض والحلبوسي والخنجر…الخ  يجب أن يكون مكانهم في المحاكم العلنية، بتهم جرائم الفساد والنهب وقيادة مليشيات لتقتل بدم بارد وتنظم حملات التطهير الطائفي وانتهاكات حقوق الإنسان، أن آليات العملية السياسية التي أرست على أسس المحاصصة القومية والطائفية، وتقوم على دعامتي الجمهورية الإسلامية و الماكنة العسكرية الأمريكية هي من تأهل هؤلاء المتهمين لترشيح انفسهم إلى الانتخابات بدل من القصاص العادل بحقهم.

وعليه فإنَّ اقصر الطرق هو برفع الشرعية عن العملية السياسية عبر إفشال الانتخابات وتحويل غضب وسخط الجماهير إلى حركة عظيمة تكنس هؤلاء من المجتمع، إنَّ قدر الجماهير ليس البرلمان، انه صورة مخادعة وضعتها الماكنة العسكرية الأمريكية عبر الاحتلال وصورتها الأقلام المأجورة لتضعها كطوق اسر على رقاب الجماهير، لذا فنحن نرى أنَّ السلطة المنبثقة من الجماهير مباشرة عبر تأسيس أشكال تنظيمية مختلفة مثل لجان او مجالس المحلات والمعامل والدوائر الحكومية والجامعات، واختيار ممثليها لتأسيس هيئة سياسية تحكم العراق وتنفذ برنامج الامن والحرية والمساواة، والذي لا يحتاج إلى المليارات من الدنانير المسروقة من جيبونا للدعاية الانتخابية، ولا انتظار لأربعة سنوات كي يسنوا خلالها القوانين المعادية لنا.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

سمير عادل يناير 25, 2022 يناير 25, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق التكنوبلوماسية ( الدبلوماسية الرقمية أو الإلكترونية )
المقالة القادمة جماليّة المعنى الأيروسي في ديوان “وشيء من سرد قليل”*
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟